مقالة جميلة وضعتنا في مقارنة بين جاهلية ما قبل رسول الله صلى الله عليه وسلم وجاهلية اليوم
شكرا لك اخي
بوركت
نظرات فى بحث النسبية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مضرب الأمثال» بقلم احمد خلف » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» بين السطور» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» غار النصر في غزة» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» دعاء ... متجدد» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قصة أدبية مؤثرة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
مقالة جميلة وضعتنا في مقارنة بين جاهلية ما قبل رسول الله صلى الله عليه وسلم وجاهلية اليوم
شكرا لك اخي
بوركت
سلمت أختي الأستاذة نداء
نرى الجاهلية الحديثة أشد لؤماً وأكثر سقوطاً
أستاذنا الفاضل ... موضوع شائق يستفز الذهنية العربية لتناول معضلة فكرية طالما أرقت مضجعي :
هل اللغة تصنع الفكر ؟ أم العكس ؟
هذا الشاعر نطق بما استدعته لحظته التي عاشها ضمن محيط اجتماعي محدد يؤطر ثقافته آنذاك ..
ما الذي يتغير ؟ اللغة أم الثقافة ؟
بالغ تقديري .
الإنسان : موقف
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أخي الفاضل الأستاذ خليل
ذكرتني بقولهم : هل البيضة أصل الدجاجة أو الدجاجة أصل البيضة ؟
اللغة وعاء الفكر ، فكلاهما وجدا معاً ، وإن كان الفكر ابتداء موجوداً بوجود الإنسان ،ويجود الفكر بقدر ما تستطيع التعبير عنه
ولغتنا العربية التي نزل بها القرآن الكريم وصلت النضج قبل بعثة النبي صلى الله عليه وسلم بمئات السنين ، والشعر العربي شاهد بذلك .
ترى طرفة في معلقته نيّر الفكر قوي بنيان اللغة منسّق المعاني ،قادراً على بسط الفكرة بأسلوب يدل على عميق ثقافته.
وترى المعلقات وغيرها كذلك ، كما ترى جمال الفكرة وروعة البيان في مفضليات الضبّي وأصمعيات عبد الملك
حتى إن الفاروق رضي الله عنه قال : الشعر ديوان العرب ( تاريخهم وادبهم وحضارتهم)
واستطاعت اللغة العربية احتواء القرآن الكريم معانيَ وأفكاراً .
لا أستطيع أن أفرق - في الهدف والتفكير والمشاعر - بين طرفة وشاب في القرن الواحد والعشرين فكلاهما الإنسان في الإحساس والفكر والمشاعر.
لك حبي وخالص تحياتي
ما أحوجنا لشباب حرّ ناهض العزيمة والهمم
يأبى الخنوع والخضوع ولا يقبل في الله لومة لائم
ما بين طرفة وخالد كان هنا للحرف وقفة عزّ وشموخ
تستنهض الهمم في قلوب شبابنا ونفوسهم
فليتها تؤدّي ما كتبت لأجله
بورك حرفك السّامي مبدعنا
مودّتي
حتى العربي الأصيل صار عملة نادرة يا أخت فاتن
وأقصد به غير المسلم ممن يملك حس العروبة الأصيلة كالمطعم بن عدي