عقدَ العزمَ، سخـَّر لِـمَأربِه نهارَه والليلَ، وسخَّرَ المالَ،،، وسخر الولدْ...
بعدَ لأْيٍ، انفكَّ العزمُ الذي كان عقدْ.
نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في مقال حقائق مذهلة عن الكون المدرك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» بكاء على الاطلال» بقلم أحمد بن محمد عطية » آخر مشاركة: أحمد بن محمد عطية »»»»» مصير الكوكب على متن الشراع الشمسي» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى بحث تجربة ميلغرام: التجربة التي صدمت العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» وذُلّت الأعناق مقتطف من رواية قنابل الثقوب السوداء...» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و تستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الفصل الأول من الرواية بقلم بوشعيب» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في بحث أمور قد لا تعرفها عن مستعمرة "إيلون موسك" المستقبلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نعم القائد» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»»
عقدَ العزمَ، سخـَّر لِـمَأربِه نهارَه والليلَ، وسخَّرَ المالَ،،، وسخر الولدْ...
بعدَ لأْيٍ، انفكَّ العزمُ الذي كان عقدْ.
أخي عبد المجيد
كما يقولون : أنت تريد وأنا أريد والله يفعل ما يريد..انفك عزمه ،لماذا؟ ربما لأن الأجل وافاه كما تفضل الأستاذ مصطفى بتعليقه..أو ربما بسبب اللأي كما ذكرت..ولعلها أقوى لو كانت" لأواء" وهي توبته بعد شدة و ابتلاء ..بعدها تخلى عن مآربه..واعذر تطفلي
ومضة جميلة لها آفاق!
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
هل تراه انفرط عزمه و استسلم عند أول شدة؟
هل هو الموت الذي لم يدخله في الحسبان ، فأتاه من حيث لم يحتسب؟
بالمعنيين أو غيرهما تبقى الومضة قوية معبرة.
تحيتي لهذا القلم وصاحبه.
اللهم اهدنا إلى ماتحبه وترضاه
لا إله إلّا هو ... نحن الضّعفاء الظّانين خلود ما نقوم به، ونخطّط ونقاتل من أجل ما نصبو إليه، وفجأة ينطفئ النّور وتقطع كلّ الحبال إلّا ما سنحاسب عليه بعد الرّحيل.انفكَّ العزمُ الذي كان عقدْ.
ومضة تدعوني لزيادة تزهّدي من هذه الفانية
شكرا لك
تقديري وتحيّتي
ومضة جميلة تشكل وحدة نصية وتشخص فكرة العمل الذي بني عليه النص ..فمن خلالها حاول السارد بفنية التقريب بين الوعي واللاوعي ،بين الواقع والخيال ، بين حضور الهدف وغيابه ، بين بناء الخطة في الحاضر وموتها في المستقبل ..
ومضة مارست تأثيرها بما ينقصها من دلالات مغيبة عنوة ،نوع الخطة ، كيفية تنفيذها ، ما هو الهدف المرسوم لها ، ما هي مدتها الزمنية ..؟
بطل خطط ودبر وسخر كل الطاقات الفكرية والمادية في سبيل تحقيق الهدف ، رغم أن الهدف غير معلوم .. فإذا كان يوجه خطته نحو الخير ولم يمهله الزمن أن يحققها فإنه يكون كمن عمل ووصل الهدف . وإذا كان يوجه خطته نحو الشر ، كالقتل أو السرقة أو إبادة جماعية فإن الله لم يوفقه إلى ذلك ..
أعتقد أن البطل عزم على فعل شيء ، فخطط له على الورق ولكنه عجز عن تنفيذه على أرض الواقع ..فكان تدبيره شبيه بتمسك خيط دخان بدون حرارة ..
ومضة جميلة مفتوحة على تداول اختلافي مما يكسبها جمالية أدبية متميزة ،
جميل ما قرأت لك أخي عبد المجيد ..
محبتي .. الفرحان بوعزة ..