عصفورة قلبي

أنتَ، لا ترجو فؤادي
مثل ما تهوى زهوري
و خريف العمرِ في أرضكَ جاءْ
….
قلتُ: دعني في عنائي
جئتَ تسلو بفؤادي
ثم ترميني شظايا في الهواء
...
بات يشدو في رياضي
يتغنى في مسائي و صباحي
حاملاً وردَ الأقاحي
وفؤادي لم يزل في ظلمة الحزن غريقا
آه كم يهفو لنجمات السماء
علها تهديه عقدا من سناء
...
ودنا مني قليلا
ونأى بعد اللقاء
بعدها لملمَ عني
كل وردات الأماني
و أنا وحدي أعاني
غربة الروح و دمعي و العناءْ

ياصباحي الحكيم الجميل / صباح
كم أحلق كالعصفور على شرفات نصوصك دوما..... لكني وثقي أني لست كعصفورك هذا الشارد عنك !
نص طار في روحي ..
رفرف بين أظلعي..
وحرك مشاعرا كانت غافية في ذلك القابع الحزين خلف الظلوع..
دمت حبيبتي دوما رائعة ومحلقة كالشادي البهي الجميل في ربوع الواحة الخضراء هذه
ودامت لي نصوصك قريبة من قلبي وروحي وحسي وكياني وكل مفرداتي
تذكري أني أحــــــبــــــــكـــ

ليست جميلة

بل راااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااااااااائع ة
عاجزة عن الوصف

الشاعرة الرقيقة اليقظة/ صباح الحكيم

رأيت هنا شاعرة تعرف كيف تكتب، ولديها حاسة مسرحية فريدة، تستطيع أن تكتب بها شعراً مسرحياً رائعاً.

فهل حاولتِ من قبل أن تكتبي مسرحاً شعرياً؟

القصيدة أعجبتني حقاً، خصوصاً الحوارية فيها.

تحياتي وتقديري لك أختى الكريمة، وإلى مزيد من الإبداع.

بوح رقيق راق ، وجرس هادئ لا يخلو من عذوبة!

نص راق لي قراءته فلا فض فوك!

أهلا بك دوما في أفياء واحة الخير.


تحياتي

الأستاذ الفاضل/نور سمحان

شكرا لروعة روحك الطيبة التي أضافت الجمال في متصفحي
مودتي و بهي وردي

محبة

الأديبة صباح
حوارية تستحق الثناء
تدخل الى حنايا القلب
تلامس أهداب الروح
محلقة دائما ياصباح
دام هذا العطاء وهذا الشموخ
أخوك

الإبداع والروعة وجهان لعمله واحده ...
وهي تلك الكلمات الرائعه التي ابهرتنا بها....
دائما هي كلماتك من تجعل بها الصفحات ترتدي أبهي حللها عندما تلامسها أناملك الراقية .....
سلمت وسلمت أناملك ولا حرمنا من فيض إبداعك الرائع ......
لك خالص التقدير والاحترام .....
سعيده جدا بيكي
مع مودتي