مصير الكوكب على متن الشراع الشمسي» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى بحث تجربة ميلغرام: التجربة التي صدمت العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» وذُلّت الأعناق مقتطف من رواية قنابل الثقوب السوداء...» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و تستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الفصل الأول من الرواية بقلم بوشعيب» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في بحث أمور قد لا تعرفها عن مستعمرة "إيلون موسك" المستقبلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نعم القائد» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قراءة في مقال يأجوج و مأجوج ... و حرب العوالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» الطفل المشاكس بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: دوريس سمعان »»»»»
فلهذا يظل ُّ جرحي عميقا ً
ولهذا بكت عليه الضفاف ُ
\
نص ثري
ومشاعر هادرة في صدق وعدها
الإنسان : موقف
نهلت من قصيد عاشق رقيق قريب فارتويت وما ارتويت...
ارتويت أحاسيس و جمال صور و صدق مشاعر
.. و ما ارتويت.. لكن هل من حقي أن أنتظر ما سيلي هذا الحوار ! رغم خصوصية القصيدة , إلا أنّ الشاعرية الساكنة فيها تدفعنا للتمادي ... و كأن القصيد لسان حالنا ...
كل التحية
أخي مازن سلام
بحضورك يكتمل الفرح
وتشرق القصيدة من آفاق جديدة
ما بعد الحوار هو رحيلي يا سيدي
لأنني لا أثق بأي امرأة
انتهى الحوار عند آخر راء في القصيدة
لأنني كنت في ذلك الزمن الذي كتبت فيه هذه القصيدة - قبل سنتين -
في ذلك الزمن
كانت المرأة عندي عبارة عن محطة يمر بها قطار النظر فيأخذ القصيدة ويرحل
ولكن يا سيدي فعلا ً تلك الفتاة كانت جميلة
تحياتي
سراب الوصول: زيد خالد علي
أخي زيد ما أروع هذه !!! يشد التصوير فيها العين حتى لا تكاد تتنحى عنه !!! تصوير مبهر مدهش
حفظت هذه الصور وما أكثرها : - ووراء الجديد يمشي الصغار ( ولكنك كبير وكبير جدا )
- فوق خديه يستحم النهار ( لم أجد مثلها أبدا )
- والروابي أصابهنّ الدوار ( هذه لا يقولها إلا أنت )
- وعليها مني الكلام يغارُ ( ومن قال لك إنه الكلام وحده من يغار منك ؟؟؟ )
نقش حريري رائع
ما كنتُ أدري بأنّ الشِّعر يغرقـــني = من قمّة الرّأس حتّى أخمص القـدم
كنت هنا شاعرا مبدعا كما عهدناك دوما تجيد ركوب أمواج الجروس الشعرية وترويض المعاني الجميلة.
أهلا بك دوما في أفياء واحة الخير.
تحياتي