نص جميل متخم بالصور الشاعرية والمعاني ، ما بين رسم لواقع مؤلم .. وتربص بامل آتٍ .
ونحن بانتظار الفجر .. وعيوننا تحبس الدمع !
تحياتي لكم و للحرف الجميل .
بكاء على الاطلال» بقلم أحمد بن محمد عطية » آخر مشاركة: أحمد بن محمد عطية »»»»» مصير الكوكب على متن الشراع الشمسي» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى بحث تجربة ميلغرام: التجربة التي صدمت العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» وذُلّت الأعناق مقتطف من رواية قنابل الثقوب السوداء...» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و تستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الفصل الأول من الرواية بقلم بوشعيب» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في بحث أمور قد لا تعرفها عن مستعمرة "إيلون موسك" المستقبلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نعم القائد» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قراءة في مقال يأجوج و مأجوج ... و حرب العوالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» الطفل المشاكس بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»»
نص جميل متخم بالصور الشاعرية والمعاني ، ما بين رسم لواقع مؤلم .. وتربص بامل آتٍ .
ونحن بانتظار الفجر .. وعيوننا تحبس الدمع !
تحياتي لكم و للحرف الجميل .
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
الأديبة النبيلة ربيحة:
تحية محبة وتقديرٍ وود..
نص بهي، ما خط قلمكِ البيان من أفانين اليراعة على نثر ورود ..فإذا أنت غابة مشمسة..أشجارها أعمدة انتظار...فكما شددت على جرح فآلمتنا..ولكنك ايقظتنا من قفراء ألمنا إلى ساعة يقظة أشرقت شمس أمل جديد.. ودنيا مقبلة على مستقبل للحياة..
تقديري الكبير وخالص دعائي لقلم يسطع بالبهاء!
أخوكم
اجل سيدتي لا نفع الانتظار ولا يوجد طحين، علينا العمل سوية، شبابا وكهولا، رجالا ونساء، لأن هذا المسير ، مسير تأخي، مسير مقدس. يجب أن يكون سبب وجودنا : التنقيب عن كل القيم الإنسانية و ايصال القيم الإسلامية العالمية إلى كل بلاد العالم الاسلامي . وأن نكافح دون توقف، وباستمرار، لتحقيق السلام على كامل منطقتنا الجغرافية. وأن نشيد سوية أعمدة الحكمة والأدب، لاعادة الحياة من جديد.
تقديري
لَكِنَّهُ الرَّبِيعُ مَهْمَا أَلَحَّتْ بِالشَّتَاءِ المَواسِمُ، قَادِمٌ تُعلِنُهُ رَقصَةُ فَرَاشِ القُلُوبِ الطَاهِرَةِ بَينَ أَكمَامِ الزَّهرِ، تُنَادِيهِ لَيَتَفَتَّحَ مُنتَشِيًا يُلَوِّنُ الدُّنيَا بِجَمَالِهِ وَيَضُوعُ فِيهَا عَبَقُهُ، وشَدوُ أُطيارِ الصِّدقِ تَفتَحُ أَذرُعَ الأَعمَارِ لِلصَّبَاحِ وَتَنطَلِقُ فِي مَهرجَان انتِصَارِ الجَمَالِ عَلَى أَنغَامِ سِيمفُونِيَّةِ إِخَاءٍ صَادِقٍ، وَمَحَبَّةٍ راسِخَةٍ، وَأَمَانٍ حَقِيقِيٍّ يَعزِفُهَا الكَونُ احتِفَاءً بِالدِّفءِ القَادِمِ.
اقتباسي الجزئي هذا لا يعني أن لباقي النص درجة أهمية أقل بل إني أراه نصا مكتملا بهيا من ألفه إلى يائه .. لكني قطفت من الروض البهي قطفة ربما تخصني أكثر حيث قالت بلسان حالي ما أود قوله دائما .. ولا حاجة لأي تعليق قد يشوه هذا الجمال
رائعة أنت كيفما وجهت يراعك المقتدر الجميل شاعرتنا الكبيرة ربيحة
أسعد الله صباحك بكل خير
دمت والألق أحبة لا يفترقان
مودتي ما تعلمين منها وكثير تقديري
أَلَحظَةَ جُنُونٍ كَانَت أَم صَحوَةً مِن جَنُونٍ، تِلكَ الَّتِي أَسقَطَتْ قَاطِعَ مِقصَلَةِ البَغيِ عَلَى عُنُقِ الصَّبرِ، تُزِيحُ رَأسَهُ أَمَامَ عُيُونِ النَّظَّارَةِ المُتَابِعِينَ بِسَلبِيَّةٍ مَقِيتَةٍ ذَبحَ البَرَاءَةِ وَانسِدَالَ سَتَائِرِ الظُّلمِ تَحجِبُ نُورَ الأَمَلِ وَصَوتَ الحَقِّ، فَيَستَحِيلُ تَطَاوُلًا أَمَلُنَا بِدَوحَةِ أَمَانٍ، وَغَوغَائِيَةً وَاستِلابًا لِلأَوهَامِ نُهُوضُنَا لِاستِعَادَةِ إِنسَانِيَّتِنَا، وَرُعُونَةً بَعثُنَا التَقَطَتهُ عُيُونُ الطَّامِعِينَ، فَوَجَدُوا لَهُم فِيه سَبِيلًا لِامتِطَائِنَا وَإحَالَتِنَا مُدًى بِأَيدِيهِم مُسَلَّطَةً عَلَينَا ..
الفاضلة ، الأديبة الشاعرة ، الإنسانة ، ربيحة الرفاعي
محملة بهموم الوطن وأوجاعه أنت ، وبالربيع أيضا مسكونة ..
ولعل الغد يأتي نسيما للروح ، فتسكن !
دمت ياسيدتي ، متألقة أبدا
تقديري واحترامي ، لشخصك ، وحرفك .