رمضان أقبل

الله الله...
بوركتَ أخي الحبيب
روحانية...سامية
لك مودّتي الدااائمة

الأخ ربيع جرارعة

أشكر لك مروك

و لك مني كامل المودة

تابوا عن العصيانِ توبةَ عاشـــــقٍ لحبيـــــــبِهِ مِنْ غيرِ مــــــا إكــــــــراهِ

الأستاذ الشاعر محمود آدم المحترم
كل عام و أنت بخير
قصيد يليق بالمناسبة
جميل هذا اللقاء
كل التحية
مازن سلام

الأستاذ الشاعر محمود آدم المحترم
كل عام و أنت بخير
قصيد يليق بالمناسبة
جميل هذا اللقاء
كل التحية
مازن سلام

و كل عام و أنت بخير

أعتذر لتأخري

و تقبل ودي

محمود آدم

قصيدة مميزة تحمل روحا ورائحة منبعها النقاء والتقى والهدى.

لا فض فوك شاعرا ممكنا!

لعلني فقط رأيت أن رسم الروي هنا يكون عادة بغير ياء (ساهي .. ساهِ) تفريقا بينها وبين ياء النسب.



تحياتي

قصيدة مميزة تحمل روحا ورائحة منبعها النقاء والتقى والهدى.
لا فض فوك شاعرا ممكنا!
لعلني فقط رأيت أن رسم الروي هنا يكون عادة بغير ياء (ساهي .. ساهِ) تفريقا بينها وبين ياء النسب.
تحياتي

د.سمير
بل أنت المميز بمرورك و متابعتك و ملاحظتك
التي أقدرها و أهتم بها
تقبل ودي
محمود آدم

	أشكر للجميع مرورهم و أعتذر عن الغياب الطويل و كل عام أنتم بخير محمود آدم

رمضانُ أقبلَ رمضــــانُ أقبلَ فانتــبهْ يا لاهـــــي هذي بشـــــــــائرُهُ أتــَـتْ مُـــــزْدانةً طافــــــــت بزينتِهــــــــا على الأفواهِ مِسكُ الخَلوفِ يفـــوحُ مِنْ طيـَّـاتـِها و يُعَطِّــــــــرُ الدنيا بكـــــــــلِّ تَباهي و الناسُ تعبـــــدُ في يقــينٍ ربـَّـــــــها و كتـــــــابُهُ يُتْلى بكــــلِّ شِــــــــــفاهِ تابوا عن العصيانِ توبةَ عاشـــــقٍ لحبيـــــــبِهِ مِنْ غيرِ مــــــا إكــــــــراهِ لم تُفْسدِ الدنــــــيا حلاوةَ تَوْبـِـــــهِمْ ذو الفقرِ تابَ و مِثــلُهُ ذو الجـــــاهِ و الكلُّ يغرسُ في المســـاجدِ نبـتةً للخـــــيرِ قدْ عــــزَّتْ على الأشباهِ هذا يمـــــدُّ يــــديْهِ يدعــــــــــو ربَّهُ تنســـــــابُ أدمعُــــهُ بــكلِّ تُجــــــــاهِ و أخوه في المحرابِ صلَّى خاشعا آهــــــــــــاتُهُ فاقـــتْ حُــــــدودَ الآهِ النارُ في جنبيْهِ تُشْــــعلُ خَوْفَـــــــهُ و عيـــونُهُ نهـــــــرٌ مِــــــنَ الأمْــــــــواهِ كمْ بينَ جُنْحِ الليلِ مِنهـــــمْ قانــــتٌ يرجـــــــــــــو الإلــــــهَ بقلْــبِـــــهِ الآوَّاهِ قامتْ جماعَتُهمْ تُقيمُ صلاتَهــــــمْ سجدَتْ جباهٌ في جِــــوارِ جـِـــباهِ و أراكَ تلهـــو و الحيـــــاةُ غويــَّـــــةٌ في صوتِ غانيةٍ و عـــزْفِ ملاهي سَفَرَتْ لكَ الدنيا بوجـــهِ مليحــةٍ أبدتْ محاسنَها بثــــــوبٍ زاهـــــــي فقذفْتَ نفسَكَ في جحيمِ غرامِها لا آمرٌ تُصْــــــــغي لـــــــهُ أو ناهــــي يســـــــعى العبادُ إلى الجـــــنانِ بهمةٍ و أراكَ لا تســعى و عزمُك واهي حتى متى ستظلُّ في ليلِ الهـــــوى في سكرةٍ تغدو بقلــــبٍ ســـــاهي هذا أوانُ العفوِ فاطلبْ عفــــــــوَهُ و ارفعْ يديْكَ إلى جـــــــــــنابِ اللهِ عفِّرْ جبينَكَ في صفوفِ عبـــــادِهِ و ابذلْ دموعَكَ و استقمْ يا لاهي شعر محمود آدم

أخي الكريم الشاعر المتميز محمود آدم

حفظك الله وأدام عليك هذه الأنفاس الخيرة التي تعبق بها قصائدك الراقية

عميق تقديري لك

وكل عام وأنت إلى الله أقرب