صلاةٌ في محراب الضلوع !

أغرقتني بفضلك وكرمك يابن الكرام
لست أدري أيني الآن ؟ أسكرتني القصيدة لأنها من أخ صديق حبيب قريب للقلب حتى شغافه .
لي عودة ريثما التقط أنفاس حرفي .
تحياتي ، وودي

قد أعدت الفؤاد غضا رطيبا بعد قفر ولم يكن لي محيبا من عناد تشابك البعد فيه مع نداء شذاه مس القلوبا كيف أنساك والمشاعر باتت بيننا شرفة تذيب المغيبا أنت في القلب ساكن يابن جود كل آن أراك اصلا وطيبا منذ أهديتني القصيدة عهدي أبرم الوعد أن يزور الحبيبا واستطاعتْ بكلمة ورجاء وسلام أعيد مني الأديبا فلك الشكر يا كريم المزايا ولك القلب جاء غضا رطيبا

أخي الكبير الشاعر ماجد
وربي تتلعثم الكلمات وتصمت الجمل والعبارات تتهرب مني لموقف كريم نبيل منك ، وليس بجدبد علي هذا وإنما لهذه القصيدة وقع مميز بقلبي .
عذري أني أجلك واقدرك ، وسابقى بخانة الدين لك حياة أخرى
أما أخي عمر فاعتذاري منه سيصله وجها لوجه يوم لقاء قريب بمشيئة الله .وفقكما الله .

الشاعر الكبير ماجد الغامدي


حرف أثيري


أغبطك عليه


"همسة لك وحدك":





لوعدت له وأصلحته يا رعاك الله



مودتي

أهلاً أخي العزيز أحمد وليد زيادة

شكراً لحضورك يا صاحبي وجميل ثنائك ودقة ملاحظتك لقد غفلت عن ذلك فعلاً وقد تكرم الدكتور سمير بالتنبيه أيضاً ولا أدري لماذا أخطات ربما لأن العقل الباطن يريد أن يعبر عن تسابقهما للإمامة فكلٌ منهم (منهما) يريد أن يؤمَ الآخر :)

تحياتي وتقديري

ديدنك أيها الكبير
تبدأ نثر الحب والإخاء الجميل
لافض فوك وأدام عليك هذا القلب المحب
شكرالك

أيها المجد الشاعر الفذ
ماذا عساي أن أقول
خير لي الصمت في محراب
هذا الجمال فتقبل فائق احترامي وتقديري
أختك
ينابيع السبيعي

الأخت الكريمة الشاعرة ينابيع السبيعي

أهلاً بمجيئك الكريم وثنائك الجميل

وكم انا بشوقٍ للحبيبين الأستاذين العلمين محمد الحريري وعمر جلال الدين

ربما يحسن الصمت لأن الإخوان في صلاة :) ولكن لا بأس فسأخصص مكاناً للنساء وأخشى أن يتسابقن على غير الإمامة !!

تحياتي وتقديري