حوار النهاية

المشراوي ( الحبيب ) :

وتنساب قطرات خجلى لوقوف حروفي بين يديك
فتكرمها بتعليقك
وتعطف عليها بكرمك
دمت نقياً

ينابيع السبيعي :

إطراؤك أرَّق حروفي
فأي وسام علقته على صدر قصيدتي اختاه ؟؟
تحيتي وجزيل شكري ..

الفاضل : علي المعشي

أحسنت اصطياد الفكرة
بورك فيك
ودعائي لك بدوام التألق
تحية وتقدير

د. هزاع
هذه العجوز التي صورتها في قصيدتك هي الدنيا التي افتتن بها الكثيرون
فكان مآلها إلى ما وصفته
دمت شاعرا انسانا رائعا
تحياتي

بارك الله بك اخي الكريم
وما أجمل أن تلتقي الأفكار

تحيتي وخالص الود

تأخذنا الى اعماق ... بوح العجائز

وتتسائل

ولكن الاجابة .... تظل ناقصة

الى أين نحن وكيف ... سيكون دربنا ... حاويا" محنة أرذل العمر

لايهم أن نعثر على أجابات ... المهم .... أنني ربما أحتاج لمئات السنين حتى يستوي شبابي على سوقه وأقترب من الحقيقة ...
حقيقة السؤال
والصدق في ... أجاباتنا

الى أين نحن ... سائرون ؟

وبين الشاب والمشيب ... حرف

د.هزاع

قصيدة رائعة تبدو جلية مقدرة وتمكن الشاعر من الوصف الحسي والمعنوي

ولكني رأيت عجوزين من ناحية اخرى :

في البال مِنْ امسٍ مضى ذكرى
صوفيةٌ وتمائمٌ تترى
***
صوفية جلست و سُبْحَتَها
وتربعت وبجنبها أخرى

https://www.rabitat-alwaha.net/molta...1&page=1&pp=40

تحية لك

خليل حلاوجي
مصطفى بطحيش

وتكتمل الرؤية بمروركما وتعليقكما البهي
شرفتماني بالمرور

فألف ألف تحية

وكل المحبة والتقدير

هي قصيدة من أجمل ما قرأت لك أخي الشاعر د. هزاع.

كأني بها درة متألقة تأخذ اللب!


أحسنت وصفاً وأبدعت شعرا.


بل وأحسن أخي البحتري في انتقاء الصورة المناسبة.


تحياتي

الأخ الفاضل / د. هزاع

وصف رائع و معالجة دقيقة و نهاية حسنة ، فاختم اللهم لنا و لكل مسلم بخير .
ذكرتني قصيدتك هذه بصديقة لي كيف أنها ترى الزمن توقف بها عند الصبا و تشعر أنها لن تبرحه حتى الممات .

تقديري .