ملامح

=========

و " ملامح " أيضا أحسبها لا تقلّ عن عيون الشعر العربي ،

و قد أجابت عن أسئلة كثيرة .

شكرا لك على الإضافات ،

بدت لي قصيدة الإمام الشافعي و قصيدة عنترة
الأقرب من " ملامح " في ما يخص استقلالية أبياتها ، بالمقارنة مع قصيدة زهير .

شكرا لصبرك على أسئلتي و ملاحظاتي .

دمتَ .

شكراً لك على الإطراء الكبير على كل حال

أما ما سُقتُه من قصائد فهو للإستئناس والاستشهاد
ونعَمْ صدقتِ فقصيدتا الشافعي وعنترة أبياتها أقرب إلى الاستقلالية


احترامي وتقديري

======

لا أدري ما الأروع ، القصة أم القصيدة التي قالها بِشر .

شكرا لك و نفع الله بك .

القصة هي من الأساطير العربية الرائعة التي تزخر بها كتب التراث
ولكنها موضوعة على الرفوف حتى غطاها الغبار
والقصيدة هي من عيون الشعر العربي
ولكن هذه العيون لم تعد تراها العيون .



احترامي

========
وضحت الفكرة ،

كنت أعلم أن وراء تعريفهما سرّا ما ، و ها أنا قد عرفته .

بارع في الشعر، و بارع في توظيف رصيدك من أشعار غيرك .

ماشاء الله .

شكراً لك على الإطراء

وأرجو أني أصبتُ


احترامي

=======
العفو ،

هو استفزاز معرفيّ ليُخرج لنا الشاعر البياسي من خزائنه ..

الحق أقول أنه لم يبخل يوما ، بل يداه مبسوطتان بالخير دائما ،

و قد أظهر منذ حلوله بالواحة صدرا رحبا اتجاه النقد ، و إقبالا على كل حوار

شعري ...

و لولا الخشية من أن نثقل عليه لوقفنا عند كل بيت بيت من " ملامح "،

للاستفادة من بيانها كما يجب .

تحية لكما .

شكراً لك أيتها الرائعة بوغرارة

مع أنّ خزائني فقيرة إلّا أنها مفتوحة دائماً

ولك أن تثقلي علي كيفما تشائين , فما تظنينه ثقيلاً هو عندي من أجلك خفيف
والحقُّ إن استفزازاتك اعتبرها تحليلاً للنصوص ودراسة نقدية قيّمة لها



احترامي وتقديري ومودتي التي لا تنتهي