الرصاصة الأخيرة !

كفِّي بكفِّكِ لا أدري أأنتِ معي
أمْ أنني وسرابًا منْكِ نستبقُ ؟
كسرتُ كلَّ المرَايا ؛ كلُّها كذِبٌ
مَا عدتُ بعدَكِ فيمنْ حولنَا أَثِقُ
عفوًا حبيبةَ أَمْسِي لَيْسَ منْ خُلُقِي
أَني أُحِبُّ سُدىً فالحبُّ لِي خُلُقُ
لا تعجبي لحروفي حينَ أَنْزِفُهَا
نَارًا توقَّدُ يخشى حَرَّهَا الورَقُ
قصيدة تزف لنا شاعرا مميزا وحرفا مبدعا لفت إليه الانتباه واستحق المتابعة ولو لم تثبت لتشرفت شخصيا بتثبيتها.
أقرأ لك للمرة الأولى للحق فأجد فيك شاعرا متمكنا يجيد سبك المباني وابتداع المعاني.
ولعلني باعتبار النظر في النص وفق مستواه أجد بعض ملحوظات طفيفة فإن أذنت عدت.
أرحب بك شخصيا في أفياء واحة الخير ملتقى النخبة ودار ندوتهم هنا حيث المورد العذب والغراس الخصب والهدف النبيل.
نعدك بالمتابعة لحرفك الجميل فأهلا ومرحبا بك.
تحياتي

أخي د. سمير العمري

سلمك الله ورعاك ..

بأضواء حرفك السخي يزداد النص وهجا

وصدري رحب لكل محب ولمثلك أرحب !!

شكري وتقديري

أخي الشاعر :نريد شعرا يدافع عن الرسول محمد عليه الاسلام؟؟؟؟؟؟؟؟؟

أخي الكريم محمود عبد الله .. مرحبا بك

شكرا لك على ثقتك بأخيك

وأبشر بكل خير !

مودتي