يــــــ لِ (سَارة) ـــــا !!

تَسْرِقُ الأحلامَ (سارةُ) من عيوني
تزرعُ الأحلامَ (سارةُ) في عيوني
تَتمشّى في القصيدةِ ..
أقحواناً مستبدّاً,
و فُصولاً من جُنونِ

يا لِ(سارة)..!!
يا لِكَهْرَبَةِ النسيمِ المرْمريِّ,
و وَخْزَةِ الهمسِ الحزينِ!!

أيُّ شوقٍ صبَّ في قلبِي الحنينَ
فَذابَ من فَرْطِ الحنينِ؟!!

يا لِ(سارة)..!!
تفتِنُ الرّيْحانَ عن عِطْرِ الأماني
تَكْسِرُ الأْلْحانَ في حُلْمِ الكَمانِ
و تَردُّ النّوْمَ عن حُضْنِ الجفونِ !!

أوّلُ الحبِّ ل(سارة)
آخرُ الحُبِّ لِ(سارة)
تعجنُ النبضَ ,
و تنفخُ في حروفِ النبضِ :كوني

نَوّرَ اللوزُ ,
و حقلي فارغٌ منّي,
و همّي طافحٌ في الزيزفونِ

كنتُ يوماً دونَ حقلي
و أنا اليومَ بِدُوني

دثّريني
يا ابتِساميّاتِ نورٍ ..
في دياجيرِ الشّجونِ
دثّريني
يا رُؤى النّجْماتِ تهمي..
من فضا شوْقٍ هَتونِ
ياللتي تغزو فؤادي..
بالصّبا و الياسَمينِ
دثّريني

آهِ ما أقسى ..
احتقان الصوتِ في كَبْتِ السّكونِ !!
و التهاب الشكِّ في وِرْدِ اليقينِ!!
ألفُ آهٍ للجوى,
للعشقِ ,
للعشّاقِ,
للدهرِ الخؤونِ!!

من أساريرِ اللحونِ
تخطفُ الأحلامَ (سارةُ),
تَبْعثُ الأحلامَ (سارةُ)..
في أساريرِ اللحونِ
(سارةُ) الحبُّ المنونيُّ
فمرحى للتي أدْنتْ مَنوني!!

الاستاذ الشاعر السامق عمر زيادة
تحية الاسلام
ان كل مفردات ثقافتي لا تفيك حقك من الشكر والتقدير
لك مني عاطر التحية واطيب المنى
دمت بحفظ المولى

حبيبي الغالي عمر

أنت َ أنت َ رب الكلمة ومليكها
تملك زمامها وتأخذ بناصية المعنى وتحسن توظيفهما كيف شئت

وماهذه الرائعة إلا قطرة من بحر إبداعك الذي مزاولت أنهل منه
فدمت لنا معيناً شعرياً لا ينضب
ولك خالص تحاياي على الدوام

أظن أن الشعر لا تليق به غير الفخامة..
وأنا أرك فخما فاخرا في شعرك ..
فتقبل اعجابي

الاستاذ الشاعر السامق عمر زيادة
تحية الاسلام
ان كل مفردات ثقافتي لا تفيك حقك من الشكر والتقدير
لك مني عاطر التحية واطيب المنى
دمت بحفظ المولى

أهلا بروحكَ

و بقلبكَ يا وفيّ

دمتَ بالورد كل الورد

محبتي الكبيييييييييرة..

حبيبي الغالي عمر
أنت َ أنت َ رب الكلمة ومليكها
تملك زمامها وتأخذ بناصية المعنى وتحسن توظيفهما كيف شئت
وماهذه الرائعة إلا قطرة من بحر إبداعك الذي مزاولت أنهل منه
فدمت لنا معيناً شعرياً لا ينضب
ولك خالص تحاياي على الدوام

و أنت الروعة كلّها يا ناصر..
إي و الله

مرور الذوق و الجمال


شكرا لك

و لك باقات وردٍ

الحبيب عمر زيادة
ايـــــــــــــــــــــه يا صديقي انه الحب والله
أعاننا الله جميعا على ما ذقناه من لوعة
لازال عطشها يشقق حناجرنا والله
قصيدة جميلة جميلة
آهِ ما أقسى ..
احتقان الصوتِ في كَبْتِ السّكونِ !!
هنا أقف مصفقا لجمال الصورة وحسن التعبير
وملائمته للموقف تماما
تحيتى لك من قلب لا يهدءُ عشقه

كنتُ يوماً دونَ حقلي
و أنا اليومَ بِدُوني

دثّريني
يا ابتِساميّاتِ نورٍ ..
في دياجيرِ الشّجونِ
دثّريني
يا رُؤى النّجْماتِ تهمي..
من فضا شوْقٍ هَتونِ

أخي الكريم الأستاذ عمر زيادة،،
أحسستُ مع كلماتك بانسيابية حالمة غلّفتني - وأنا أغوض في قصيدتك - بعبقٍ أسطوريّ جميل! أحييك على هذه الدرة المتلألة، وأرجو أن يتسع صدرك لهذه المشاغبة العروضية:

هذه القصيدة من الرمل الذي تفعيلاته: (فاعلاتن فاعلاتن فاعلاتن).

وفي جميع الأحوال ينبغي أن تأتي نون التفعيلة ساكنة، بينما وردت في عدد من المواضيع لديك متحركة، مما أدّى إلى وقوع الكسر:

تسرق الأحلامَ سارةُ من عيوني
(تسرق الأحْـ) (لامَ سارةُ) (من عيوني)
(فاعلاتــــنْ) (فاعلاتن ِ ) (فاعلاتــــن)

يا لكهربة النسيم المرمريّ ووخزة الهمس الحزينِ
(يا لكهربَـ) (ـة النسيمِ الـ) (ـمرمريِّ وَ) (وخزة الهمْـ) (ـسِ الحزينِ)
(فاعلاتن ِ) (فاعلاتــــــن) (فاعــلاتــن ِ) (فاعلاتــــن) (فاعــلاتـــن)

مع خالص مودتي وتقديري

عدت إلى الإمتاع ..
فلا ألمن إلا نفسي إذن عن غيابي ..
تقبل تحية صديق قديم ..
وتقديره

أظن أن الشعر لا تليق به غير الفخامة..
وأنا أرك فخما فاخرا في شعرك ..
فتقبل اعجابي

و إنّما مرورك الفخامة و الرقة كلّها

شكراً لكَ

أيّها الحبيب

لك الورد و الودّ

محبتي