عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» قراءة فى مقال حديقة الديناصورات بين الحقيقة والخيال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» فصلُ الخِطاب» بقلم عبد الحليم منصور الفقيه » آخر مشاركة: عبد الحليم منصور الفقيه »»»»» اللحاق بالشمس قبل الندم» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» دَوَائِي دَائِي» بقلم علي عبدالله الحازمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
أستاذي الحبيب محسن حفظك الله ورعاك ، فتحت لتلك الصبية باباً ثم تحاول أن تغلقه؟!
ولوحتَ لها بالحب ، ثم جئت تخوّفها ممن بيدها عصا غليظة ؟!
ما أظنها تخاف ممن تخاف أنت منها . ولربما كانت جريئة متميزة ، واثقة بنفسها تستطيع مجابهة الجميع لو أنها أصرت على الوصول إلى هدفها !! فلا ترجُها أن تبتعد ، وكن مثلها جريئاً تكن فارساً على صهوتي فرسين أصيلين ، ولربما كنت أسوة يحتذيك الآخرون ، ويسيرون على دربك إذ تفتح لهم سبيل التعدد الذي أُغلق أو كاد يُغلق . ألم يكن المصطفى صلى الله عليه وسلم سيد المعددين للزوجات؟ .... فابدأ ونحن من ورائك ..
لك تحياتي وحبي
أخوك عثمان
للشعر حلاوة وطلاوة أتذوقها ..
ولكن لا أعرف كيف أصنعه ..
قصيدة حملتنا فوق غمام العطر ..
تحيتي أخي الكريم ..
//عندما تشتد المواقف الأشداء هم المستمرون//
الاستاذ محسن شاهين المناور المحترم
لممت شتات مواضيع عدة في قصيدة واحدة
وأظنك قد تجنيت على شريكة حياتك
ولا أظنها الا دعابة عاشق موله
تقبل تحياتي ودمت شاعرا مبدعا
لمن أشكو وكلـي ليـس ملكـي وأهملني الصحاب فمن أنادي؟ تحاصرني الصحائف والمرايـا فلا صحوي يطيـب ولا رقـادي دعـي هـذا التمـرد واسمعيـنـي لـعـل النـصـح يفـضـي للـمـراد فلـلـشـعـراء أفــئــدة حــيــارى يهـيـم سراتـهـا فــي كـــل واد وإنــي شـاعـر زادي حـروفــي وقـد سلـبـت وبيـعـت بالـمـزاد وإنــــي فــــارس أرداه دهــــر بــأول صـولـة يكـبـو جــوادي وأشعـاري ومــن ذا يشتريـهـا وأحلامـي وذابـت فـي مــدادي وأشرعتي تلاشـت عـن مداهـا وأيـامـي ســـواد فـــي ســـواد وأفـكـارٌ تـعــج بـهــا الـزوايــا وقد وئدت وماتـت فـي المهـاد
سَلِمَ المُشَبَّه والمُشبُّه بِه .
وجعل الله أيامك وأيام المسلمين بياضا واخضرارا .
وأيام أعدائنا سوادا في سواد
دائما منكم نتعلّم أستاذنا الفاضل
مودتي وتقديري
أخي الحبيب الدكتور عثمان قدري مكانسي
صدقت أيها الحبيب وشكرا للرد الجميل . . وماكانت
إلا دعابة شاعر حاول أن يلطف جو محبيه وبالتأكيد
أنت واحد منهم . . . حفظك ربي