نغمة حب ..

يَا فاتنَ الوجهِ هلاَّ عُدتَ لي قمرًا يجلو ظلامًا علَى دربِ الهوَى انتَثَرا دروبنا فيه لم تلبثْ إذِ اجتمعتْ تَبعثرَتْ ، ثم تاهَ الخطو وانعَثَرَا إنِي تَساميتُ عَن دربٍ يُكَلِّلُهُ شَوكُ الجَفَاءِ .. وما كانَ النَّوَى سَمُرَا يَا فاتنَ الوجهِ لم أنهضْ بمنقَصَةٍ مَا كُنتُ يومًا لِليلِ الصَّدِّ مُنْتَظِرَا يَا فاتنَ الوجهِ كانَ البدرُ يَرقُبُنا والأرضُ تشهدُ حينَ الحبُّ قد سَهِرَا والنَّجمُ يشهدُ إذ يَسرِي ويَترُكُنا نَلهو ، ونُهدِي لِتلكَ الأنجمِ الدُّرَرَا يَأتي النَّسيمُ نَدِيَّ العِطْفِ مُتَّشِحًا بالحبِّ يَعبَقُ فيهِ الليلُ مُنتشِرَا فاستيقَظَ الطَّيرُ ..جُنْحُ الليلِ يَستُرُهُ أصغَى إلينا قُبيلَ الفَجرِ مُسْتَتِرَا هَل أعجبَ الطيرَ أنغامٌ نُردِّدُها فدَاعبَ الطيرَ شَدْوٌ في الدُّجَى عَبَرَا ؟ مَنْ أخبَرَ الطيرَ أنَّ الليلَ في دَعَةٍ أغْضَى حَياءً فأرخَى السِّترَ واعتَذَرَا ؟ ونامَ عَنا قليلاً ، ثم أيقَظَهُ نُورُ الصَّباحِ ..فخَافَ الليلُ وانْحَسَرَا فأَسْكَتَ الصُّبحُ لَحنًا كانَ يَعزِفُهُ وَجْدُ الْمُحِبِّ .. وأهدَى لَحْنَهُ الوَتَرَا

يَا فاتنَ الوجهِ كـانَ البـدرُ يَرقُبُنـا والأرضُ تشهدُ حينَ الحبُّ قد سَهِـرَا والنَّجمُ يشهـدُ إذ يَسـرِي ويَترُكُنـا نَلهو ، ونُهدِي لِتلكَ الأنجـمِ الـدُّرَرَا

الشاعر الجميل الشريف عبدالله
ماهذه الرقراقة الندية الجميلة
اذا كيف ستهجرك وانت شاعرها ؟
وأنت من كتب فيها هذه الرائعة
اخي الكريم
سرني المرور بنكهة الوله في القصيدة
وسرني السبق في الرد عليها
تقديري لشاعريتك
اختك
ينابيع السبيعي

رقيقة و عذبة هي .

تقديري .

يَا فاتنَ الوجهِ هلاَّ عُدتَ لي قمرًا يجلو ظلامًا علَى دربِ الهوَى انتَثَرا دروبنا فيه لم تلبثْ إذِ اجتمعتْ تَبعثرَتْ ، ثم تاهَ الخطو وانعَثَرَا إنِي تَساميتُ عَن دربٍ يُكَلِّلُهُ شَوكُ الجَفَاءِ .. وما كانَ النَّوَى سَمُرَا يَا فاتنَ الوجهِ لم أنهضْ بمنقَصَةٍ مَا كُنتُ يومًا لِليلِ الصَّدِّ مُنْتَظِرَا يَا فاتنَ الوجهِ كانَ البدرُ يَرقُبُنا والأرضُ تشهدُ حينَ الحبُّ قد سَهِرَا والنَّجمُ يشهدُ إذ يَسرِي ويَترُكُنا نَلهو ، ونُهدِي لِتلكَ الأنجمِ الدُّرَرَا يَأتي النَّسيمُ نَدِيَّ العِطْفِ مُتَّشِحًا بالحبِّ يَعبَقُ فيهِ الليلُ مُنتشِرَا فاستيقَظَ الطَّيرُ ..جُنْحُ الليلِ يَستُرُهُ أصغَى إلينا قُبيلَ الفَجرِ مُسْتَتِرَا هَل أعجبَ الطيرَ أنغامٌ نُردِّدُها فدَاعبَ الطيرَ شَدْوٌ في الدُّجَى عَبَرَا ؟ مَنْ أخبَرَ الطيرَ أنَّ الليلَ في دَعَةٍ أغْضَى حَياءً فأرخَى السِّترَ واعتَذَرَا ؟ ونامَ عَنا قليلاً ، ثم أيقَظَهُ نُورُ الصَّباحِ ..فخَافَ الليلُ وانْحَسَرَا فأَسْكَتَ الصُّبحُ لَحنًا كانَ يَعزِفُهُ وَجْدُ الْمُحِبِّ .. وأهدَى لَحْنَهُ الوَتَرَا

