إقترب أسد من غزالة : ٱسف لا بد من افتراسك لأستمر في الحياة...فردت الغزالة: ٱسفة لا بد من الهروب بأقصى سرعة لأستمر في حياتي...
مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» قراءة فى مقال الزراعة المثالية ولعنــة الأدويــة الكيماويــة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» تطبيق نظرية النظم على آية في فهمها إشكال» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قبور وقصور» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة في مقال البروباغاندا الهدوءُ والفتك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ((..عاديـــتُ قلبـــي..))» بقلم هبة الفقي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»»
إقترب أسد من غزالة : ٱسف لا بد من افتراسك لأستمر في الحياة...فردت الغزالة: ٱسفة لا بد من الهروب بأقصى سرعة لأستمر في حياتي...
لا داعي للأسف .. فكل كائن حي يعمل ما في جهده لكي تستمر حياته
حتى لو كان ذلك على حساب حياة الآخرين.
ومضة جميلة من صميم الواقع.
مرتكز النص أسف
ومن معناه يتجلى التألم والندم إلا أنّ ثيمة النص الافتراس والنجاة تجعلان ديناميكية الحياة مستمرة للشخصيات المعاشة، ممن يعنى أن دورة الأسف مستمرة دون معنى حيث أن تولد الندم يعطي شعورا بالتراجع عمّا هو إجرام مثلا إلا أنّ المجرم يفعل مايفعله من داعي الجبر لا الاخيتار، هي الحياة إذن في ظل مانحن عليه، أو ما تعودناه، فبعض يتأسف إلا أنه يعيد التكرار بداعي الفطرة التي هو عليها، هل نحن نكرر الأسف دون شعور بما يحوي الأسف؟
أخي لك الود
ع ع ع عباس علي العكري
جاء العنوان 'أسف'مباشرا وفاضحا للمتن ..ورغم أن هناك محاولة لسرد الحكاية وما فيها من فلسفة للحياة إلا أن السرد جاء باهتا والحوار مباشرا ولم يخلق دهشة..ربما توجب إعادة الاشتغال على النص دون الاستعجال في النشر فالصراع موجود وهو يصور فلسفة الحياة بين أسد مفترس يقتات من الصيد وفريسة ضعيفة سلاحها الهرب..
شكرا أستاذ علي
ما أكثر ماقلت
وكأنك لم تقل شيئا.
ٱسف هي لُعبة الحياة، أحيانا يكون فاعلها فعلا مُرغما على فعله و أحيانا أخرى تكون للمراوغة ...
وسيظل الجميع آسف في كل مرة يرجون الحياة ... لحكمة خلقت تلازمنا
ومضة شديدة الاختزال معبرة تحمل الكثير راقت لي فكرا وحرفا
شكرا لك اديبنا الفاضل رقي لسانك
وكل عام وانت بخير
أسد مهذب وغزالة خلوقة .. خالص الود
من حق كل كائن حي أن يحافظ على حياته ـ البعض بالإفتراس لكي يعيش
والبعض بالهروب لينجو بحياته ــ ويبقى الأسف فلسفة الحياة ولعبتها.
ومضة حكيمة ـ دمت بكل خير.