اليمن ومواويل السحاب

الحمدلله .. أسعدتني أستاذ ماجد .. بارك الله فيك .. هذا تشجيع منك كبير .. فألف تحية سيدي الكريم

أطيرُ إلى موطني خِلسة ً
فتحلمُ سحبٌ ويركبُ غصنُ
أُحاولُ فيما أحاول ظنا ً
فيغلبني ظنُّ من لا يظنُّ
أ ُسرِّحُ كلَّ عصافير ِ قلبي
لترويَ عني , فتهوي وتعنو

لله درك ولا فض فوك
شعر شجي جميل الموسيقى حلو الإيقاع
وقد زااده الصدق رونقا وجمالا
بوركت وبورك نبضك الهادر
وحمى الله اليمن وأهله وأنعم عليهم بالأمن والأمانت

مع خالص التحايا

أطيرُ إلى موطني خِلسة ً
فتحلمُ سحبٌ ويركبُ غصنُ
أُحاولُ فيما أحاول ظنا ً
فيغلبني ظنُّ من لا يظنُّ
أ ُسرِّحُ كلَّ عصافير ِ قلبي
لترويَ عني , فتهوي وتعنو

لله درك ولا فض فوك
شعر شجي جميل الموسيقى حلو الإيقاع
وقد زااده الصدق رونقا وجمالا
بوركت وبورك نبضك الهادر
وحمى الله اليمن وأهله وأنعم عليهم بالأمن والأمانت

مع خالص التحايا

سلام الله عليك أخي .. أسأل الله أن يجزيك بكل حرف حسنة , وبكل حسنة رززقا طيبا وعملا صالحا وفتحا من الله كبير .. شكرا لك سيدي

عدت لأقرأ شوق الصب لحبيبته اليمن التي اشتاقها و اشتاق الصحب فيها
فوجدت ماسات أستاذي العزازي و درهم فحق أن آخذها لعقد الماس فاستقرت (هنا)
تحياتي مجددا لك أستاذي الفاضل طارق و للكرام الذين مروا بمواويلك العذبة هذي و تركوا أحلى الردود

(والله أبدعت وأمتعت وأوجعت وأدمعت)
ولو لم يسبق الماجد الحبيب لتثبيتها لما توانيت
ولعلي أزيد في بهائها بهاء
أخانا الشاعر الجميل الراقي / طارق السكري .. طرقت الأسماع بشعر تماهى كأنه على أفواهنا عسل وسكر .. فلله درك ولا فض لك فاها.
وغدا سنسمع قصيدة النصر بإذن الله.
دمت بخير وعافية.

أستاذي الحبيب .. أحييك من كل قلبي أيها الفاضل الكريم , والله لقد شرفت ُ برد أديب كبير مثلك , وردك هذا يحتم عليَّ مسؤولية كبيرة , وأنا لاأستغني عن ملاحظاتك أبدا فشكرا لك سيدي الكريم

اضحكْ وغنِّ
ابتسم للأنام وضحك وغنِّ وابتـهج للحياة يا نـور عيني
أنت نور الوجود نبض الأماني بلسم الروح و ابتهالي وفني
يرقص الكون حين تضحك بشراً ويغــني إذا رآك تغني
فابتهج وابتسم لتحيا سعيداً وامنح الناسَ كل سلوى ومنِّ
أطلق العاديات هيا تمنّ يقطف المجدَ لو علمتَ التمني
قال لي صاحبي لأمتَ جراحاً بلسما شافيا.لروحي فـزدني
أنا والحزن في صراعٍ مـرير كيف أشدو والهم أكبر مني
كيف لي والظلام حولي كثيف والمسرات في اغتيـالي تهـني
أنا في الأسر والمخاوف حولي تاه دربي ..وقيدُ نفسيَ مـني
لا تسل عن بشاشتي كيف ولتْ فهمومي ٍ تغتال قلبي وعـيني
أشعل الظلمُ شعر رأسي شيبا يا لصغري وقد تجاوزت سني
كيف أشدو أما ترى الحلم يذوى في بلادي وما بقولي تَجَـنِّ
قلتُ مهلا فدتك نفسي فهيا يا صديقي لأجل هذا نغـنِّي
إن نيل المراد يطلب صـبراً وصمودا وحكمة وتـأنَّ
هـل ترى العجز فاض ألا ظلاما كم قنوط من المصاعب يجني
لا تعدْ يا صديقُ فاليـأس قتـلٌ لبقايا الحياة يذوي ويفني
لا ينـال المراد إلا بشوشٌ ضاحك كالطيور في كل غصن
يجتني العز والمعالي ويهـدي كل قلب.. بشدو لحنٍ مرنَّ
هذه غنوة النجاح فقل لـي أي لحن به ستطرب أذني
هزهز الرأس صاحبي وتمطى وإلى الأفق شاح بالوجه عني
قال هيهات لن تراني بكهف ٍ بعد هذا البيان لليأس أحني
هذه بسمتي وهـذا حدائي في رياض الهناء خذني وصلني
أنـا بالله همتي تتسامـى وإلى الكون مهجتي ستغـني
عانقت بسمتي الحفية خلي ودموعي من فرحتي غيث مزن
أثمر البشر في محيا صديقي لم يخب فيه مذ عرفناه ظــني

الأخ الكريم

طارق السكري

جميل هذا البوح موجع ومؤثر تناول الأرض والشعب

وحكى قصته بصورة مختلفة وكيف أستشهد بأبيات وكل القصيدة تستحق

أخي بوركت وبورك الحس