كفاكَ ياغِرُّ فارْحَلْ(موجهة للقذافي)

.

بوركت الأقلام التي تكتب هموم الامة


أنا اعتبر أن من يستطيع التفاعل مع الحدث بهكذا قصيدة لهو شاعر حقيقي


وأقول متى سنكتب إن لك نكتب في هذه المحن

تحياتي لك اخي

؟

الأخ أبو مراد تقبل خالص ودي وتقديري ودمت بخير0

.

بوركت الأقلام التي تكتب هموم الامة


أنا اعتبر أن من يستطيع التفاعل مع الحدث بهكذا قصيدة لهو شاعر حقيقي


وأقول متى سنكتب إن لك نكتب في هذه المحن

تحياتي لك اخي

؟

أخي الشاعر الكريم رفعت زيتون سررت كثيرا بمرورك فتقبل خالص
ودي وتقديري لما خصصتني به من ثناء وتقبل تحياتي ودمت بخير0

هدير غضبة جعل ذلك المعتوه النفوس تموج بها
وحرف متمكن حل في الساحة بصولته فكان إبداعا بحسه وجرسه
في قصيد قوي القصد والبناء

إلاّ قرينٌ من الشّيطانِ تلبسُهُ=أغراكَ حتّى بتأنيثِ الحِراساتِ
تالله لقد رأينا في حارساته ما يفوق الرجال ضخامة وعنفا وشدة
حتى لكأن المرأة وحيد قرن غاضب لا امرأة

لا الله = لَالله ... أو فإنها نافية

دمت مبدعا

كفاكَ ياغِرُّ فارْحَلْ بالسَّخافاتِ ماعُدْتَ تحظى بأنصارِ البلاهاتِ حكمْتَ دهراً بلاعقلٍ بلا قِيَمٍ إذْ عِشْتَ عُمْركَ تهذي بالخُرافاتِ تُمارِسُ الإفْكَ والتّأويلَ في سفَهٍ كأنَّكَ السّادِنُ الموقوفُ لِلاّتِ تُحَرِّفُ الهَدْيَ والقُرآنَ تنْقُدُهُ وما هداكَ إلى تأويلِ آياتِ إلاّ قرينٌ من الشّيطانِ تلبسُهُ أغراكَ حتّى بتأنيثِ الحِراساتِ فكم أطعتَ الهوى في طرحِ مسألَةٍ وكم شغلتَ الملا بالرّائِحِ الآتي كتابُكَ الأخضرُ المسطورمن بدعٍ ألقيتَ فيهِ بأنواعِ السّفاهاتِ لُقّبْتَ بالفاتِحِ المنصورِ وآ عجبا أجِئتَ بالإسْمِ من حانوتِ نحّاتِ حتّامَ تحكُمُ أرضاً والحِلامُ بِها وأنتَ أسوأُ من نمرودَ ياعاتي وما أظُنُّكَ بعد اليومِ تَحْكُمُها سواكَ أجدرُ يابوقَ الحماقاتِ فأنتَ ماضٍ إلى دعْواتِ من ظُلِموا وأسمُكَ اليومَ في قِسْمِ الجِناياتِ وليبيا أرضُها بالطُّهْرِ تَغْسِلُها دِماءُ من بات من أهلِ السّماواتِ من جادَ بالنّفْسِ للتّحريرِ في شرفٍ مُخْتارُ أبشِرْ بتحريرِ الوِلاياتِ احفادُكَ اليومَ هبّوا مِثْلَ عاصِفَةٍ لمحوِ آخِرِ أدْرانِ القذاراتِ لِنَزْعِ مجنونِ حُكْمٍ من سخافَتِهِ أضحى يُرَدِّدُ أهلاً بالشّقاقاتِ يريدُ تَدْميرَ بُنيانٍ بِنَقْمَتِهِ أوطمسِ خيرٍ بِإتْلافِ الصِّناعاتِ إمّا لِحُكْمٍ على أمواسِ مَقْصَلَةٍ أوتُجْبِرُ الشَّعْبَ بالأبقارِ والشّاةِ لااللهُ أعظمُ من تهديدِ مُنْتَقِمٍ فحُكْمُكَ اليومَ في دربِ انْزِلاقاتِ هل أنتَ تعلمُ مافي الغَدِّ من قدرٍ وهل سُتُشْنَقُ أم تحيا كَشَحّاتِ فقد أرقْتَ الدِّما من أجلِ أُمْنَيَةٍ لأنْتَ ماضٍ إلى هدّامِ لَذّاتِ

تعديل حرف

الأخت الشاعرة الكريمة والمشرفة القديرة ربيحة الرفاعي تقبلي خالص شكري وتقديري
على هذه الإضاءة في متصفحي ورأيك محل تقدير ودمت بخيردائما0

الشكر موصول للأخ سحبان جبوري على التنسيق فتقبل أخي القدير شكري
وتقديري ودمت بخير0

يا لروعة شعرك ويا لرفعة شعورك أخي عبد الصمد!

