همُ الدَّمار ..

أحسنت التشخيص والرصد أخي الشاعر الكريم.

هم زعموا أنهم لأمن فكانوا كل الخوف والذعر ، وزعموا أنهم يخلصون الأمة من الطاغوت والموت فكانوا هم شر من الطاغوت وأوجع من الموت.

نسأل الله العافية.

لا فض فوك!

سيدي
أجزت فأبدعت
مأأكثر المبدعين الذين يتلمسون مواجعنا
لقد اختصرت المسافات والزمن والأحداث
وأمتعتنا بجديد ابداعك
شكرا جزيلا

الشاعر عبدالله ال جازان الشريف
وقع مؤلم للقصيده ومشاعر فياضه بالهموم بقلب كلمات ربما يظن اي شخص قدرته عليها ولكن هي للكبار امثالك فقط
تقبل تحياتي

أخي عبد الله المغري

سعدت بمرورك من هنا

وأشكر لك ما نثرت من طيب عباراتك ، وفكرك النير ..

وقد أطريتني بما لا أستحق .



جزيت خيرا

أَتَوا .. وفي دعواهمُ
أن البلاد في خطرْ
سيهلك العبادْ .. والشجرْ
سيُحرق الوبرْ
ويُهدم المدرْ
فللدمار أسلحةْ
مخبأةْ
معبأةْ
مهيأةْ
لساعة الدمارْ
فأحكَموا الحصارْ
وحذروا الجوارْ
بأن ساعة الدمارْ
ستنطلقْ
فنحترقْ
أو نختنقْ
فالله قد أتى بهمْ
إغاثةً
ورحمةً
وظَنُّنَا بأنهمْ
جاءوا لينقذوا الصغارْ
من سطوة الجبارْ
فدمروا البلادْ
وأهلكوا العبادْ
وعمموا الفسادْ
ولا نزال نعتقدْ
وبالظنون نجتهدْ
بأنهمْ
جاءوا لينقذوا حياتنا
من سطوة الجبارْ
فأصبحوا هم الدمارْ
همُ الدمارْ
همُ الدمارْ
الاثنين 8/4/1429 هـ

أخي الشريف عبدالله
لكثرة ما قرأت هذه المقطوعة التي كثيرا ما تؤرقني
عدت إليها ثانية
صدقت أخي
في هذه المختصرة ماتفيض عنه بطون الكتب
إنه هم الأمة وبلاؤها
الذي اختزلته أنت في هذه الكلمات
والله ياأخي لشدة ما نتفكر أحيانا يصيبنا الذهول
والعوق أحيانا . . . ولكن لاحول ولا قوة إلا بالله
بوركت أخي وبورك حرفك المضئ
دام ابداعك
واسلم

أَتَوا .. وفي دعواهمُ
أن البلاد في خطرْ
سيهلك العبادْ .. والشجرْ
سيُحرق الوبرْ
ويُهدم المدرْ
فللدمار أسلحةْ
مخبأةْ
معبأةْ
مهيأةْ
لساعة الدمارْ
..............

يخادعون الله والله خادعهم

فصبرًا آل مخدوعين صبرًا
...

أيها السامق لك من الحرف تحية تليق بقامة يراعكَ

يرعاك الرحمن

أحسنت التشخيص والرصد أخي الشاعر الكريم.
هم زعموا أنهم لأمن فكانوا كل الخوف والذعر ، وزعموا أنهم يخلصون الأمة من الطاغوت والموت فكانوا هم شر من الطاغوت وأوجع من الموت.
نسأل الله العافية.
لا فض فوك!

أخي الحبيب

د.سمير


أشكر هذا المرور الكريم

وهذه العبارات التي سطرتها هنا

وصدقت يا أخي فقد كانوا عكس ما كان يتوقع المبهورون بهم

رغم أن العاقل الحصيف يعرف النتائج قبل الخوض في التجربة

فعسى الله أن يكشف الغمة وينصر الأمة



تقبل تحيات وتقدير أخيك

أخي الشريف عبدالله
لكثرة ما قرأت هذه المقطوعة التي كثيرا ما تؤرقني
عدت إليها ثانية
صدقت أخي
في هذه المختصرة ماتفيض عنه بطون الكتب
إنه هم الأمة وبلاؤها
الذي اختزلته أنت في هذه الكلمات
والله ياأخي لشدة ما نتفكر أحيانا يصيبنا الذهول
والعوق أحيانا . . . ولكن لاحول ولا قوة إلا بالله
بوركت أخي وبورك حرفك المضئ
دام ابداعك
واسلم

أخي الحبيب
الأستاذ الأديب

محسن المناور


أسعدتني مرارا ، بتكرار مرورك

وجميل ثنائك وإطرائك ..

.
.


وكأن الذي يمر بأمتنا شيء من رسم الخيال

إهانة ، وقتل ، وتمير

وذل ، وإذعان ، ... ،وتبرير ..

أسأل الله أن ينصرنا على عدونا ، ويوحد شملنا .



تقبل تحياتي وتقديري