إلى حزيــــــــــن

إلى حزين .. واساكَ الوجدُ ولم ينساكْ وتتوقُ إليكَ الأشواكُ فلا تحزنْ بيرقكَ المرفوعُ هناكْ جاءَك حبواً وخيوط ُ ثيابكَ تحميكَ فلا تخمد حلمكَ في النار ، تموتُ ، تموتُ ويبقى حياً .. من أسّاك ... أرأيت الموجة َ إن ثقبتْ هل تغرق ؟! يلقفها الشاطئ ُ في شغفٍ حزنُ الماءِ يصيرُ هواءً والشاطئ ُ ينسيهِ الماءَ فلا تغرقْ خمركَ في البحر تموتُ، تموتُ وخمرك تشربه ُ الأسماكْ .

هذه القصيدة ، كتبت لمذبوح ٍ على صخرة ..
فلم يقرأ .. سوى سطرا ً .. من الفقرة ،
وهاجمني .. :(

غنائية جميلة في النص ..
شكرا لك أخي

طبت وطاب هذا الحضور العطر .. الزميل محمد الأمين سعيدي ..
تقبل فائق الحترام ..

حسين الجزار

الحبيب حسين
كلام جميل وصور رائعة
لك مودتي
أخوك

الشاعر محسن شـــاهين المناور ,,

قد أشرقت بك صفحتي وتلألأت
من فيض نورك كلماتي ..
أهلا وسهلا بك دوما ..

تقبل مني فائق التقدير ..

حسين الجزار

أرأيت الموجة َ
إن ثقبتْ
هل تغرق ؟!
يلقفها الشاطئ ُ
في شغفٍ

صورة جميلة يغرق السابح في عمق معانيها

وقصيدة رقيقة

دمت مبدعا أخي الكريم

نص خببي جيد.

ولم ينساكْ
بل لم ينسكْ.


وخيوط ُ ثيابكَ
تحميكَ
فلا تخمد حلمكَ في النار
هنا خلل في الوزن.



تحياتي

صورة جميلة يغرق السابح في عمق معانيها
وقصيدة رقيقة
دمت مبدعا أخي الكريم

أيها الأخ الحبيب سيف الدين .. شكرا جزيل الشكر على متابعتك الجميلة ، وحضورك الدائم .. وبارك الله فيك ..
أخوك حسين الجزار
احترامي