ثورة القصائد..!

سيدي الشاعر الكريم !!
أردت المرور بصفحتكم وقد أسعدني اني فعلت !!
قمة الروعة والأبداع وجدت
وجدت شاعرا مرهف الشعور
واقفا على ابواب الخيال
يقتنص من شلحاته
عبر الوجود الفلسفي
التي تمهد لعالم
من اروقة مطرزة بالجمال
المتسرب من دواخلنا وإليها
كتبت نصا من اجمل النصوص
تجلى ابداعك في كل خلاياه
والجدة تزيت صوره وألفاظه
لك كل التقدير

شاعرتنا المتألقة الأستاذة: وفاء الأيوبي
ولك أبلغ دلالات الشكر لهذا الحضور الثري البهي
ينثر في الأرجاء شروقا ، ويسكب في الأنحاء رحيقا
وتألق في قلب القصيدة قصيدةً
فطوبى لي هاتيك الحروف الزاهرة من معينك العذب فأضاءت ، وأسعدتْ

ودمت بكل الخير والسعادة والنور

تمضي القصائدُ وهْي تجـذِبُ ثوْبَـهُ
ترْنُو، تُفَتِّشُ في يديْـهِ عـن الخَبَـرْ
.............
أتغني أيها الرائع !
دومًا نعيش معك بالأمل
حتمًا بالحب ننتصر
دمت وروعتكَ أبي الغالي
يرعاكَ ربي وعز حرفكَ

=

ابنتي الغالية الأديبة الراقية الدكتورة نجلاء طمان

جميلٌ أنْ سمعت أيتها الكريمة بأذن قلبك النضير ألحان أغنيتي الكامنة في حروفي الشاردة
والأجمل معايشتك الصادقة لروح الأمل المرجوّ


ودمت ونقاءَك
حفظك الرحمن وأسعدك في الدارين

لله درك يا دكتور ولله در حرفك الوضاء
أرق التحيات

ولك يا شاعرنا المبدع الأستاذ فتحي علي المنيصير
أطيب نسائم التحيات

ولك الشكر جزيلا جميلا لحضورك السمح الكريم


ودمت بكل الخير والسعادة والودّ

الشاعر الكبير الدكتور مصطفى عراقي
حتماً سينتصر الحب في النهاية ويبقى وميض النور يشهد بالخير ويحث خطاه نحو شرفتك الجميلة ..
ثورة قصيدة تفجر البركان وتخرج لنا هذه الدرة الأدبية من خبايا دفاتر شاعر ملهم .
اسمح لي في التثبيت أستاذنا القدير.

====
أخي الحبيب القريب الشاعر القدير الأستاذ عبد الملك الخديدي

أسعدك الرحمن كما أسعدت قلب أخيك بهذا الحضور المشرق المغدق

وثبتك بالقول الثابت في الحياة الدنيا والآخرة


ودمت لنا ودام الفضل والجودُ

الشاعر المبدع
د. مصطفى عراقي

قلبُ القَصَـائِدِ في الطُّرُوسِ كمَا الـدُّرَرْ
أو كالزُّهُـورِ نِثَـارُهَـا فَـوْقَ النَّـهَـرْ

تُنْمَى إلى رُوحِ الجَـمَالِ ، وهَـلْ لِمَـنْ
عَشِقُوا ( الجَمَال المُصْطَفَى ) إلا الزَّهَـرْ

يا شَاعِـرَاً ... غنَّى وأشْـجَى شِـعْـرُهُ
حتَّى يقَـولَ الطَّـيْرُ لحْـنُـكَ مبْتَـكَـرْ

أنْكَـرْتُ لحْـني بَعْدَ طُـولِ مِـرَاسِـهِ
وَكَـأَنَّـهُ بَعْـدَ التَّـمَـرُّسِ يَحْتَـضِـرْ

يكْفِـيهِ شِـعْـرُكَ يا أُخـيَّ، فَطَـالَـما
أَرْسَلْـتَ مِنْ دُرَرِ القَصَـائِدِ مَـا أَسَـرْ

وأطيب تحية
أخوك
الحسين صلهبي الحازمي

سلام إليك، سيدي مصطفى ..
أستميحك عذرا على انقطاع التواصل منذ مدة، ولو إن كان هذا عائدا إلى " اسباب خارجة عن إرادتنا" ، كما يثرثرون دوما ..
أما بعد، فشعرك، سيدي، خمرة نقية، صفاء طاهر، جمال حلو، لا يطيب لأنفسنا إلى عندما ننساها في مرافئه، ونركن للجياد، فتسقى الأنفس من تلك العذوبة حتى الارتواء ..

