أحدث المشاركات
صفحة 4 من 4 الأولىالأولى 1234
النتائج 31 إلى 37 من 37

الموضوع: صكوك الموت

  1. #31
    الصورة الرمزية وائل محمد القويسنى شاعر
    تاريخ التسجيل : Jan 2007
    الدولة : المنصورة
    المشاركات : 1,987
    المواضيع : 33
    الردود : 1987
    المعدل اليومي : 0.32

    Smile

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الصمد الحكمي مشاهدة المشاركة
    أخي عمر الراجي
    أخي وائل القويسني
    هل هو جدلٌ بيزنطي ؟ أو أنكما حولتما الموضوع إلى شات
    خلاصة الأمر
    النص جاء على تفعيلة الكامل في مقطعيه 1 ، 2 ( متفاعلن )
    ثم انتقل بعد ذلك إلى تفعيلة الوافر ( مفاعلتن ) تتحول إلى ( مفاعيلن ) وهكذا ، وليس شرطا أخي عمر أن تأتي ( فعولن ) إلا إذا اخترت لها أنت
    \
    فيما يخص القصيدة تأتي على بحرين أو أكثر
    لم أقف على ضوابط لشعر التفعيلة ولكن السائد أن يلتزم الشاعر تفعيلة بحر واحد
    \
    ما أشار إليه الأخ وائل هنا
    تعلق الكلمة الأخيرة من البيت الشعرى أو السطر الشعرى بالبيت الشعرى أو السطر الشعرى الذى يليه وهذا معاب
    نعم وقفت على هذا ولكني لا آبه له لأني لم أقتنع ، ثم إنه خاص بالقصيدة ذات الشطرين أما التفعيلة فأين الأبيات فيها ؟
    \
    عفوا إن تطفلت
    لكما غزير مودتي
    الأخ الشاعر البليغ عبد الصمد الحكمى
    أشكرك على ما تفضلت به
    وما كان بالأمر ريبة ولكنه كان إحقاقا للحق
    فلك الشكر أيها الأخ الكريم

  2. #32
    الصورة الرمزية وائل محمد القويسنى شاعر
    تاريخ التسجيل : Jan 2007
    الدولة : المنصورة
    المشاركات : 1,987
    المواضيع : 33
    الردود : 1987
    المعدل اليومي : 0.32

    Smile

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد القادر رابحي مشاهدة المشاركة
    الأخ الكريم عمر الراجي
    استمتعت بالقصيدة.. و قرأت الملاحظات النقدية القيمة التي قدمها الأخ الكريم وائل القويسني...
    و هكذا هو الاختلاف في الرأي
    لا يفسد في الشعر قضية..
    تحياتي لكما

    أخى عبد القادر
    لك الشكر على مداخلتك الطيبة
    لكنه يا أخى ليس إختلافا فى الرأى
    وإنما هو إختلاف حول قواعد لا تقبل الشك
    فلك الود والتقدير أينما كنت
    وائل القويسنى

  3. #33

  4. #34
    الصورة الرمزية وائل محمد القويسنى شاعر
    تاريخ التسجيل : Jan 2007
    الدولة : المنصورة
    المشاركات : 1,987
    المواضيع : 33
    الردود : 1987
    المعدل اليومي : 0.32

    Smile

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د. مصطفى عراقي مشاهدة المشاركة
    أخي الفاضل الشاعر المبدع الأستاذ حامد أبو طلعة
    أرجو أن تتقبل اعتذاري عن غلق موضوع قصيدتك الرائعة
    وهو خطأ فني غير مقصود
    بل لقد كنت حريصا على حذف الردود غير اللائقة معك أيها الكريم الخلوقُ
    لك العتبى حتى ترضى
    ودمت بكل الخير والسعادة والودّ
    محبك: مصطفى
    وها أنت أيها المعلم تعلمنا درسا جديدا فى مكارم الأخلاق
    دم بخير أيها الحبيب

  5. #35
    الصورة الرمزية عبد القادر رابحي شاعر
    تاريخ التسجيل : Jul 2006
    المشاركات : 1,735
    المواضيع : 44
    الردود : 1735
    المعدل اليومي : 0.27

