فراسة أوراسية ...

سجل هذه ضمن أجمل أعمالك.
انني فخور بك .

معاذ يبدو أنها ما زالت محافظة على قوتها شكرا .

ومن ْ لِحَاهـم ْ إذا ناقشتهـا هربـت ْ
أعـوان ُ أنظمـة ٍ آلافـهـم ْ غـنَـم
\
تعني وعاظ السلاطين
المنتفعين من دمنا ودموعنا
لك الله يامبهر يامجذوب ... الصمت والصدق

خليل هيَ سنة مرت على معركة الكرامة رغم ما شحذ من سيوف لتمزيقها ولكن ها نحن نجني نصرها اليوم
وقد أصبحت إسرائيل تحسب ألف حساب لدخول أي معركة مع أي دولة مجاورة الحمد لله أولا وأخيرا

و الله كلما قرأت لك قصيدة إلا وازددت إعجابا بك يا فارس الشعر . جعلتني أتذوق الشعر . هناك غموض يستعصي علي فهمه لما يحمله من رموز و دلالات .ربما السبب يعود إلى قصوري. وفقك الله

أخي الحبيب / مجذوب العيد المشراوي ..
تم تعديل الخطأ المطبعي الذي أشرت إليه
وقد كنت لمحته من قبل ولكنني تركته لأن القارىء اللبيب سيدرك أن الواو سقطت سهوا .
لك محبتي .

يا درهم شكرا على المرور هنا ...


و أحييك على التعاون ..

أراك غائبا أين أنت َ يا رجل ؟؟؟

كبِّرْ فلسْت َ وحق ّ ِ الرَّبِّ غيـرَ أبـي ْ
سد َّ الجراح َ وهاجت ْ حولـه ُ البُهَـمُ
واخْنُق ْ أنوثة َ من تاهوا فـإن َّ بهـم
فسقا تسـرَّبَ مـن أعماقهـم فعَمُـوا
أي والله بورك هذا العزف الأبي
وليس والله غير التكبير ينجد عزائمنا
كأن التصحيف أسقط الواو من ومذ هزموا لضرورة قافيةالبسيط
بأنَّك َ الحر ّ ُ مذ ْ فرّ ُوا مـذ ْ هُزِمـوا
دمت وداً وفضلاً وعشت حراً ونبلا والسلام

د / محمد لك كل الشكر على التدخل الجميل هنا أيها الأنيق وفعلا سقطت وتداركتها في القصيدة

هنا أبدعت المبنى فحلقت في البسيط يا مجذوب كما لم أقرأ لك مثله ، وأما المعنى والتراكيب فرغم جودتها فلا زلت أرى أنها يمكن أن تكون أجود.
تقبل إعجابي بالقصيدة فهي من أجمل ما قرأت لك حقا.
تحياتي

شكرا أيها الشاعر المتميز سمير ... أسعدني مرورك الكريم هنا حقا .

قصيدتك هذه كنانة سهام مسنونة وموجهة تعرف طريقها رغم العوائق وتزييف المسميات.
ما أروعها تجعلنا نتنفس ما احتبس قهرا وغيظا.

و الله كلما قرأت لك قصيدة إلا وازددت إعجابا بك يا فارس الشعر . جعلتني أتذوق الشعر . هناك غموض يستعصي علي فهمه لما يحمله من رموز و دلالات .ربما السبب يعود إلى قصوري. وفقك الله

أيها الصديق شكرا لف مرة على ملاحظتاك وعلى تواضعك وأنت القاص المتميز

الشاعر المجيد أخي مجذوب العيد المشراوي:
أقف بانبهار أمام الجزالة و الاصالة
و قوة الجرس ..
قصيدة يحق لها أن تعدّ من الخرائد المجيدة ..
تحية و تقدير من اخيك جلال

أخي جلال أتشرف بشهادتك أيها النبيل

المشراوي..أيها الفذ ..المبدع..

لقد شرفتنا ..حين نطقت بألسنتنا..فدفعت عنا العار..واستحقيت أن تكون الشاعر الذي ينبغي أن يسمعه الجميع..

كيف لا ..ونار الأوراس ما تزال تغلي في بطون الأعداء..

كيف لا..وأنت سليل مجاهدين أطهار..خلصوا أمتهم من الذل و العار...

عندما ألحقوا بالعدو الانكسار و الدمار..

وما ابن الحسين ـ ض ـإلا مقتفيا أثر من اعتزيت بهم في أبياتك المرصعة بعقد اللؤلؤ المتنا ثر فخرا على

رجال الله في بيرو ت العزة..

نصر الله الذي وافق اسمه مسماه..فكاد الهوى يسرقه لطفا ..والهواء يلطمه ضرفا...حفظه الله و إياك للأمة..

أما القصيدة فقد زاوجت في هديلك أيها البلبل بين الفخر لعملاق المقاومة ـ حاليا ـ بلا منازع ..

وبين الهجاء اللاذع لمن ارتكسوا ورضوا بالهوان ..حينما رضوا بالحياة الدنيا..

رائعة ..رائعة ..رائعة ..وقد تمنحك صفة التميز..

وللزعيم الممدوح فيها أن يعتز بك ..وبها..

لاحظ جمال هذا البيت :

لاريب أنك من بيت الحسين فهل /////// رضعت من أمه أم صاغك الألم

أما هذا الشطر فأراه هكذا:
خلف القلاع التي أ//الهمزة// ماتت هزائمنا

صدقني يا مجدوب ..أنا غير راض عن نفسي لم أستوفها ولا ربع حقها ..سأحييها من حين لحين للقارئ الكريم..

وقد عجزت عن الخروج من القصيدة...

لاتحرمنا ..قصيدتك من الشعر التحرري السياسي الوجداني..امتزج فيها الفخر بالهجاء...

دمت مبدعا مميزا....