إلـــى المستحيـــل!!

الأخت فاطمة/
مع تحفظي على لحوار السابق
ألا أنك دوماً تتحفيننا بكل ما هو رائع
قلك قلم ما شاء الله عليه
اقبلي مني تحية عطرة

الأستاذ صهيب

- و كم لهذا الاسم معزّة عندي-

أشكركَ على مروركَ الراقي و شهادتك فينا

و أما عن الحوار السابق فهو ليس إلا نميمة أهداها كاشح أراد لنبضنا أن يندثر بين صفحات الأمس

و الشكر موصولٌ للأستاذ الفاضل مصطفى العراقي

لك محبتي و تقديري

كبرياء ورهافة تعبير
فاطمة.. مثلكِ لايُقهر
دمتِ شاعرة متوقدة الرؤى عميقة التعبير ندية الروح
محبتي واعجابي

يســــــرى

غاليتي

مروركِ ينتشلني مما يُدمي مؤقتي

أشكركِ على تطييب خاطري المكسور بعذب ثنائك

لكِ منّي محبتي و تقديري

فطومة

أُريقت دمائيَ قُربان وصلٍ على مذبح الشوقِ و الإنتحار
فهل أعجبتكم حكايةُ ضعفي؟
إذاً فاتركوني…
ففي الصدر نبضٌ يغذّ خطاه إلى المستحيل




دماء وقربان ومذبح وانتحار !!

مشاهد مؤلمة وشاعرية عالية وثقة بالنفس كبيرة

قصيدة جميلة تستحق التثبيت فشكراً للدكتور مصطفى وتحياتي للشاعرة



م

كبرياء ورهافة تعبير
فاطمة.. مثلكِ لايُقهر
دمتِ شاعرة متوقدة الرؤى عميقة التعبير ندية الروح
محبتي واعجابي

الغالية يسرى

ما أعذب هطولك على صفحتي

و كم أرتاحُ لمرورك الراقي

دمتِ لي غاليتي

محبتي

فاطمة جرارعة
أيتها الرائعة فى كل قولك
والحساسة فى كل نبضك
والأنيقة فى كل نظمك
جميل ما قرأته هنا لك
سلمت وسلمت يداك دعوني و جرحي
فجرحي عميق
فصولي شتاءٌ… زفيري شهيق ولكننا يا أخية لن ندعك وجرحك
بس سنضفى عليك حلة من الأمل
لعلها تهون وطأة الحزن
تحيتى لك
ولطيب حسك وحرفك

أخي حازم

أصدقكَ القول أن حضورك قد أضفى على على الجرح حلّةً من الأمل

دمتَ قريباً

مودّتي

=======
شاعرتنا القديرة
تحية زاهرة عاطرة لقصيدتك العالية التي امتزج فيها الشعور الصادق باللغة الشعرية والتصوير البديع ، في تجربة شعرية عميقة ، تفتح بوابات التأمل
للتثبيت تقديرا
مصطفى

أستاذ مصطفى

كلمة ( شاعرتنا ) و هذه كانت كفيلةً بإسعادي

فكيف و قد أثنيتَ علينا هذا الثناء و ثبّتتّ القصيدة؟!

أشكركَ من الأعماق دكتور

و لك منّي كلّ المودّة و التقدير

تحيتي

فاطمة و الغرور!!!!! محال و ألف محال
فاطمة الملاك
فاطمة العطاء
فاطمة الكرم
فاطمة شاعرتنا الأنيقة الحرف الغالية على قلوبنا
دمتِ سعيدة عزيزتي
كوني بخير
محبتي لنبضك

دعوني و جرحي
فجرحي عميق
فصولي شتاءٌ… زفيري شهيق
سطوري تعانقُ دمعيْ, و حرفيْ يدثّرُ بردي ببعضِ الهُراء
قد استوطنتني المواجع بغياً
و أمست قريناً يُلازمُ إثمي
و صاحت بوجهيَ: لن أستقيل!!
و مشهدُ موتي على شاشة القهرِ كالمسرحيّة
فهل كان دائيْ يُسلّي هواكم؟
و هل أضحكتكم فصول انتهائيْ؟؟
إذاً فاتركوني..
أُشاهدُ موتي
لعلّي سأنسى بأنّي حييتْ
و أمضي بعيداً إلى حيث روحي
و أبكي ..و أبكي.. و أبكي.. و أبكي
فإنْ ملّ دمعي
ففي الصدرِ نبضٌ يشقُّ الطريق إلى المستحيل

أختنا الراقية
والشاعرة المجيدة
فاطمة جرارعة

سعدت معك بنبض حرفك

قصيدة تقطر ألما
وفي الألم ظل الشاعرية

بورك القلب والقلم
تحاياي
عارف عاصي

والله يا أستاذتي الغاليه
أكاد احس بجرحك هنا.....ينزف في صدري

صدقك لاأصدق منه
تقبلي مروري البسيط
وتقبليني أختا صغرى

دمت بعز

الأديبة الرائعة فاطمة
لقد قرأت قصيدة . . عشت لحظاتها على الواقع
هكذا هو الشعر ينقلنا إلى عالمه رغما عنا عندما يكون شعرا
شكرا على هذه اللوحة الرائعة المتكاملة
دمت ودام ابداعك