عذراً أيهـا المُتنبـي - تركـي عبدالغنـي

شعر رقيق سلسال يحمل عذوبة وجزالة.

أعانك الله على عشق في طياته عذاب.

لعلني رأيت أن تعود لبعض الأبيات والمعاني فهي بحاجة لتنقيح. إن أردت العون كنا لك من الناصحين.


تحياتي

طبعا د. سمير

أدخل وعليك الأمان

بانتظارك

ولست بحاجة لطلب الإذن سيدي

شكرا لك

تركي عبدالغني
رقيق في بوحه كيف لا وهو عاشق حال بينه وبينه مراده حائلٌ يستحيل أن يُزال
أما المتنبي فهو لم يبصرها ولم يتنبأ وإلا لعدل عن مقولته

لك التحية والتقدير

لكم سعدت برقتك

زادني تشريفك حبورا أيها الدافيء

فإني شاكر لك

وأتمنى لك ما كل ما هو جميل

وبوركت والوطن

تركي

تركي أيها الشاعر

لك من الاعجاب سعةالبحر
دمت رائعا كما انت

اختك ينابيع السبيعي

مرور غمر المكان باشراقه...

عزيزتي...جزيل الشكر لك...

وكل الورد لقلبك...

أشكر لك رقتك

وبوركت والوطن

أخي الشاعر تركي..قصيدتك فوق وصفي وتبياني
على هذا النهج ينبغي السير ما أجملها هنيئا لهذه الواحة أن تضم بين أشجارها مثل غرسك .
أخي الحبيب يرجى التأكد من البيت:
قالوا أَحَبُّـوا والغـرامُ يُعيبُهُـمْ
ياويحَهُمْ وَهَلِ الغـرامُ يُعـابُ؟
هل يتعدى الفعل يعيبهم بالهمز وبالتالي لنا ضم أوله أم لا ؟ شكر الله جهدك وإخلاصك .
أخوك أحمد

أشكرك على مرورك ودفئك

جميل أنت

وبوركت والوطن

تركي سمعتها في قناة التلفزية الجزائرية حيث ألقاها محمد كاديك الأديب الجزائري المحنك ..
وكان تفاعله معها عبر الشاشة ملفتا .
شكرا لهذه الروح المتتبعة للمتنبي

يا لروعة الشعر وجماله
ولله درّكَ من شاعر
أسجّل إعجابي الشديد بما قرأتُ
واعذر تقصيري بحقكَ أيها الشاعر الرائع
وكل عام وأنتَ بخير
أخوك
محمد سمير

	أعزائي أعضاء وقراء ألييت التالي فأَقَلُّ ما في وَجْهِها شَمْسٌ بَدَتْ وَأَقَلُّ ما فـي ثَغْرِهـا الْعِنّـابُ . هو أصلا فأَقَلُّ ما في وَجْهِها شَمْسٌ العلا وَأَقَلُّ ما فـي ثَغْرِهـا الْعِنّـابُ وعذرا للإزعاج

. ............ عذراً أيهـا المُتنبـي ............... ............ تركـي عبدالغنـي ............... لا تَسْألوني فالْبُكاءُ جَوابُ وَكَأَنَّ كُلَّ الْحُزْنِ أُوْجِدَ لي وَبي وَكَأَنّ عَيْشِيَ في الحَياةِ عِقابُ ماذا أقولُ وقَدْ عَرَفْتُ بِما أرى أَنّ الشَّقاءَ على المُحِبِّ كِتابُ ياحَسْرَةَ العِشْقِ الْمُعَنّى في الدُّنا لَمّا تُسَدُّ بِوَجْهِهِ الأبْوابُ قالوا أَحَبُّوا والغرامُ يُعيبُهُمْ ياويحَهُمْ وَهَلِ الغرامُ يُعابُ؟ ماذا أرادوا أَنْ يُعَبِّرَ عاشِقٌ حَكَمَتْ مصيرَ غَرامِهِ الأنْسابُ؟ يأوي إلى ليْلٍ يُناجي سَمْعَهُ هلاّ دُعاءُ العاشِقينَ يُجابُ فيَرى بِأنّ الليْلَ موتٌ صامِتٌ وَبِأَنّ كُلَّ نُجومِهِ أنْيابُ أيْنَ السّبيلُ لِعاشِقٍ مُتَمَرِّدٍ هَدّتْ بقايا جِسْمِهِ الأوصابُ مِنْ عِشْقِ مَنْ وَهَبَ الإلهُ كَمالَها فتهيّأَتْ لِفُتونِها الأسْبابُ لَوْ كُنْتَ تُبْصِرُها بِعَيْنِكَ أحْمَدٌ لَعَرَفْتَ كَيْفَ تَفَنّنَ الْوَهّابُ فأَقَلُّ ما في وَجْهِها شَمْسٌ بَدَتْ وَأَقَلُّ ما في ثَغْرِها الْعِنّابُ تِلْميذُ شِعْرِكَ إنّما يا سيِّدي ما كُلُّ ما فَوَقَ التُّرابِ تُرابُ

الأخ الشاعر تركي ـ تحية

لماذا والجواب لنا عتاب وماذا عن سؤال لا يجاب كفانا زلة اٌلأقلام جبنا بحفرة رايننا والفكر ناب إلى دار عمادتها بكاء أم القصر المدمى يوم طابوا لنا الأيام كانت ثم زالت وصار العلم طالبه يعاب لنا الدولار للظلمات نور وماء الفكر في البيدا سراب

ـــــــــــــــــــــــــ ــــ
تحياتي أخي

تركي سمعتها في قناة التلفزية الجزائرية حيث ألقاها محمد كاديك الأديب الجزائري المحنك ..
وكان تفاعله معها عبر الشاشة ملفتا .
شكرا لهذه الروح المتتبعة للمتنبي

	********** شكرا لتفاعلك الجميل أخي مجذوب لكم وددت أن أراها في التلفاز ولكني ما كنت أعلم وها أنا أنتظر نسخة مسجلة من تلفزيون الجزائر بوركت والوطن

الشاعر المبدع تركي عبد الغني
رائعة مررت من هنا وسررت
وضحكت في نهايتها
ووقفت على شرفاتها متأملاً
لَوْ كُنْتَ تُبْصِرُها بِعَيْنِـكَ أحْمَـدٌ=لَعَرَفْتَ كَيْـفَ تَفَنّـنَ الْوَهّـابُ
فأَقَلُّ ما في وَجْهِها شَمْسٌ بَدَتْ=وَأَقَلُّ ما فـي ثَغْرِهـا الْعِنّـابُ
فتمتمت في نفسي ضاحكاً
اللهم إني صائم
يراعٌ وفؤاد ،وسكبٌ ومداد
دمت رائعاً جميلاً والسلام