أيها الأسد الأسير

الرائعة نداء،
همسة من عين أعجبتها ما قرأت لك..تعهدي نصك بالرعاية من خلال متابعة المراجعات التي تصلك وتسجيل مراجعتك الخاصة على نصوص الزملاء..وها أنا أدفعه للصفوف الأولى مرة أخرى
تمنياتي لك بالتوفيق
كوني بخير

شكرا لك يا حبيبة
أسعدتني
جزاك الله خيرا

حوارية جميلة أعجبتني بها نباهة اللبؤة
التي كشفت الأسد على حقيقته

ولكن حقيقته لم تكن مخادعة أيتها الحبيبة

فهي تشكوه له
تشتكي من تقصيره في حقها
من تقديمه الأخرى عليها
تحكي عذابا ولا تتهم بغدر

قراءتك كشفت لي عن جانب آخر في النص لم أره
أو أني لم اتعمده

جزاك الله خيرا

رائعة يا نداء ..
إنه نداء وحوار ومحاكاة الحبيب
تقبلي مروري
محبتي ... ناريمان

الحبيبة ناريمان
أصبت
إنها نداء ومناجاة للحبيب

جزاك الله خير

أختي الكريمة نداء/
حوار جميل به لمسة حزن زادته جمالاً ورونقاً
دمت ودام قلمك الجميل
اقبلي مني تحية

أشكرك أخي
مرور كريم وقراءة واعية

جزاك الله خيرا

أختي نداء صبري
يزداد إعجابي بأسلوبك وإبداعك كلما قرأت لك أكثر
سرني جدا أن أجد هذا النص الرائع في منتدى النثر ، فأنا لست من المتحمسين كثيرا "للشعر الحديث" ،
كذلك أعتقد أن النثر فن لا يقل عن الشعر إن تحلى بالإتقان وحظي بالاعتناء .
أختي نداء ، تحلي بالصبر واعذري إخوتك وأخواتك ، وتأكدي أن الدر المتألق لا يمكن أن يبقى مختبئًا .
تقبلي بالغ التقدير وأطيب تحية

أخي الكريم واستاذي الكبير مازن لبابيدي
هذه شهادة سيحملها حرفي سنينا باعتزاز

وأنا أيضا لا أجد حماسا للشعر الحديث
مع أني اكتبه أحيانا حين تفرض موسقى التفعلية لحنها على نص لم أقصد عند بدايته ان يكون شعرا
تماما كما حدث معي هنا

جزاك الله خيرا أخي

السلام عليم أيتها الصديقة نداء .قرأت هنا حوارية جميلة وراقية .الزيف يا عزيزتي هو موضة العصر .لقد دخل في كل شيء حتى القلوب والمشاعر .لا أعتقد انه كان بهذه الفظاعة على مدى العصور المتصرمة كوني بألف خير ماسة

لكنها تحبه ...
ولا تراه زائف المشاعر بل قاسيا
ولا تشكو منه بل تشكو إليه ...
ألم أنجح بتصوير ذلك؟

أسعدتني بمرورك أيتها الحبيبة
جزاك الله خيرا

جئت لأدافع عن الأسد الأسير
ولكن جمال النص أثر بي فانقلبت ضده
فكيف له ان يخذل لبؤته هكذا
نصك رائع أخيتي
جزاك الله خيرا

أظن أنه واثق من حبها
مطمئن لوفائها
ترى ...
هل يكون ذلك سر قسوته؟

اسعدتني بمرورك أخي
جزاك الله خيرا

بحيرة مسك دافئة وضفاف شعر هادئة
وحوارية تكاد تلامس النجوم في كبد السماء
والقراءة هنا سباحة لا تكل منها أجنحة المتعة الغارقة
دمت بكل خير.

أيتها الجميلة
أسعدتني بقراءتك
فهذه خطواتي الأولى في النثر

جزاك الله خيرا

السامقة نداء،
إفتقدتك كثيرا...كثيرا...كثيرا أخية حبيبتي أنت...
ما رأيت في نصك إلا غضب محبة معطاءة وعاتبة...ويبدو لي أن الرجل وأقصد كل رجل أناني ويبقى فعلا طفل صغير...فساعة الطعام هي ساعة الطعام وساعة المنام هي ساعة المنام دون أن يبالي بما حوله! والمرأة بطبيعتها مجبولة على العطاء والإيثار..لا تفهميني خطأ! أنا مع صفعة على المؤخرة للتذكير ...تماما كطفل
لا تطيلي الغيبة
أفتقدك

عدت إليك حبيبتي
مشاغل حالت دون حضوري في الأيام الماضية
لكنني لا يمكن أن أترك الواحة

هنا سيقيم حرفي

مشهد حواري بديع ...
وتصوير مقتدر للعبة التنصل من المسؤولية والهروب للأمام
ترى ...
أيهما الذي يهرب فعلا؟
فيها جرس تناغم برقة مع مضمون النص، ومفردة متألقة بشدوها وشجنها

قراءة هذا النص كانت متعة حقيقية

دمت متالقة ايتها الرقيقة