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وائل محمد القويسنى مشاهدة المشاركة

    أخى عبد القادر
    لك الشكر على مداخلتك الطيبة
    لكنه يا أخى ليس إختلافا فى الرأى
    وإنما هو إختلاف حول قواعد لا تقبل الشك
    فلك الود والتقدير أينما كنت
    وائل القويسنى
    الأخوة الأعزاء..
    السلام عليكم جميعا..
    و ليسمح لي الأخ الكريم عمر الراجي ان أدخل متصفحه من جديد للتعليق على الأخ الكريم الشاعر وائل القويسني..
    و ليعلم الأخ عمر الراجي أولا أنه لولا أهمية قصيدتك لما هب لقراءتها و التعليق عليها هذا الجمع الكريم من الشعراء القراء ..
    و هذا- وهذا فخر لقصيدتك- أمر لا يحدث لجميع القصائد..ذلك أن قصيدتك تطرح أشكالية أساسية في كتابة الشعر طالما أرقت الباحثين في علم العروض، المحصين لزحافاته و علاته، المتتبعين لكل حركاته و سكناته ،المحاولين استيفاء شرط انغلاق الدائرة بالمنظور الحسابي المكتمل، المصرين على أن يكون الشعر كما يجب ان تسمعه االأذن لا كما يجب أن يولد من بطن الشاعر.. ذلك أن العروضي/الخليل المتتبع لأثر الشاعر و هو يلد المعنى في القالب المتغير دوما، لم يكن ليضع في حسابه في يوم من الأيام أن الحالة العروضية هي حالة ارتجاج موسيقي لا يمكن إلا للحس المرهف ( الذي هو الشاعر)أن يدوزن موسيقاها على ما تهواه النفس و تخفيه في لحظة ولادة القصيدة(لحظة القول أو لحظة الكتابة). و لعله من الطبيعي أن يدوزن الشاعر رؤيته للكون وفق ما يهوى و بناء على اللحظة الوجودية التي يعيش. و لعله من العادي أن يتتبع العروضي/الخليل هذه اللحظة ليحاول أن يكتشف ما يعتمل داخلها من نظام ليعلنه للناس قاعدة لا تقبل الشك.. و لعله لكثرة انشغال الخليل بن أحمد باكتشاف النظام و إصراره على استيفاء شرط انغلاق الدائرة، نسي ما نسي مما هو معروف لدى العروضيين المتأخرين من بحرٍ أصبح مضرب المثل لمن يعتقد أن الكمال موجود في القول البشري، و أن الرأي الذي لا يمكن أن يكون إلا مجرد رأي ، سيبصبح قانونا لا يقبل الشك و التغيير و التأويل.. و لعله الدليل القاطع على أن القول(الشعري ) يغري بالمزيد من المتاهات التي سرعان ما يمل منها الشاعر لأن قواعدها اكتشفت من طرف العروضي /الخليل ، فيهرع إلى البحث عن مفازات أخرى تحميه لفترة من (دماثة أخلاق العروضي و هو يصر على استيفاء شرط انغلاق الدائرة..
    و لعله بسبب دماثة أخلاق العروضي/الخليل و إصراره على التصاقه به، ناداه من قبل أن يكتشف القاعدة بالمثنّى ( يا خليليّ....... تيّمتني وحيد....؟؟؟؟؟؟).. لأنه كان يعرف أن الخليل/العروضي سيصبح خليلين، و الخليلين سيصبحان أربعة .. و سيتكاثر الأخلاء بقمدار تكاثر حالات الهروب الواعي التي يقوم بها الشاعر المتجدد المتفرد(أستعير هذه العبارة من أخي و استاذي الدكتور مصطفى عراقي..) في كل مرة يأخذه فيها هوس القول أو الكتابة إلى عوالم يريد من خلالها الابتعاد قدر الإمكان عن الأخلاء المتكاثرين الباحثين في علم العروض، المحصين لزحافاته و علاته، المتتبعين لكل حركاته و سكناته ،المحاولين استيفاء شرط انغلاق الدائرة بالمنظور الحسابي المكتمل، المصرين على أن يكون الشعر كما يجب أن تسمعه الأذن لا كما يجب أن يولد من بطن الشاعر..
    و لعله لهذا السبب كان التفسير العروضي الوحيد لقوله:( يا خليليّ....... تيّمتني وحيد)أن الخليلين هما الخليل بن فلان و من تبعه ، و أن وحيد المغنية هي القصيدة التي تيّمته..)..
    و لعله كان يدرك من دون شك أن إلحاح الخليل على أحادية التفعلية في الوافر سيوقع الخليل في مطبات تجريحية و تفسيرية و تحليلية من طرف سامعيه أدت بالشاعر إلى اعتماد عنصر الإيهام الذي سيُتعب الخليل ، فراح يجذ آخر ما يبرهن في البيت على أن الوافر هو مثلما أراد الخليل و دائرته المنغلقة عليه وحيد التفعلية..وحيد الإحساس ..و حيد النغمة..
    و لأن الدائرة العروضية هي مساحة لمفهوم رياضي(حسابي )بحت، فإن الشاعر تمسك بتلابيب الحقيقة الرياضية تاركا للخليل المجال الأرحب للبقاء في دائرة البرهنة الرياضية..
    لا أريد هنا - و حتى لا أبدو ثقيلا- البرهنة على أي شيء.. ذلك أن الشاعر الموهوب المجرب للكتابة يعرف أكثر من غيره مدى ما يمكن أن يلحق القاعدة العروضية من تغير عبر الأزمان و العصور.. و سيجد الباحثون عن الدليل المفحم شواهد كثيرة لما يريدون البرهنة عليه من صدق القاعدة التي يؤمنون بها و عدم دخول الشك إليها.. ذلك أن الشاعر هو الذي يهدي للعروضيين الذين هم نحن الدليلَ و ما يخالف الدليل حتى يترك لهم المجالللبرهنة الرياضية ، و يشتغل هو بالحقيقة الرياضية...(عفوا.. الحقيقة الشعرية..)

