أحبتي ؛ أدباء الرابطة الرائعة ،
يا من زينتم بكلماتكم صدر القصيدة
كان سعيكم - وما يزال - مشكورا
أثلجتم صدر أخيكم بعقد وجودكم في هذه الصفحة التي زهت وأشرقت بشهد يراعكم.
كل رمضان وأنتم بخير وقبول
اللهم إنك عفو تحب العفو فاعف عني وعن إخواني ، أنك أنت العفو الكريم
وأعتق رقبتي ورقابهم ورقاب آبائنا وأمهاتنا وأزواجنا وذرارينا والمسلمين جميعاً من النار يا عزيز يا غفار .......
أخوكم عثمان قدري مكانسي
22- رمضان - 1432...
22- آب - 2011