ناهزت هنا ذرى الإتقان الشعري إلا في مواضع قليلة ولكنها لم تذهب ببهاء هذا النص الذي أراه من أجمل ما قرأت لك بلا مجاملة.

لا فض فوك حقا وصدقا!

ودمت بخير ورضا!

وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.


تحياتي

يا لروعة شعرك ويا لرفعة شعورك أخي عبد الصمد!

ناهزت هنا ذرى الإتقان الشعري إلا في مواضع قليلة ولكنها لم تذهب ببهاء هذا النص الذي أراه من أجمل ما قرأت لك بلا مجاملة.

لا فض فوك حقا وصدقا!

ودمت بخير ورضا!

وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.


تحياتي

أستاذنا وقدوتنا الدكتور سمير
سعدت كثيرا بقدومك نحو نصي وبكلماتك المشجعة سشاذهب بعيدا في العناية
بنصوصي فبارك الله فيك من معلم أجله وتقبل تحياتي وتقديري وشهر مبارك
وكل عام وأنت بخير

كفاكَ ياغِرُّ فارْحَلْ بالسَّخافاتِ ماعُدْتَ تحظى بأنصارِ البلاهاتِ حكمْتَ دهراً بلاعقلٍ بلا قِيَمٍ إذْ عِشْتَ عُمْركَ تهذي بالخُرافاتِ تُمارِسُ الإفْكَ والتّأويلَ في سفَهٍ كأنَّكَ السّادِنُ الموقوفُ لِلاّتِ تُحَرِّفُ الهَدْيَ والقُرآنَ تنْقُدُهُ وما هداكَ إلى تأويلِ آياتِ إلاّ قرينٌ من الشّيطانِ تلبسُهُ أغراكَ حتّى بتأنيثِ الحِراساتِ فكم أطعتَ الهوى في طرحِ مسألَةٍ وكم شغلتَ الملا بالرّائِحِ الآتي كتابُكَ الأخضرُ المسطورمن بدعٍ ألقيتَ فيهِ بأنواعِ السّفاهاتِ لُقّبْتَ بالفاتِحِ المنصورِ وآ عجبا أجِئتَ بالإسْمِ من حانوتِ نحّاتِ حتّامَ تحكُمُ أرضاً والحِلامُ بِها وأنتَ أسوأُ من نمرودَ ياعاتي وما أظُنُّكَ بعد اليومِ تَحْكُمُها سواكَ أجدرُ يابوقَ الحماقاتِ فأنتَ ماضٍ إلى دعْواتِ من ظُلِموا وأسمُكَ اليومَ في قِسْمِ الجِناياتِ وليبي الطُّهرُبالأبطالِ قد غُسِلت بدَمِّ من بات من أهلِ السّماواتِ من جادَ بالنّفْسِ للتّحريرِ في شرفٍ مُخْتارُ أبشِرْ بتحريرِ الوِلاياتِ احفادُكَ اليومَ هبّوا مِثْلَ عاصِفَةٍ لمحوِ آخِرِ أدْرانِ القذاراتِ لِنَزْعِ مجنونِ حُكْمٍ من سخافَتِهِ أضحى يُرَدِّدُ أهلاً بالشّقاقاتِ يريدُ تَدْميرَ بُنيانٍ بِنَقْمَتِهِ أوطمسِ خيرٍ بِإتْلافِ الصِّناعاتِ إمّا لِحُكْمٍ على أمواسِ مَقْصَلَةٍ أوتُجْبِرُ الشَّعْبَ بالأبقارِ والشّاتِ لااللهُ أعظمُ من تهديدِ مُنْتَقِمٍ فحُكْمُكَ اليومَ في دربِ انْزِلاقاتِ هل أنتَ تعلمُ مافي الغَدِّ من قدرٍ وهل سُتُشْنَقُ أم تحيا كَشَحّاتِ فقد أرقْتَ الدِّما من أجلِ أُمْنَيَةٍ لأنْتَ ماضٍ إلى هدّامِ لَذّاتِ

تم تحسين طفيف في أحد الأبيات حتى تتناغم مع الحدث
ومبارك لأهل ليبيا وشعبها العظيم