الآن فقط .....!!

أخي مصطفى

ليس مع الشعراء إلا أسنة الأقلام
بها يدافعون
وبها يرسمون

وبدمع مدادها يبكون



مقطوعة جميلة ، معبرة عن حال أمتنا

وعن الصمت الرهيب الذي تعيشه بلا حدود ..



تحياتي لك وتقديري

ولا يزال حرفك ينبض بمعاني الصدق
و يحمل هم الامة
و هذا ديدن كل قلم شريف
بوركت يا صاحبي
و لك التقدير

أخي الكريم/ د. عمر

مرورك يدفعني إلى مزيد من الصبر على حمل هذا الهمّ الذي نتشارك جميعاً في حمله.

شكراً لك ولحرفك النديّ أيها الصادق.

تقبل كل التحية والتقدير.

أطال الله لنا في عمرك يا أمير شعراء الواحة ..

وكل عام وأنت بخير ..

الآنَ فقط ... ـــــــ الآنَ فقط ... ــــــ الآنَ فقط ...

ما قلب أمك يا ولدي
الله الله الله أكبر
أيها الشاعر المميز والمتألق وابن العروبة

مصطفى الجزار

كلمات قليلة صح لكنك جمعت الشرق والغرب
يا لروعتك ويا لبهاء حرفك
دقيقة صمت أقف هاهنا في محراب وجدانك الوطني
لله درك يا شاعر العروبة .تهتز جوانح القلب لهذا الحرف النقي أحيييييييك:NJ:
أيها الشاعر لك ولحرفك المخملي أقول

الآنَ فقط ...
وأنا أقول
عشتار تسبى والعرب صرخة مدفونة
عشتار تسبى والعرب نيام ..
كم قبضوا .كم باعوا البلاد في أرضنا غلٌ..
ليموت الأنسان
في أرضنا إحن يولد الإحن ...
وعشتار صامدة تصرخ ؟؟
من خلجة الملايين تخرج
كلها غضب
كلها عنفوان .....
والشعب جائع
يهطل المطر الأسود من أعينهم
فيغسل شبابيك خدودهم ....
عشتار تموت لأجل كرامة الأجداد
تحمل بيدها نار المجد ....
تـــــــــــصلي.!!!
رباه أحان دفني
وأضلعي باتت رفاة في أرض الصمت..
نار الضغينة تحرق الأجساد
ويأتي النبأ في الجرائد والمجلدات
قصف..قتل ...أغتيال...
وتنتهي الحكاية ها هنا !!ويباع الضمير
ويبقى كل شيء في ظل الكتمان والقهر
ليوفقنا الله

المبدعة الرقيقة/ سيلفا

شكراً لمرورك الجميل على حرفي، وشكراً لكلماتك التي تحمل الكثير من آلامنا وآمالنا فوق تراب هذا الوطن.

تحياتي وتقديري.

الشاعر الرائع (مصطفى الجزار ) :
يعجبني هذا القلم المتوقد بزيت الحق والطهارة
لا حرمنا هذا الإبداع

أسأل الله أن يوقظ الضمائر العربية :

نامت على حضن العروبة نخوةٌ كانت تخر لها الجبابر ههنا نسيَ الرجال مع الزمان سيوفهم غابت مع الزمن الندي سيوفنا

محبتي وتقديري

يا أروع شعراء العرب
قبل كل شيء
السلام عليك ورحمة الله تعالى وبركاته
أسعد الله مساءك وكل عام وأنت بألف خير
قصائدك تروي الظمأ الذي يُتعبني منذ زمن
ربما لأنني لا أجد من ينطق بالحق.. إلا القليل
أما هذه القصيدة.. فمن أقصر ما قرأت لك
لكنها... من دون أن ينظر أحد للاسم..
سيعرف من الإبداع المصنوع منها أن صاحبها
مصطفى الجزار
فبوركت وقلمك أستاذنا الجليل
تحياتي لك ولكل أهل مصر الحبيبة

والله أبصمُ بعشري على هذا الردّ ، وكل حرفٍ فيه صدقُ

يا ابن مصر
حياكَ ربي

الشاعر المبدع : مصطفى الجزار
دام نبض قلمك الساري في طريق النور
كلمات تضرب في الصميم لتبقى في الصميم
دمت في أديم الكلم

مودتي و تقديري

جميل لولا نثرية أنا لا أحبذها..
الجرح جرح ..
الأمة تنزف..
تحيتي إليك أيها الشاعر البار

أخي الكريم/ محمد الأمين

شكراً لك ولمرورك ولذائقتك التي أحترمها وأقدّرها.

ولكن أظن أن وجهة نظري في العمل لم تصلك ! ربما.

تحياتي وتقديري لك أخي الكريم.

جميل أيها الحامل هما عظيما لديننا و عروبتنا في حرفك
لا فض فوك
مودتي و لا عدمناك
تحياتي

أخي الكريم/ عمر زيادة

بارك الله فيك وشكراً لك على مرورك العطر.

تحياتي وتقديري.

أحب ما تكتب وعندما أقرأ اسمك لا أستطيع الا الدخول والقراءة والرد
شاعر الثورة ، شاعر القدس ... المناضل بسيف الكلمة .. مصطفى الجزار
من فلسطين أحييك

دمت مبدعاً كما أنت