عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
الاخت الفاضلة و الشاعرة المبدعة وطن النمراوي
هطلت غمامتك على الواحة فانبتت اسما جديدا
هو انت يا وطن
قدر شعرية واثقة الخطوة
دمت
تحيتي
د خليل
رب أوزعني أن أشكر نعمتك التي أنعمت علي و على والدي و أن أعمل صالحا ترضاه و أدخلني برحمك في عبادك الصالحين
لمَ؟؟
وأتى الجواب سحابةً بيضاءَ
من وحي السّماء
وأتت جداول بوحكِ الرقراقِ
نسماتِ المساء
وأتى القصيدْ
حرفاً شفيفاً مورقاً، غُصناً يميد
والسّحرُ أظمأنا، وروّانا انتشاء!
يا جميلة الحرف، ساحرةَ الوصف وطن النمراوي
وقصيدٌ محمّلٌ بالجمال حمولةً زائدة،
شكرا لعبق أزاهير حرفك..
تحياتي
...
جهة خامسة..
...
هذا المرور الملوكي الذي يحمل كل عطور الورد لا تملك أن تقوم به سوى شاعرة شاعرة رقيقة الحس جميلة الروح و الحرف
أستاذتي الفاضلة وضحة، صباحك ورد و طيب و خير و بركة
لقد مررت بمتواضعتي فزدتها ألقا بهذه الكلمات التي أسعدتني و طربت لها أسعدك الله
فدمت و سلمت و بوركت و بورك حرفك الندي المغمس بعطر الياسمين
و لك عميق امتناني و جزيل شكري و مدن ورد.
رائعة انت
للشعر وطن يا وطن , و انت بعض من وطنه..
تسجيل حضور سريع
ولي عودة ..
احترامي و تقديري
مرحبا أستاذي الفاضل محمد و جمعة مباركة
مرورك كان الأروع حماك الله
أشكرك جدا على كلمات ثنائك التي أسعدتني لأني اعتبرتها شهادة رضا من ناقد
و كان حضورا جميلا
و ألف أهلا و سهلا بك وقتما عدت فستسعدني جدا عودتك لأتعرف لرأي أستاذي كناقد...
عميق امتناني لك و فائق تقديري و تحياتي.
أستاذي الفاضل ماجد، مساؤك خير و طيب و كرم
ردك الجميل الكريم هذا قد أخذته إلى عقد من الماس فاستقر ماسة كبيرة أسعدتني بها يومها أسعدك الله
هنا
و ألف شكرا أخرى لكرمك مع حرفي المتواضع.
...
أذكر أنني قد قرأتُ هذه القصيدة
في أول دخول لكِ واحتنا
وحرت بين ردود القراء هنا وفي النثر
بين أنك شاعر ام شاعرة وأذكر أنني قلت في النثر
" قرروا هل وطن شاعر أم شاعرة " وأجلت الردّ لحين البتَ في النوع
المهم أنني يبدو نسيت أن أعود لها ولهذا الجمال الأخاذ الذي سلب العقول
وأقول اعتذارا على تأخري :
يا منْ أتيتِ كما الرّبي عِ لكلّ عطرٍ حاملا وكتبتهِ.. كنتِ القصيد دَ وكانَ بحركِ كاملا هذا اليراعُ أظنّهُ لابنِ المقفعِ واصلا ومداده كالطّلِّ أصْ بحَ بالمصفّى هاطلا
..
تحياتي لقلم كبير.
.