موت المواجع

و هل تموت المواجع ؟!

قاتلها الله .

طيبة ريح التفاؤل و الأمل .

بوركت .

أخي الشاعر القدير
يحيى الشعبي
قصيدة جميلة
قوية السبك
صادقة العاطفة
نابعة من القلب ..

وليْ أَمَلٌ أنْ يَعْقُبَ الجَـدْبَ هاطـلٌ به ترتوي الأرواحُ .. تزهو المرابِـعُ

سيتحقق الأمل إن شاء الله
وستزهر الحياة ، وتخضر نواحيها ..
تقبل تحيات وإعجاب أخيك

مرحبا بك وبعطرك أيها الشاعر
السامق
شكرا لك من القلب على
ما منحته من جمال
وافرالود

أخي يحي الشعبي..
تحية رقيقة عطرة في عيد عاشوراء
كرقة و عذوبة أبياتك الجميلة
ماذا أقول بعد هذا العمق و هذه الحبكة..ز
تحياتي الخالصة..

أخي الكريم عبدالقادر
أشكر لك مرورك في يوم صومك وعيدك
وافر الود

موت المواجع
شعر يحيى بن إبراهيم الشعبي
7/1/1428هـ

على أعْذبِ الذكْرى تموتُ المواجعُ ويسْتَبْرِدُ الآهاتِ فَيْءٌ وراتِعُ أُبادِرُ صفْوَ الوقْتِ إنْ حُمَّ سانِحٌ ويلهثُ خلفَ الحُزْنِ صادٍ وجائعُ أمانيَّ ما شاختْ وما شِخْتُ إنَّما توارتْ فعزَّانيْ قَنُوْطٌ وجازِعُ وليْ أَمَلٌ أنْ يَعْقُبَ الجَدْبَ هاطلٌ به ترتوي الأرواحُ.. تزهو المرابِعُ ولي مُجْتَنَى حُلْوُ العطاءاتِ يغَتْلَِيْ متى عادَنِي طَيْفٌ مِنَ الحُبِّ ساطِعُ صَحِبْتُ رَغِيْدَ الوقْتِ والسعْدِ والمُنى وَلِيْ خَلْفَ أسْرارِ التراتيْلِ رابِعُ أُؤَثِّثُ روحي بالحُبُورِ وأَجْتَلِيْ خَوَالِيَّ والأيامُ جافٍ وماتِعُ صُدُودِي عنْ الأنَّات لا بُدَّ غالبٌ إذا صافَحَتْني بالسُّلُوِّ المراجعُ

ماشاء الله عليك
شاعر انت والله بكل ما تحمل الكلمة من معنى
قصيدة قوية المفردات ، عذبة ، صادقة المنبع
نسجتها بطريقة قل من يجيد محاكاتها
باركك الله وقلمك الزكي
أخوك مولود خلاف

قصيدة بهية أسعدت النفس على قصرها ، وشاعر ذو قامة سامقة في عالم الأدب والكلمة الناضرة.

أبيات رائعات ومعان متقنات.

أهلا بك دوما شاعرا كبيرا في أفياء واحة الخير.



تحياتي

لا فض فوك أيها المبدع
تقبل خالص التحية