حلمي الوحيد

	حلمي الوحيد أين ضحكي؟ أين أحلامي؟كلها ضاعت واندثرت . ولكن كيف اندثرت؟ لا أدري ! كنتُ أود أن أعرف الحب دون أن تدميني أشواكه, وتُمزقني وتُحرقني ناره . كنت أريد لحبك أن يبقي سر حياتي, ولكن هيهاتَ يا صديقي ! فالآن وبعد أن فقدتكَ إلي الأبد, ولم أعد أسمع عنكَ شيئاً قد رسمت خيالك الصامت في مخيلتي , واقتنعت بأن حبي الواهم الخيالي لك لن يقع في شرك الواقع, والفشل ومسرحيتي التي أنسجها الآن, لن تُمزق كما مُزقت حياتي السابقة . لقد أصبحتُ أهرب إلي وحدتي لأنكَ تسكن فيها وأهرب إلي أحلامي لأنكَ حلمي الوحيد.

لانك حلم ..
ولا اعترف طبعاً بالوحيد
ولكني اؤمن فقط بالحلم الوحيد بدون الياء
لذلك فقد عشت النص كانه لامسني
وحين خرجت ..
كانت معي مشاعر تشير لك راقية

/
/

لروحك الورد فعلا
فقد اسقطت بي الجمال



لاعدمتك



الفضلي

منذ فترة لم أقرأك أخيتي
وهاأنا أسعد بسطرك الذي يعلن تواجدك الجميل
مروة عبدالله :
لن يخذلك الحلم فحلمك ملكك وحدك لأنه لن يجد مكانا أكثر بياضا إلا حيث أنتِ

أمطري أرضك حروفا مزهرة فالغد هو حلمك الوردي .

وردة كروحك أتركها هاهنا .

الابنة مروة ..

رغم الحزن المسيطر على نصك الذي كتب بلغة مشاعر الحزن ، إلا أنه ببساطته عبر تعبيرا صادقا
عنك ..

رقيقة كلماتك كما أنت ..
أبعدالله عنك الحزن واسعدك في الدارين ..

الأخت مروة

حرفك متخمٌ بالوجع

تحيتي لكِ

مروه :
صباحكِ أبيض
يا من تنتزعين الجمال من براثن الحزن ..,
كنتِ رائعة متألقة في تلك الحروف التي
انسابت في حضرة طيفكِ البهي ..


كل عام وانت بخير

مرمر الغالية
أعشق صدقك
استمري في الكتابة
أكيد ستصلين
محبتي وشوقي

مروه

نص كان به حجم من الألم


ولكن انتبهت لنقظه صغيره

هيهاتَ يا صديقي !

وحينها شعرت بدلاً عن شعور الألم شعور المراره

مرارة الصديق وفقده
وهي أصعب من فقد الحبيب


مروه

أعتقد بعد ذرفك هذا النص أنك شعرتِ برحة النفس


خالص ودي وتقديري

لانك حلم ..
ولا اعترف طبعاً بالوحيد
ولكني اؤمن فقط بالحلم الوحيد بدون الياء
لذلك فقد عشت النص كانه لامسني
وحين خرجت ..
كانت معي مشاعر تشير لك راقية
/
/
لروحك الورد فعلا
فقد اسقطت بي الجمال
لاعدمتك
الفضلي

عدنان الفضلي

،،،


هو حلم ينتاب الفرد
يقتله ولا يسع الفرد
إلا أن يكتب علي أمل
أن يخفف ما في داخله
من ألم ووجع

عدنان الفضلي

،،،


مجرد إطلالتك على مشاركتي تعطي كلماتي حقها
ومجرد مرورك على زاويتي
تزيد روعة وجمال ما وضعته هنا بينكم

محبتي لمرورك

الرقيقة مروة.......

الاستفهامية التي بدأت بها بعد العنوان مباشرة ، توضح مكنونات النفس الساردة هنا ، وما تعيشه من حالة تؤثث ماهية الحدث الخارجي وتمزجه في بطانة الداخلي من اجل تنظير استدلالي واخر بحثي عن ماهية واسباب الحدث نفسه ، هنا اجدك تتحدثين والذات فيك حمال وجيعة ، والرؤية فيك تطلع الى زمن ومكان اكثر أمان ومثالية.

محبتي لك
جوتيار
لاتنسي كوني انت انت