و أغمد السيف !...

الله أكبر !
لقد أخجلتني و الله يا دكتور ..
و إذ جعلتني من الذين تهتم بإنتاجهم فلا أعدم لك رأياً في قصيدتي ( أكتائب القسام ثوري ) ..
و يا ليتني كنت متفرغاً بالقدر الذي أتمنى ... غير أني إنما أتكئ على سعة صدركم و حلمكم .. فأنا لا أدخل النت إلا لماماً هذه الأيام و الله يعلم بحالي ..
شكر الله لك تشجيعك يا دكتور سمير .. إنك بهذا تشعرني بأني شيء له قيمة ..
في أمان الله تعالى يا أخي الكريم و و فقك الله لنصرة أدب هذه اللغة التي تحارب في الصميم .. إنك و الإخوة المعاونين على ثغرة أسأل الله أن يعينك عليها ..
تقبل تحياتي ..

بل أنت تستحق كل خير وتالله لست ممن نسهو عنه تشهد بذلك قصيدتي الأخيرة إذ ذكرتك فيمن ذكرت. عد إلى قصيدتي "حيث تصفو الموارد" لتجد رائد هناك في شعري وشعوري.


أهلاً بك أيها الأخ الذي نحب في الله.


تحياتي

رائعة قصيدتك استاذي الفاضل

لافض فوك

وماأروع قولك فيها

ليت رمساً حـواك قلبـي فيثـويفيـه علـمٌ و حكمـةٌ و صمـودُ

خالـد أنـت يـا غزالـيُّ فيـنـاو بتقوى البـاري يكـون الخلـودُ

قـدّر الله ... لا حـيـاة لخـلـقٍإنمـا الـحـيُّ ربـنـا المعـبـودُ

إنمـا المـوت أن تعيـش ذلـيـلاًفـي زمـان تسـود فيـه القـرودُ

يالها من روعة كلم وابداع حرف دوما يتجلى في قصائدك النابضة بكل صدق وشفافية وحماسة وغيرة على هذا الدين

بارك الله فيكم وأكثر من أمثالكم

رحم الله الغزالي وأنزله منازل الشهداء والصديقين ...