تتبرّج أمام زوجها

التقاط بعدسة الحقيقة بحرفية
ومضة ساخرة بجمال
بوركت وكل التقدير

هي مرآة الحقيقة لا بدّ من أن تعكس أشعّة الواقع دون تعديل
بارك الله فيك و شكرا على التّعقيب الطّيّب
تقديري

ألا تستحي من زوجها؟!
كان السؤال هنا معبر
وقد كانت قضية وحقيقة تحكي واقع لعينة وليس العموم
تحيتي وتقديري

ومضة من الواقع


أبدعتم

شكرا لك هي فعلا من الواقع..
ليس إلّا

جميلة هذه السخرية
نعم .. كأن الزوج اصبح مفروغا منه فقد

وزقع في الاسر ولا اهمية له ولما يرى
الجمال معروض في الشارع والبيت للزوج باس شكل
وما اكثرهن
مودتي

بارك الله فيك
وجهة صائبة لمن تركن أزواجهنّ و فضّلن طريقا غير سليم..
ممّن كان زواجها اصطيادا فقط للأسف
شكرا لك

نثر ناقد وساخر، وواقع بات مألوفا
بوركت
تقديري واحيّتي

الحشمة لغة تعني الحياء والمسلك الوَسط المحمود ، ولا أراها صحّت توظيفا هنا وإن بنيّة السخرية
أما من حيث الفكرة فصح النص وسمى بغايته

دمت بخير أيها الكريم
تحاياي

الاحتشام او الحياء كما ورد يكون في سائر الأخلاق و العوائد و كثيرا ما يُقرن الاحتشام باللباس و أضع هنا فتوى لأحد كبار العلماء علّنا نصيب عصفورين بحجر:
سئل فضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين رحمه الله هل يجوز للأطفال ذكورا أم إناثا لبس الملابس القصيرة التي تبدي فخذيه؟
فأجاب بقوله:الصبيان والأطفال هذه الألبسة الخالعة القصيرة لا شك أن سيهون عليهم كشف العورة في المستقبل، بل ربما لا يستحي الإنسان إذا كشف فخذه لأنه كان يكشفه صغيرا ولا يهتم به وحينئذ يكون نظر الناس إلي عوراتهم كنظرهم إلي وجوههم في عدم حرمتها والخجل منها، فالذي أرى أن يمنع الأطفال وإن كانوا صغارا من مثل هذه الألبسة، وأن يلبسوا لباس احتشام بعيد عن المحذور. مجموعة أسئلة تهم الأسرة المسلمة(1/145)
و انطلاقا من هذا يكون التّوظيف دقيقا
شكرا لك و بارك الله فيك

كانت محتشمة بزينتها و إطلاق شعرها و مساحيق وجهها في عملها مع زملائها من الرّجال و عند خروجها في الطّريق تحميها نظرات الشّبّان و تحاول أن تعتني بها سيارات تمرّ بجنبها علّها تحملها إكراما لالتزامها, و لكنّها تُفسد كلّ هذا عند تبرّجها أمام زوجها بعد دخولها البيت حين تُزيل لباس الحياء من ماكياج و بنطال قصير و حين تربط شعرها و خاصّة عنما تلبس عباءتها القديمة تلك... ألا تستحي من زوجها؟!

ومضة نقدية ساخرة
عكست الواقع الذي تجرّد لباس الحياء
فترك نساء كاسيات عاريات على عطف الطّرقات، و في ضيق الممرّات
إلا ما رحم ربّي
ألبسنا الله لباس التّقوى و الحياء