إذا لاحَتْ مُنًى بِــأُفــقٍ

سعدت بالمرور على هذه القصيدة
الرااااااااااااااااائعه

تحياتى لحرفك



محمد زغلول

أخي المبدع الفاضل محمد زغلول

دائما تسعدني بمرورك العبق الجميل

الف شكر لتكرمك بتشريف صفحتي

تحيتي و تقديري

أخي الشاعر الرائع / جلال الصقر
استمتعتُ جدا مع هذا العمل
حقيقيٌ ممتعٌ ذو ألفاظ قوية ومفهومة والله لا أجدها عند أشعر الشعراء
استوقفني ما استوقف أخي الشاعر الجميل أخي الجزار
لم أسمع بالقصم من قبل صراحة وكان دوما ظني أن العلل تصيب آخر البيت
فلم أفهم المغزى من قولك
زحاف يجري مجرى العلل
وكيف يكون الزحاف أول البيت وقد عرف َ لزحف ما قبله على ما بعده
تقبلني متعلما فأنا أحبُّ الرخص في العروض
كل التقدير لعلمك أستاذي الفاضل

أخي الحبيب يحي سليمان
أشكر لك مرورك الكريم و تعليقك العطر الجميل ..
و اعذر اخاك على التأخير في الرد ..


أما القصم فبإمكانك أن تفتح أي معجم و تبحث في مادة قصم
ولكي أريحك من البحث اقتبست لك بعض ما جاء في لسان العرب :

والقَصْمُ في عَروض الوافر: حذف الأَول وإِسكان الخامس، فيبقى الجزء فاعِيلٌ،
فينقل في التقطيع إِلى مَفْعولن، وذلك على التشبيه بقَصْم السن أَو القَرْن



وهذا اقتباس آخر من كتاب العقد الفريد :

يجوز في حَشو الوافر: العَصب والعقل والنقص. فالعصب فيه حسن، والنقص فيه صالح،
والعقل فيه قبيح.
ويدخله الخرم في الابتداء، فتسقط حركة من أول البيت،
ويسمى أعضب.
فإذا دخله العصب مع الخرم، قيل له: أقصم. فإذا دخله النقص مع الخرم، قيل له: أعقص. فإذا دخله العقل مع الخرم، قيل له: أجم.
والمعصوب: ما سكن خامسه المتحرك. والمنقوص: ما سكن خامسه المتحرك وذهب
سابعه الساكن.
والمقطوف: ما ذهب من آخره سبب خفيف وسكن آخر ما بقي.
ولا يدخل القطف إلا في العروض والضرب من تام الوافر.




--------
وقد لونت لك ما يهم بخصوص القصم و هو كما أسلفت
علة جارية مجرى الزحاف في عدم اللزوم مع التذكير أنها لا تجوز إلا في أول تفعيلة مفاعلَتُنْ ويسمى الزحاف هنا العضب
و إن كانت معصوبة أيضا مفاعَلْتُن ويسمى الزحاف هنا القصم
بإمكانك البحث عن مادة عضب في المعاجم أيضا ..
لكن من الافضل تجنب ذلك كله و الإكتفاء بالعصب أي تسكين الخامس المتحرك و لهذا سأعدل البيت إلى :

بها استمسك لكي تحيا بأمن بهذي الدار او بعد ارتحال

و يهمني رأيك .. هل هو مناسب ؟؟؟



تحيتي و تقديري

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

تزوّدْ بالتُّقى في كلِّ حالِ و لا تقرَبْ نَواهيَ ذي الجلالِ فمَا هَذِي الحياةُ سِوى غُرُورٍ لها طَبْعٌ يُراوِغُ في احْـتِيَالِ إذا لاحَ المُنَى فيها بِــأُفْــقٍ فَدُونَ بلوغهِِ غَوْلُ السَّعَالِِي تَدُسُّ السُّمَّ في العسَلِ المُصَفَّى وَ زُرْقَ حُمَاتِهَا بَيْنَ الـلَّآلِي إِذا أمِنَ المُريدُ لَها أَماطتْ لِثَامَ الحُسْنِ عنْ وَجْهِ المِحَالِ مُخَاتِلَةٌ مُخادِعَةٌ رَقُوبٌ تُرِي طُلاّبَها حُسْنَ الخِصالِ فكمْ لمَعَتْ سيوفُ الغَدرِ فيها و كمْ أوْدتْ بهَامَاتِ الرّجالِ إلَى اللهِ المصيرُ فيَا فُؤادِي عَليْكَ بِتَوْبةٍ قبلَ الزِّيَالِ و هَذِي العُرْوَةُ الوُثقَى أُتِيحَتْ كأمْتَنِ ما يكونُ مِنَ الحبالِ بها اسْتمسك لكيْ تحيا بأمنٍ بِهَذِي الدّارِ أو بعد ارتحال تَتَابَعَتِ الخُطُوبُ على البرايا فأَسْلَمَتِ القِيَادَ إلَى الضَّلال و أَقْصَتْ منْ موائدِها حِواراً و أدْنَتْ بعدهُ لُغَةَ القتالِ و صار العُنفُ شِرْعَةَ كلِّ حَيٍّ وصَار السِّلْمُ للأرجاءِ قالِي عسَى الرّحمنُ أنْ يَأتِي بِخيرٍ فإنَّ لَهُ لَطَائفَ فِي المُحَـالِ

----

ما أحوجنا أخي جلال لهذه التذكرة في كل حال .
وفقك ذو الجلال إلى خير مقال .

الشاعر الجميل جلال الصقر
أبيات جميلة وشاعر متألق
فيها من الحكمة والنصح مايغني النفس ويبهج القلب
دمت بكل الخير
أخوك

أخي الحبيب الشاعر الكبير محسن شاهين

سعدت بإطلالتكم و تعليقكم
ألف شكر لك أخي الكريم
تقديري

ما أحوجنا أخي جلال لهذه التذكرة في كل حال .
وفقك ذو الجلال إلى خير مقال .

أخي الشاعر مازن ..
أشكر لك مرورك و تعليقك الطيب الكريم

تقديري