    شكرا لأخي عمر الراجي
    و شكرا لأخي القويسني
    و لأستاذي الدكتور مصطفى عراقي..
    و اعتذر عن الأخطاء لأنني كتبت هذا الرّد على عجل.. الآن...
    و أكرر ..ان الإختلاف في الرأي لا يفسد لا في الود و لا في الشعر قضية ..لأنني أرى بكل تواضع أن القاعدة العروضية هي المجال الكثر مدعاة للشك.. و أبعد ما تكون عن اليقين..و إلا لما كتب يوسف الخال و أدونيس و محمد الماغوط و قبلهم و بعدهم كثير ....ماكتبوا....


    عبد القادر رابحي

  6. #36
    الصورة الرمزية عمر الراجي شاعر
    تاريخ التسجيل : Jun 2008
    الدولة : المملكة المغربية
    المشاركات : 456
    المواضيع : 55
    الردود : 456
    المعدل اليومي : 0.08

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد القادر رابحي مشاهدة المشاركة
    الأخوة الأعزاء..
    السلام عليكم جميعا..
    و ليسمح لي الأخ الكريم عمر الراجي ان أدخل متصفحه من جديد للتعليق على الأخ الكريم الشاعر وائل القويسني..
    و ليعلم الأخ عمر الراجي أولا أنه لولا أهمية قصيدتك لما هب لقراءتها و التعليق عليها هذا الجمع الكريم من الشعراء القراء ..
    و هذا- وهذا فخر لقصيدتك- أمر لا يحدث لجميع القصائد..ذلك أن قصيدتك تطرح أشكالية أساسية في كتابة الشعر طالما أرقت الباحثين في علم العروض، المحصين لزحافاته و علاته، المتتبعين لكل حركاته و سكناته ،المحاولين استيفاء شرط انغلاق الدائرة بالمنظور الحسابي المكتمل، المصرين على أن يكون الشعر كما يجب ان تسمعه االأذن لا كما يجب أن يولد من بطن الشاعر.. ذلك أن العروضي/الخليل المتتبع لأثر الشاعر و هو يلد المعنى في القالب المتغير دوما، لم يكن ليضع في حسابه في يوم من الأيام أن الحالة العروضية هي حالة ارتجاج موسيقي لا يمكن إلا للحس المرهف ( الذي هو الشاعر)أن يدوزن موسيقاها على ما تهواه النفس و تخفيه في لحظة ولادة القصيدة(لحظة القول أو لحظة الكتابة). و لعله من الطبيعي أن يدوزن الشاعر رؤيته للكون وفق ما يهوى و بناء على اللحظة الوجودية التي يعيش. و لعله من العادي أن يتتبع العروضي/الخليل هذه اللحظة ليحاول أن يكتشف ما يعتمل داخلها من نظام ليعلنه للناس قاعدة لا تقبل الشك.. و لعله لكثرة انشغال الخليل بن أحمد باكتشاف النظام و إصراره على استيفاء شرط انغلاق الدائرة، نسي ما نسي مما هو معروف لدى العروضيين المتأخرين من بحرٍ أصبح مضرب المثل لمن يعتقد أن الكمال موجود في القول البشري، و أن الرأي الذي لا يمكن أن يكون إلا مجرد رأي ، سيبصبح قانونا لا يقبل الشك و التغيير و التأويل.. و لعله الدليل القاطع على أن القول(الشعري ) يغري بالمزيد من المتاهات التي سرعان ما يمل منها الشاعر لأن قواعدها اكتشفت من طرف العروضي /الخليل ، فيهرع إلى البحث عن مفازات أخرى تحميه لفترة من (دماثة أخلاق العروضي و هو يصر على استيفاء شرط انغلاق الدائرة..
    و لعله بسبب دماثة أخلاق العروضي/الخليل و إصراره على التصاقه به، ناداه من قبل أن يكتشف القاعدة بالمثنّى ( يا خليليّ....... تيّمتني وحيد....؟؟؟؟؟؟).. لأنه كان يعرف أن الخليل/العروضي سيصبح خليلين، و الخليلين سيصبحان أربعة .. و سيتكاثر الأخلاء بقمدار تكاثر حالات الهروب الواعي التي يقوم بها الشاعر المتجدد المتفرد(أستعير هذه العبارة من أخي و استاذي الدكتور مصطفى عراقي..) في كل مرة يأخذه فيها هوس القول أو الكتابة إلى عوالم يريد من خلالها الابتعاد قدر الإمكان عن الأخلاء المتكاثرين الباحثين في علم العروض، المحصين لزحافاته و علاته، المتتبعين لكل حركاته و سكناته ،المحاولين استيفاء شرط انغلاق الدائرة بالمنظور الحسابي المكتمل، المصرين على أن يكون الشعر كما يجب أن تسمعه الأذن لا كما يجب أن يولد من بطن الشاعر..
