نـَبذوكَ ثمَّ همُ الذينَ توهَّمُوا أنَّ اليمينَ يظل ّ ُ بعدَكَ ماثلا َ حاوَلت َ أن ْ تَجْـتَـثَّ حُمْقًا جُـلــّـه ُ ما زال َ يَمْضغـُـنَا ويَلــْـفظ ُ باطلا فَتَمَرَّدَ الحِقد ُ الدَّفين ُ على السَّمَا وأتاكَ- تتْبَعُهُ الذّيُول ُ- مُـقاتِلا يا صاحِبَ النّور المُبين ِ يقودُنِي عِشـْـق ٌ إليك َ أبُثّهُ متواصلا ألَم ُ الرِّجال ِ يَسوق ُ خلــْفـَـك َ ثِقـْـله ُ وتـُقاك َ فصَّل َ للشجاع ِ خصائلا
سأكملها هنا من خلال التّدخلات ..