أسهم ..

الحبيب مجذوب المشراوي
تتجاذبني العبرات وأنا أتجول بين مختصرك المفيد
فأراك تأخذ المعنى وتترك لنا التساؤل
صاحب الحرف الجميل . . مودتي
أخوك

محسن الأخ الحبيب مرورك هنا أفيد ُ من حروفي لأن حروفك مسجلة في الذاكرة ..شكرا

حتى يَبيعَ بنو جلدتي أيَّ شيءٍ
لِيَكثـُـرَ فينا المديح
وجب الصمت إذ تكلم الشيخان
وجب الصمت
هي مشاركة احترام الكلمة والقيمة
وأعود لك أيها الشاعر الكبير
هذا نص يقف على المشهد اليومي
والله لن تهزمنا الريح
هو نص يبقى والله يبقى
كمعلقة الحقِّ التي لم يكتبوها

يحي أيها الفتى الرقيق ... أشكرك على ما تراه من جمال في حروف الشيوخ (ههههههههههههههه)

على كل ّ الحمد لله أنا ما زلنا نحسّ ههههه

المبدع المحترم المجدوب ..
هذه الكلمات كافية لرصد المعاناةالبشرية في العالم المتخاذل..
الشحوب ..الريح ..أجِّل.
القباب ..القبيح ..الزفير..
الضريح ..يبيع ..المديح..
العذراء تنسي الضريح ..
أترك القصيدة الرائعة في إيحائيتها ..ورمزيتها ..
هكذا يروقني..حفاظا على جمالها..
أنت مميز ..وشعرك باعث تأمل..
خالص تحياتي..

أخي مجذوب المبدع الرائع
حسمت القضية منذ البداية ( ستغلبك ) / ( مازال )
ألا ترى معي أنك جعلت من المستقبل الاستمرارية للمعاناة وبررت بالنفي ( ماعاد )
إذن نحن أمام الصراع الحقيقي للقصيدة حيث خواء الساحة ممن له اليد الطولى في إدارته فكان التأجيل الأنسب والغريب أنك مازلت مصرا على طرح التساؤل لتثير فينا الهمم فكأن الأمل لم يزل يحدوك في أن يأتي الطيف كي يرسم زخات الزفير ( الخروج )
مودتي

هشام أنت تضيف فعلا للقصيدة .. ما قرأته أفهمني نفسي فعلا ً ألف ودّ ..

الأخ الكريم مجذوب
جميلة رصينة معبرة
أضم صوتى لصوت أخى عبد القادر
لو أطلت قليلا!
لو تريثت قليلا!
تبقى جميلة يا صاحبى
تقديرى
وائل القويسنى

وائل أيها الشاعر المرهف مرور بالحسنى هنا ... أين أنت ما عدنا نراك في واحة الخير ؟

لنسْألَ..
منْ عاشَ أمس ِ ؟
وهل ْفرَّ منْه ُ الضّريحُ ؟

الشاعر الفيلسوف والفيلسوف الشاعر العزيز مجذوب

أعدت إلى الذاكرة قول فيلسوفكم الذي علمكم السحر

خففِ الوطءَ ما أظنُّ أديمَ الأر
ضِ إلاّ من هذه الأجسادِ

رُبَ لحدٍ قد صارَ لحداً مِراراً
ضاحكاً من تزاحمِ الأضدادِ


أحييك أخي العزيز وصديقي المقرّب

لنصوصك عمق فكري وسياسي واجتماعي واقتصادي .
أنتَ كنز كبير أيها الشاعر الجميل .
لا فض فوك ، سأتابعك حتى الرمق الأخير
تقديري واحترامي

أهنيك أيها الصديق على هذه الحرفية العالية

محبتي