لك كل المودة / محمدالأمين النواري

الأديب المعلم والشاعر الملهم
الدكتور مصطفى عراقي
لو فرَّت دواويننا من رفوفها وكلماتنا من أسطرها لأحدثت في الكون ما عجز عنه البشر , وربما لعجز البشر قد أودعوا هذه الدواوين والقصائد مشاعرَ الحبِّ والعنفوان والغضب والثورة .
الطبيعة تعطيك بصمت فإن أخذت أخذت منك المكامن وبصمت .
لك المحبة والتقدير

فيقلنَ أطلِـقْ فـي الحيـاةِ وميضَنـا
يمشي على الأشواكِ أو تحت المطـرْ
/
لنُفَجِّـرَ البُرْكـانَ ، يُشْعِـلُ ثـوْرَةً
فقصائدُ الأحْرارِ تحْتضِـنُ الخطَـرْ


سيدي العزيز الشاعر د. مصطفى عراقي،،

نسخت بخيوطك الحالمة مملكة من البراعة والعذوبة ..

كل إعجابي وتقديري ومودتي

استاذنا الكبير المفضال الشاعر السامق الاخ د. مصطفى عراقي
تحية الاسلام
جزاك الله خيرا وبارك الله لك وعليك
على هذه الرائعة الشعرية وكلماتك التي اثلجت الصدر
لك مني عاطر التحية واطيب المنى
دمت بحفظ المولى

ثورة القصائد..!

قلْبُ القصائدِ والدواويـنِ التي شيَّدْتُها للحُبِّ ..أرَّقهُ الضجرْ / شَوْقٌ يُمزِّقُه ، ويُلْهِبُ ليْلَــــــه نَجْمٌ صَغيرٌ راحَ يَرْقُصُ في حَذََرْ / يُومِي بعيْنَيْهِ ، وينْقُرُ شُرْفتـــي ويقول: هلْ نَبْعُ الضِّياءِ سَيَنْفَجِرْ؟ / تمضي القصائدُ وهْي تجذِبُ ثوْبَهُ ترْنُو، تُفَتِّشُ في يديْهِ عن الخَبَـرْ سمِعَ الروابي وهْي تَصْرُخُ حوْلَـــهُ فانساب في صخبِ الجداولِ وانبهرْ / فقصيــدةٌ ملهـــوفةٌ، وقصيـــــدةٌ قد أقبلتْ ظَمْأى لحُـــــبٍّ منتَظَرْ / فانسلَّ من بينِ الحرائر .. هاربًا وانْداح في قلْبِ السُّكونِِ المُنْكَسِرْ / فأحطنَ بي في ثوْرةٍ محْمومــةٍ واجهنني والعينُ تلمعُ بالشــررْ / أحْلى سنينَ العُمْرِ ترْحَلُ والمُنَى في دفتـــــــرٍ ذاوٍ برفٍّ مُستتِــرْ / نسْجُ الغُبــــــارِ المُرِّ دثَّرَ وجهنا إنا نتـــــــوقُ لجوْلةٍ بين الشجرْ / فنطوفُ في الآفــــاقِ نَبْذرُ شــدوَنا يُشجي الوجودَ من الصَّباحِ إلى السحرَْ / فنراقصُ الشمسَ الحبيبةَ في الضحى والليلُ يحلو في مناجـــــــــاة القمرْ / فمتى تعانقُنا السمـــــــاءُ بنورها حتى نُفَجِّرَهُ بأحْـــــــــلام البشرْ تاهتْ إجابــــاتي ، وولَّت حُجَّتي وتسلَّلَتْ مني حـروفـــــي.. تعتذرْ / فهمسْتُ :إني يا بنـــــــاتي مشفقٌ أن تجرحَ الأشواكُ أفئدةَ الصورْ / وتحوِّم النيــــــــران حولَ خيامنا والريحُ تطرحنا على قلْبِ الحجرْ / فيقلنَ أطلِقْ في الحيـــــــاةِ وميضَنا يمشي على الأشواكِ أو تحت المطرْ / لنُفَجِّرَ البُرْكـــــــانَ ، يُشْعِلُ ثوْرَةً فقصائدُ الأحْرارِ تحْتضِنُ الخطَرْ / يَسْكُبْنَ أغنــــــيةًً تُذوِّبُ حِيرتي تشْدو بأنَّ الحُـــــبَّ حتمًا ينْتصِرْ

الله الله
رائعة أخى الكريم د مصطفى عراقي
احساس مرهف و قافية غير مجلوبة تنساب كخرير الجدول الرقراق
و صور طازجة تماما
دمت و دام ابداعك

أخوك عاطف الجندى