    و لعله لهذا السبب كان التفسير العروضي الوحيد لقوله:( يا خليليّ....... تيّمتني وحيد)أن الخليلين هما الخليل بن فلان و من تبعه ، و أن وحيد المغنية هي القصيدة التي تيّمته..)..
    و لعله كان يدرك من دون شك أن إلحاح الخليل على أحادية التفعلية في الوافر سيوقع الخليل في مطبات تجريحية و تفسيرية و تحليلية من طرف سامعيه أدت بالشاعر إلى اعتماد عنصر الإيهام الذي سيُتعب الخليل ، فراح يجذ آخر ما يبرهن في البيت على أن الوافر هو مثلما أراد الخليل و دائرته المنغلقة عليه وحيد التفعلية..وحيد الإحساس ..و حيد النغمة..
    و لأن الدائرة العروضية هي مساحة لمفهوم رياضي(حسابي )بحت، فإن الشاعر تمسك بتلابيب الحقيقة الرياضية تاركا للخليل المجال الأرحب للبقاء في دائرة البرهنة الرياضية..
    لا أريد هنا - و حتى لا أبدو ثقيلا- البرهنة على أي شيء.. ذلك أن الشاعر الموهوب المجرب للكتابة يعرف أكثر من غيره مدى ما يمكن أن يلحق القاعدة العروضية من تغير عبر الأزمان و العصور.. و سيجد الباحثون عن الدليل المفحم شواهد كثيرة لما يريدون البرهنة عليه من صدق القاعدة التي يؤمنون بها و عدم دخول الشك إليها.. ذلك أن الشاعر هو الذي يهدي للعروضيين الذين هم نحن الدليلَ و ما يخالف الدليل حتى يترك لهم المجالللبرهنة الرياضية ، و يشتغل هو بالحقيقة الرياضية...(عفوا.. الحقيقة الشعرية..)
    شكرا لأخي عمر الراجي
    و شكرا لأخي القويسني
    و لأستاذي الدكتور مصطفى عراقي..
    و اعتذر عن الأخطاء لأنني كتبت هذا الرّد على عجل.. الآن...
    و أكرر ..ان الإختلاف في الرأي لا يفسد لا في الود و لا في الشعر قضية ..لأنني أرى بكل تواضع أن القاعدة العروضية هي المجال الكثر مدعاة للشك.. و أبعد ما تكون عن اليقين..و إلا لما كتب يوسف الخال و أدونيس و محمد الماغوط و قبلهم و بعدهم كثير ....ماكتبوا....
    عبد القادر رابحي
    أخي عبد القادر شكرا جزيلا لك على توضيحك الرائع ولا شك أن خلقك يحسدك عليه الكثيرون وأخالك من المغرب العربي
    فشكرا لك
    وشكرا ل د عراقي والذي طلبت رده وجوابه لثقتي التامة به
    إلا أن الأخ وائل أشار إشار إلى أنني أجادل في القاعدة التي لايفترض أن يجادل فيها أحد.
    ونسي أن الشعر الحر قد خلف جدلا كبيرا حول العروض واختلاط البحور وترك نقسية الشاعر وميوله وحده كي يكون الفيصل في الحكم.
    ثم إنني اقتصرت على مفاعيلن التي تحولت في بعض المواضع إلى مفاعلتن أولا يكون الأولى أن يسمى ببحر الهزج لقربه منه ثم إن تسمية البحور في الشعر الحر مسألة متجاوزة وأصبحت كل قصيدة يحدد وزنها بتفعيلتها المستعملة نظر لتشابك البحور فيما بينها هذا إذا أضفت أن المشكلة الرئيسية بيني وبين وائل ليست إسم البحر وإنما قوله أنه لايجوز لي أن أستعمل عدة بحور رغم أنني وضحت أنها تعتمد على المقاطع
    أما عن أخي أبي طلعة فقصيدتك ببساطة لم تعجب تذوقي الخاص وليست المسألة مسألة قاعدة كي يتدخل د عراقي للخوض فيها .
    وأعود لأشكر الأخت التي شادت بناقشنا هذا على مرورها الكريم.
    كما أعود بالشكر لأخي عبد القادر الذي قال رأيه الموضوعي والذي ينطوي على مرونة عالية في النقد وتفهم كبير للوضعية وشكرا لكم.
    وعذرا إذا كانت هناك أخطاء.
    أخوكم عمر الراجي من المغرب.

