وَنُدْرَك=أعتقدك قصدتِ هنا وَنُدْرِكُ أَنَّاْ صَهِيْلَ=صَهيلُ(خبر أنّ مرفوع) الحَقِيْقَةْ(حين نريد تسكين التاء لا نكتب تاء بل هاء ونضع السّكون فوقها ويفضّل عدم تسكين كلّ شطرة في شعر التّفعيلة بل أن نقوم بتدوير الشّطر تلو الآخر)
تُفَتِّشُ(من التي تفتّش؟الصّهيل يُفَتِّشُ، ونحن : نفتّش فلمن يعود الضّمير في هذا الفعل؟ وهنا تستنتجين مغزى سؤال أستاذنا أحمد رامي بخصوص فاعل هذه الأفعال عَنْ قَامَةِ الأُفْقِ حِيْنَ النَّهَاْرِ
تَقِيْسُ المَسَافَــةْ
عَلَى صَدرِ هَذَا البُكَاءِ
وَ كَيْفَ الأَسَىْ صَاْرَ أَضْيَقْ
وَنَرْنُوْ (أعتقد أنّ علينا أن نردف نرنو بحرف الجرّ إلى وليس عَلى)
عَلَى بَصَمَاتِ الضَفَافِ=الضِّفافِ
زَمَاْنًا جَدَيْدًا=جَدِيدًا وفي حال استعملنا نرنو إلى لا أعتقد يستقيم كون زمان وجديد منصوبتين
فَتَبْدو بَعِيْدًا
نَرَاْهُ قَرِيْبًا
زَمَاْنًا طَوَيْلاً
محبّتي
فاتن