أوجاع و دواء

أقف على الساحل زمن الغروب أحاور الشمس و الموج معا
تصعد إلى الذاكرة صورة ابتسامة أهديتها لي يوما .........
تشتعل الحرائق في دمي .....
يحدث في كياني أشياء عجيبة براعم وجع موخز ....
تتفتق أزهارها كل يوم عن جرح كبير، يتنامي و ينزف في فؤادي باستمرار
و مع ذلك فأنا اهوى هذا الوجع ..
أهوى صمتك القاتل ... غيابك المقصود .......
لا أريد لهذا اللهيب أن ينطفيء، بل لعلي أحرص أن يبقى مشتعلا...
ثمّة أوجاع يستريح لها الوجدان كأنما هي للقلب راحة فهي الداء و الدواء
أنتِ لي الداء و الدواء

نثر جميل يؤجّجه لهيب الوجد!
بوركت
تقديري وتحيّتي
(ينطفئ)

نثر جميل يؤجّجه لهيب الوجد!
بوركت
تقديري وتحيّتي
(ينطفئ)

شكرا جزيلا أستاذتي الكاملة
ممتن أنا لتشجيعك المتواصل
ومنكِ نستفيد لنرتقي

نثرية مضمخة بأوجاع الغياب ..و اشتياق إلى جذوة الحب و راحة الوصال ..

همسة : أرى أن ((أنتِ لي الداء و الدواء)) في آخر النص لم تضف جديدا ..و تكرار نفس العبارة يضعف النص..

جزيل شكر على ألق حرفك ..

تحاياي.

نثرية مضمخة بأوجاع الغياب ..و اشتياق إلى جذوة الحب و راحة الوصال ..

همسة : أرى أن ((أنتِ لي الداء و الدواء)) في آخر النص لم تضف جديدا ..و تكرار نفس العبارة يضعف النص..

جزيل شكر على ألق حرفك ..

تحاياي.

الأستاذة سحر أحمد
همستك وصلت و ما أردت من ذلك سوى التأكيد
الشكر لك سيدتي على التشجيع المتواصل

نثيرة مثخنة بوجع الوجد، صورها جميلة وحرفها أنيق

وددت لو كتبت مرسلة بأسلوب الفقرة وباستخدام علامات الترقيم
أهوى .. ينطفئ
تحدث أشياء


دمت بخير
تحاياي

جميلة بكل ما فيها من حروف برغم قسوتها
إشتعال حرائق... تفتق أزهار...صمت قاتل...غياب مقصود
أي راحة للقلب في هذا ؟
أيها الفاضل مصطفى
جميله وقاسية حروفك
تحيتي

في عذاب الحب لذة، وفي لذته عذاب
إن لذة الحب تمتزج بالألم، وألمه يمتزج باللذة
عبرت عن هذا في نص ماتع وتصوير بليغ حد الدهشة
من أجمل ما قرات عن الحب والإستسلام لرايته.
دمت مبدعا.

كما يقال دائما هو الوجع المشتهى
جذوة متقدة النبض أتقنت صياغتها فشكرا لك
تحاياي

وعلى شاطئ الذكريات تلاطمت أمواج الفقد لتغوص بنا حروفك الى عمق الروح بجمال
نص موجع بحرف مبدع
بوركت وكل التقدير