  7. #37

صفحة 4 من 4 الأولىالأولى 1234

المواضيع المتشابهه

  1. انتظار الموت أم غياب الموت ؟!!!.
    بواسطة سمو الكعبي في المنتدى النَّثْرُ الأَدَبِيُّ
    مشاركات: 26
    آخر مشاركة: 13-07-2022, 01:10 PM
  2. الموت هيّن والبلا : وش ورا الموت ..؟!
    بواسطة سلطان السبهان في المنتدى أَدَبُ العَامِيَّة العَرَبِيَّةِ
    مشاركات: 5
    آخر مشاركة: 20-05-2006, 04:41 AM
  3. الموت يزحف
    بواسطة عدنان أحمد البحيصي في المنتدى مُنتَدَى الشَّهِيدِ عَدْنَان البحَيصٍي
    مشاركات: 8
    آخر مشاركة: 25-04-2006, 04:34 PM
  4. هنا حيث انا وهناك حيث يكون الموت
    بواسطة نسرين في المنتدى النَّثْرُ الأَدَبِيُّ
    مشاركات: 6
    آخر مشاركة: 12-10-2003, 02:20 AM
  5. كتاب سفر الموت من أفغانستان إلى العراق
    بواسطة روح في المنتدى الاسْترَاحَةُ
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 04-10-2003, 11:00 PM