ما كان أن تطأ الجراح مغامرا لولا التوجع باللهيب العاري ما كان أن تبني الحروفُ لهيبها و تُبادل الافكارَ بالأفكار لولا الحنين إلى مرابع خولة و كروم ليلى و النسيم الجاري
مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»»
ما كان أن تطأ الجراح مغامرا لولا التوجع باللهيب العاري ما كان أن تبني الحروفُ لهيبها و تُبادل الافكارَ بالأفكار لولا الحنين إلى مرابع خولة و كروم ليلى و النسيم الجاري
أها
والله الآن فقط رأيت هذا الموضوع
فشكرًا لك أخي عبد القادر لدعوتك الكريمة
و خذاها مني :
ــــــــــــــــــــــــ
يا صاحبيَّ تحينا وقت اللقا فلقد أتيت و في يدي أشعاري من كان ذا شعر , يجد منا هنا شعرًا همى من وابل مطَّار فترقبا صولاتنا و تمتعا حينًا إلى أن يبتدي مشواري فإذا ابتدا فالحرف دون مشاعري أصليه في كبدي بلفح النار و أصبه قدحًا على كاساتكم كي تغتدي في جفنه أطياري هبوا إليَّ ففي الكنانة أسهم و على جبيني باقة من غار سأرد بالشعر الزحوف فأينكم هيا , تعالوا , قد أقمت جداري
أهلا بمن نبَتَتْ خطاهُ بروحنا وبَدا فصيحًا سيِّدَ الأشعار تَقِفُ الليونة ُ فوق ََ حرفِكَ سيّدي هل ْ كنت َ تعْرِضُهَا على القيثار ؟ أين المهلهل ُ ذاك أعذب شاعر ٍ كنز ُ الشّباب وجامع ُ الأنهار ِ؟
للعطر في كلماتنا أنهارُ والشعر تكبر في يديه النارُ إنا خلقنا هكذا ينتابنا جمر وترقص فوقنا الأمطارُ
مجذوب ..
جعلت قافيتي مرفوعة ولما راجعت النصوص وجدتها مخفوضة..
أظنني صائم بحق...هههههههه
لكن سأعود لأجعلها مجرورة..
تقبل تحياتي
أعددت للشعراء سمّا شافيا و سكبت في أوصاله أنهاري و رفعت في زمن السيوف قصائدي و بريت من لمعاتها أوتاري و رفعت شأن الشعر في جنباته و أخذت في الحرب الضروس قراري فالحرب شأني و القصائد صولتي و صهيلهنّ فرزدقي و نزاري لا قول "مجدوبٍ" و لا تلك التي تأتي "الهزاع" تخافها أسواري فأنا على الحرف الجميل مدافع و الحرف رميةُ خافقي، و شعاري
قولا فما زاد القريض نثاري إني أثرت الشعر في إعصاري لولا النعاس رأيتما مني هنا طعن الحروف بصارم بتار
ــــــــــــــ
هههه
لي عودة قادمة
حبي و تقديري
لم نكترث لنعاس صمتك مثلما لم نكترث للصحو في الأشعار فاستر قوافيك التي أخبرتها أن الخيول تصول عند الدّار و الشعرَ في ساح الحديقة واقف و النثرَ عند مشارف الأسوار
ألقي إليكم ظلمتي ونهاري فأنا الممزق في سما الأشعارِ عانقت نهر قصائد في أرضكم ولثمت لحنا ماج كالأذكارِ كلماتكم فتحت غياهب فرحة وتفتّحت كتفتّح الأزهارِ
ههههههههههههه
أرى أن رمضان نال منكما ههههههه
أما أنا فلا ..
أقول :
كانت ْ تقلّبُ سحرَ منْ شُغِلتْ به بسَماتُنا فلمَ النّحيبُ يساري؟ بعضي يكَرِّرُ ما يُثيرُ رباطتي هلْ عادَ يُتْقِنُ بسمة ُ الأحبار ؟ يا رابحي لهزاعَ نفس ُ مغامرٍ وهُوَ المُقَدَّمُ ، (آخرُ ) الأبرار امْدُدْ يداكَ فأنت َ أوّل ُ بائعٍ ما باع َ إلا ّ (عوسجَ) الأطهار
جمالها من جمال قائلها
دمت ودام الابداع
تحيتى لك
ولطيب حرفك