لستُ ليلى ولستَ لستَ بقيسي- ثورة مطلّقة يائسة

المضمون راق راق لي وأجدني أمتن لك أن قمت تدافع عن ظلم بعض الرجال لنسائهن ممن لا يرعى فيهن إلا ولا ذمة ويخالف ما أمر الله به من المعاشرة بالمعروف.
والنص من حيث المبنى درة مميزة للحق أجاد في وظيف المفردات وأحسن في سبك الكلمات لمعان لامعات.
للتثبيت استحقاقا.
تحياتي

----

أخي العزيز الحبيب الدكتور سمير حفظك الله

شكرا لأنك هنا
شكرا على ما أسبغت على القصيدة من لطفك وكرمك وجميل خلقك

أخوك

الأخ العزيز يوسف....
والله ما أصعب العتاب على المعاتِب والمعاتَب
ولكنها صرخة يضيق بها صدر المعاتِب
فلا يطيق لها حملا
وعليه حينئذ أن يخرجها ليريح صدره ولكن
ليضيق صدر المعاتَب
ويحاصر ضميره
ووالله يا أخى ما أصعب أن تكون ظالما
ولكن
ما أصعب أن تكون مظلوما أيضا
إنها صرخة
أتمنى أن يسمعها كل ضمير حى
تقبل الله منك ومنا وجعل كلماتنا فى ميزان حسناتنا
تحياتى....
وائل القويسنى

وائل أيها الكريم الشفيف والقم الصادق

لك الود عاطرا، فقد زادني مرورك شعورا بعظم المسؤولية، وجلال الاتزام.
دمت شامخا أيها الضمير الحي
أخوك

قصيدة جمعت بين الجنة والنار , الورد والشوك , الرضى والغضب , العطاء والاستلاب , التفاني والاستبداد . أضفى عليها السرد جوًا قصصيًا دراميًا أليمًا 0 وانتهت بتقريرية تعمم رؤية خاصة مبررة بصدمة نفسية عميقة .
أجدت في تناول القضية من مركز المشكلة على لسان الطرف المتفاني والمصدوم بالوحشية الدخيلة على الإنسية الفطرية في الإنسان فكيف به إذا كان ذا ارتباط وجداني واجتماعي وأسري .
لك تحياتي أستاذ يوسف
تحياتي

---

أخي بندر حفظك الله وأكرمك وزادك من فضله

قراءتك لن شرف أعلقه وساما على صدر وصدر النص، فما زلت تبدع قراءة وتأليفا وتوليفا

بارك الله فيك
أخوك

السلام عليكم ورحمة الله
قصيدة رائعة جدا اسلوبا وتعبيرا
مؤلمة قاسية فحوى ومضموناً..
جميل ونبيل ان يشعر الرجل بالمرأة
حين تظلم ويجيد تصوير حالتها..!
احييك اخي الفاضل
يوسف احمد
على هذه اللفتة الكريمة
ومشاعرك الطيبة
ولك ارق تحية وسلام

قصيدة راقت لي أيها الجميل المبدع

لكني وددت ألا يسبقها تقدمة ... هكذا شعرت

هي بحق ثورة وفاء

لكن الوفي لا يجرح ... حتى وإن أسال محبوه دمه ...خط به وثيقة الغفران لهم ....

دمت مبدعاً حقاً

ودام خاطرك حكمة بالغة

أبوعباد