إبنُ الأدهمْ ...... وبنتُ العجرمْ

ذكرتني بأبيات كنت أسمعها من جدي رحمه الله هكذا:
إذا صار الدقيق من الهدايا ... واستقت البحار من الركايا
واحتاج الكريم الى لئيم ...فطاب الموت ما أحلى المنايا
هذا زمن الرويبضة
لك التحية ايها الاستاذ

الأخ والحبيب رفعت
حتى هذه الجميلةوإن كانت م أوائل شعرك
فيالواحة فلا زالت تحافظ بوهجها وصلاحستها
لهذا الزمن الذي نعيش وسوف تبقى كذلك فهي ليست
قصيدة مناسبات

شكرا لجمال حرفك وحِرَفيَّتك

أشكرك أخي الكريم

وأستاذي الفاضل

محمد ذيب سليمان

على مرورك وإطرائك الكريم

نعم هي من أول ما كتبت هنا

والحمد لله أن نالت اعجابكم

كل الودّ والتحية

.

أطــلــقـــتُ آهـــــــاً لـلــعــنــانِ فــأخـــرســـتْ
كــيــفَ الــتــأوّهُ والـمـقـامـعُ فـــــي فــمـــي
وبــكــيْــتُ دهــــــراً كــــــانَ فـــيـــه أكـــابــــرٌ
وذرفـــــتُ دمــعـــاً مــثـــلَ فـــيـــحِ جــهــنــمِ

أستاذي الفاضل كلمات تجسد حال الأمة المرير
بأسلوب لايقبل إلا كل الإعجاب والتقدير
أسفي على من تهافت على المهلكات
تحياتي لك