الاحظ عندما يكتب رأي مخالف لشخص ما
يهجم على النص الذي امامه من خمس سنوات ولم يهتم به
ليرد بطريقة يشعرك فيها بانه جاهز
ان يقطع رقبة ببلطة
فهل هذا غضب ربيعي
وهل له علاج
او مسكنات مثل الرمد الربيعي!!!
اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في كتاب رؤية الله تعالى يوم القيامة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات بمقال هل تعلم أن مكالمات الفيديو(السكايب) كانت موجودة قبل 1» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» افتكرني يا ابني» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا لن أحبك لأن الطريق مغلق» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» دعاء لا يهاب ! _ أولى المشاكسات» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
الاحظ عندما يكتب رأي مخالف لشخص ما
يهجم على النص الذي امامه من خمس سنوات ولم يهتم به
ليرد بطريقة يشعرك فيها بانه جاهز
ان يقطع رقبة ببلطة
فهل هذا غضب ربيعي
وهل له علاج
او مسكنات مثل الرمد الربيعي!!!
الأخضر العربي
ما أجمل تقبّل الرّأي المخالف دون غضب أو هجوم بمدافع القول
بوركت
تقديري وتحيّتي
إذا لم يكن هناك نقد جاد وبناء لحروفنا وإذا لم نستوعب الرأي المخالف
فإننا لن نتقدم أبدا
طبعا هذا لا يعني أن نوافق كل من يخالفنا رأيه
تحيتي وتقديري
إن كنا نتوافق بالرأي يا صديقي أو نتخالف .. فليست هنا المشكلة ..
المشكلة الحقيقية هي في عدم احترام هذا الاختلاف وبالتالي الطرف المخالف ..
وأخيرا تتحول إلى مسألة طعان شخصي .. لابد من البلطات في هذه الحالة
للأسف مرض في كل الفصول وليس له داء سوى الدعاء بالهداية .
شكرا لطرحك الجميل صديقي المبدع
الاختلاف طبيعي
والنقد طبيعة
ونحن من نملأ عقولنا بالافكار السلبية والايجابية وهذا ما يحدد ردود افعالنا وتفاعلنا مع ذاتنا وما يحيط بنا
فالاختلاف لا يعني التخلف
والنقد لا يعني الحرب
ربما قد ننسى اننا بشر وجل من لا يخطيء
طرح طيب وفكر عميق
يوركت
الاختلاف من طبيعة البشر وبالحوار تتم معرفة الصواب
مودتي وتقديري