الأخ الشريف ـ تحية طيبة
نجوى يشع الحرف منها بنور حب ، ويسري بنا إلى ليل هجر ، ونوى قلب ، ولكن رقة الغزل تجعلها تغضي حياء ثم تعود أدراج حسابها إلى جدولة ساعة النبض ، وحركة القلب مربوطة بخط عرض الفؤاد وطول شريان الود النابض بمدار العشق .
مشاعر فياضة بما يشعل الحنايا من جمر بعد ، فقبست لنا بيراعك شعلة غزل .
تحية لك

يَأتي النَّسيمُ نَدِيَّ العِطْفِ مُتَّشِحًا بالحبِّ يَعبَقُ فيهِ الليلُ مُنتشِرَا فاستيقَظَ الطَّيرُ ..جُنْحُ الليلِ يَستُرُهُ أصغَى إلينا قُبيلَ الفَجرِ مُسْتَتِرَا هَل أعجبَ الطيرَ أنغامٌ نُردِّدُها فدَاعبَ الطيرَ شَدْوٌ في الدُّجَى عَبَرَا ؟ مَنْ أخبَرَ الطيرَ أنَّ الليلَ في دَعَةٍ أغْضَى حَياءً فأرخَى السِّترَ واعتَذَرَا ؟ ونامَ عَنا قليلاً ، ثم أيقَظَهُ نُورُ الصَّباحِ ..فخَافَ الليلُ وانْحَسَرَا فأَسْكَتَ الصُّبحُ لَحنًا كانَ يَعزِفُهُ وَجْدُ الْمُحِبِّ .. وأهدَى لَحْنَهُ الوَتَرَا

قد أعجب الطير و الأغصان شدوكمو لأنه قد حوى في لحنه دررا أصغت إليه أذان القلب منصتة لهمسه ، أطرب السمار والسمرا

الحبيب والشاعر القدير / الشريف عبد الله آل جازان ..
طبت شاعرا ومحبا ، ولم الله شملك بمن هجر
ولك من الحب أغزره .

الجمال
لا يستغرب من جميل
أمتعتني بها
..
خالص ودي
وامتناني

يَا فاتنَ الوجهِ كـانَ البـدرُ يَرقُبُنـا والأرضُ تشهدُ حينَ الحبُّ قد سَهِـرَا والنَّجمُ يشهـدُ إذ يَسـرِي ويَترُكُنـا نَلهو ، ونُهدِي لِتلكَ الأنجـمِ الـدُّرَرَا

الشاعر الجميل الشريف عبدالله
ماهذه الرقراقة الندية الجميلة
اذا كيف ستهجرك وانت شاعرها ؟
وأنت من كتب فيها هذه الرائعة
اخي الكريم
سرني المرور بنكهة الوله في القصيدة
وسرني السبق في الرد عليها
تقديري لشاعريتك
اختك
ينابيع السبيعي

الأخت الكريمة
ينابيع السبيعي

لقد ازدادت أبياتي رقة وعذوبة بمرورك الكريم .

وأنت السباقة دائما للخير .



تقبلي تحيات وتقدير أخيك

رقيقة و عذبة هي .
تقديري .

شكرا لك أخت حوراء
على هذا الوصف الجميل


لك التحية والتقدير

رقيقة .. حالمة ..
نغمة حب عزفت على أوتار القلب .

رائعة بحق ..

رقة أغبطك عليها

يا للجمال

شكراً لك