سلام اللـه عليك ورحمته وبركاته
تحية أندى من ندى الفجر
خليـل،
بوركتَ وسلمتَ دائماً وأبداً..
أسألُ ربّي أنْ يحفظك وأهلنا بالعراق من كل سوء، وأن يفرّج عنكمْ برحمته وقدرته ..
دام لك الألق ..
تقبّل عميقَ تقديري ودعائي
وألف باقة من الورد والندى
مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»»
سلام اللـه عليك ورحمته وبركاته
تحية أندى من ندى الفجر
خليـل،
بوركتَ وسلمتَ دائماً وأبداً..
أسألُ ربّي أنْ يحفظك وأهلنا بالعراق من كل سوء، وأن يفرّج عنكمْ برحمته وقدرته ..
دام لك الألق ..
تقبّل عميقَ تقديري ودعائي
وألف باقة من الورد والندى
سلام اللـه عليك ورحمته وبركاته
تحيـة منقوشة على شجر الورد
الشاعر المُجيد درهـم،
مروركَ قد أحضرَ معه حدائقَ الياسمين شاديةً، بوركتَ وسلمتَ أيها الكريم ..
بل الثوبُ الزّاهي هو ردّكَ العبِق، أسعدك اللـهُ وحفظك ...
تقبّل عميقَ تقديري وامتناني
وألف باقة من الورد والندى
سلام اللـه عليك ورحمته وبركاتـه
تحية مضمّخة بعبير الياسمين
الصباح،
الروعةُ حضورك المشرق دائماً ..
خالصُ التقدير لك والامتنان
وألف باقة من الورد والندى
سلام اللـه عليك ورحمته وبركاتـه
تحية قطفتُها من حدائق البنفسج
أستاذي العزيز د. سلطـان،
لنْ تفيكَ حروفي المتواضعة حقّك ولاحقّ ردّك المضمّخ بالكرم والنقاء، ممتنة لكَ ألفَ مرة على هذا الردّ النديّ والكرم الأنْدى.
بلْ حقَّ لحروفي أنْ تفخرَ بمَنْ يسكنهـا، فمهما هطلَـتْ ستبقـى قاصـرةً عنْ التعبيـر، بلْ قاصرةً عن وصفِ هطولِـه .
تقبّل عميقَ تقديري وامتناني
وألف باقة من الورد والندى
سلام اللـه عليك ورحمته وبركاتـه
تحية أندى من ندى الفجـر
د. محمد إياد العكاري،
بوركتَ وسلمتَ أيها الكريم على حضوركَ النديّ وردّك الأنْدى، ممتنة لكَ حدّ الورد ..
إنما اكتستْ حروفي جمالها من جمال مروركَ والأحبّـة ..
تقبّل خالصَ تقديري وامتناني
وألف باقة من الورد والندى
لا أخفيكِ أنها أول مرة لي في صفحة من صفحاتكِ
ولصدمتي أجدني محتاراً في التعبير عن ابداع قرأته
لـولاكَ مارقصـتْ ألـوانُ محـبـرةٍ
ظلّتْ تشتّتُنـي حِبْـراً علـى ورقِ !
أتمنى منه أن يبقى ما استطاع حتى يستمر هذا الرقص والتشتت لهذه المحبرة على الورق
ابداع تشكيلي جميل
مع أشواقي التي ليست تموت
طبيب
هم يقولون لي -وما أسهل القول- أن أنسى ...
ولكن كيف أنسى وأثر موتها أراه على وجهي ..
كلما نظرت في المرآة ؟!!
يا شقيقتي
تعلمين أني لحرفك قارئة بنهم ؛ فما فيه يعلمني و أعلمه ، و بين سطوره و بيني صلات كتلك الصلات بين " الندى و الورد " ...
أيا جارة القمر
يغزو حرفك دواخلي بلا حواجز ؛ فأكثري منه .
أنتظر ودك حرفاً يحدثني أني أعرفك .
كل ودادي .
وعليك السلام ورحمة اللـه وبركاتـه
تحية قطفتُها من حدائق الياسميـن
أنـس،
لاعليكَ، فحضوركَ لايغيـب تماماً كالزمـن الجميـل ..
أقِرئ الناعورةَ منّي السّلام، وقلْ لها أنّ النسماتِ قد وصلتْ محمّلـةً بشذا تحياتها، وبأنّنـي قد طرّزتُ لها منديلاً بالورد، وضمّختُه بسلامِ فـاس وأريـجِ حدائقها الغنّـاء . ولاتنس أن تقول لهـا:
كيف الرقاد و جفـن القلـب أتلفـه
كحل السهاد، (وهوَ ) يُناجي نجمةَ الأرقِ
حفظكَ ربّي وأسعدكَ دوماً
لكَ عميقُ تقديري وامتناني
وألف باقة من الورد والندى
سلام اللـه عليك ورحمته وبركاتـه
تحية تعبق بالطلّ والعطر
أحمو الحسن الإحمدي،
ممتنـة لمروركَ النديّ وتعليقك الكريم، أرجو أن أبقى دوماً عند حسن ظنّك وحسن ظنّ الأحبّـة .
بوركتَ وسلمتَ دائماً
تقبّل خالصَ تقديري وامتناني
وألف باقة من الورد والندى
ما أروع الشعر إذ ينساب في الأفق بصادق الود طهرا عاطر الألق
يهفو إليه الشذا ، والشمس تغبطه عند الشروق وعن الظهر والشفق
جادت به كف(أسماء )، وكم نديت حروفها بطهور القول والخلق
وكم لها من رقي في تواصلها يهمي الإخاء نديا صافي اليلق
وأبدعته غناء عز منشده وقل أن ينتمي للماهر الحذق
فيا أخية تيهي ، وانثري عبقا من القصيد ؛ فما أنداه من عبق
*****
الأخت الفاضلة الكريمة
الشاعرة المتألقة
أسماء
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تظل قصيدتك متفردة بصدق البوح ، وسلامة الفطرة ، وتجدد المودة ، وهي في
الوقت نفسه تشف عن طهر المعنى ، ونبل المشاعر ، وتضيف إلى المرأة العربية
المسلمة بعدا ربما غيبه واقعنا ، أو تغافلنا عنه وهو الوفاء في أسمى صوره
ممزوجا بالرحمة والحنان ، ومتصلا بالنفس السوية التي تقتات من الوداد .
ومن أروع ما في قصيدتك – أختي المبدعة – أن العنوان ربما يتصوره القاريء
لأول وهلة جزءا من البيت الأول أو من أحد الأبيات .
لكنك – وهذا من ذكاء الشاعر- جعلته ضمن آخر بيت ؛ وكأنما عمدت إلى أن
يظل المتلقي متابعا وهو مستمتع بورعة التصوير الطريف ، وبهاء التراكيب التي
تنضح صدقا ؛ حتى يرسو به المسير على بيت القصيد ؛ ليعود من جديد إلى
المقارنة بين العنوان والختام ،وهما مغناطسيان فنيان يضيفان إلى صدق الإبداع
خبرة الشاعر ؛ ومن ثم لا يملك المتلقي غير الإقرار لك بالتمكن المدهش ،
والتألق الزاهي.
أمدك ربي بهذا الفيض الطاهر دائما ، وحفظ عليك إشراقة الحرف الوفي .
ولك كل تقديري وإكباري.
د. حسان الشناوي