عودة شايلوك

الشاعر الرائع عمار حجاج

رسمت لوحة واقعية ذات عمق فكري وانساني وتاريخي باسلوب سهل ممتنع
نعم هو شايلوك !
ولكنه حل اليوم في ابناء جلدتنا
ولله الامر من قبل ومن بعد
تحية لك

أخي الفاضل مصطفى بطحيش
شرّفتني بحضورك البهي الرائع
وممتنٌ لقراءتك الواعية العميقة لنصّي المتواضع
نعم قد يأخذ شايلوك صوراً متعددة ويتخفى خلف أقنعة
لكنّ الحقّ أبلج والباطل لجلج
والله المُستعان
تحيّتي ومودّتي

الله الله أيها الشاعر الغائص في جرحنا حتى النخاع .. والمحلق بصمودنا حتى الثريا
جميل جميل هذا الإباء الذي يستعصي على كل محاولات الباغي .. فأينا المسكين حقا نحن ؟ أم هو ؟
تقبل خالص التحية والتقدير
ودمت بخير وعافية وإبداع وألق

أخي المشرق بالأنوار العذب كالأنهار سالم العلوي
شكراً لإعادة تنسيق القصيدة بطريقة جميلة
ولكل هذا الثناء الذي لا أزعم أني أستحقه
وتالله كلمتك التي قلتها أنّ المحتلّ هو المسكين
كانت بيتاً ضمن القصيدة لكنني
لم أجد له السّياق المُرضي :

وهل صدّقتَ يا مسكينُ وعدَ البوم والشّؤم ؟

فشكراً لأنّك أصبت ذات الوتر
وسلمت لأخيك

الاستاذ الفاضل عمر حجاج
تحية الاسلام
شكرا لك على هذه الرائعة الشعرية
وكلماتك التي اثلجت صدري

وشكراً لك سيّدي الفاضل ولمرورك العابق الفتّان
وبارك الله فيك

لا يا صديقي لم يأت
الروعة من حروفك بان والجمال بين الحروف رقص
وزانت لغتك الشعر وأبدعت ما أروع ما يقرأ
دمت بخير صديقي عمار

الصديق العزيز المرهف الفنان أحمد عبد الرحمن
أبهجتني ودخلت كلماتك الرقيقة إلى القلب مباشرة
أرجو لك تمام السعادة والحبور

أخي الكريم الشاعر عمار حجاج..
السلام عليكم..
توظيف ناجح لشخصية طالما هي بيننا..
اللهم إلا إذا جاءت بلبوس جديد..
قصيدة تحمل المغزى..
و تعري الجرح..
أخوك عبد القادر

أخي عبد القادر رابحي
وعليكم السلام
أشكرك على قراءتك الواعية دائماً
وهي شرفٌ لي
بارك الله فيك

شعر ملتزم جميل واستعراض ممتع ... شكرا حبيبي