شطر عمري

أشكرك جزيلا أستاذي محمد لأنك زرعت ابتسامة على شفاهي و أنا أقرأ لهذا الشاعر الملتاع
أحببتها كثيرا و ربما هي أول قصيدة أقرؤها لأستاذي من وزن الفراشة
أبدعت شكواك و نجواك و نقلتني معك لمعاناتك مع شطر عمرك الثاني
بحت فأطربتنا و شعرت فأشجيتنا و أشعرت فأبدعت و تألقت في خفيفة الظل هذي
سلمت و سلم حرفك الجميل و طبت و طابت أوقاتك
و لك و لحرفك الجميل تحياتي و تقديري.

السلام عليكم أخي محمد ذيب
كنت لأريد اقتطاف بيتا أو بيتين فوجدت أنها لا تكفي,, فاقتطفت الوفاء النادر الذي يزين شِعرك ويلبسه أحلى وأثمن الحرائر
طبعا لا أحد يعرف ما بالقلوب إلا الذي خلقها ,والعيون الفضولية لا ترى إلا الظواهر
شعر جميل ,,يذوب بالإحساس ذوبان العسل الطازج في الفم
شعر لطيف يهضمه الفهم بسهولة ويسر,, فيُحدث دهشة كبرى
والوفاء تاج له بريق خاطف على رأس كل بيت من القصيدة
شكرا لكل هذا اللؤلؤ المنظوم عقودا ,لا تليق إلا بحورية خرافية
شكرا لك أخي
ماسة

أستاذنا الأديب
اخي الحبيب
الاستاذ محمد ذيب

وفرت لنا متعة الاستلقاء في ابياتك الغَنـّـاء
والمشيدة على سواحل الألق والروعه

شكرا لك سيدي

الحبيب

بابا محمد ذيب سليمان


لا يهيض مشاعري سوى معاني حروفك النازفة


التي توقد دائماً شعلة العشق في محراب جنوني

هنيئاً لكل من أتى هُنآ وأرتشف مِن سلسبيل حروفك العذبه

ودي وسلة ورود لك ياسيد قلبى


كنت هنا

نور المصرى

الأخ الفاضل محمد ذيب سليمان الموقر
ما أجملها من أحاسيس
نثرت عبق الحب
ليكون وهجا وضياءً
على ضفاف قصيدتك
ابداع واضح كعين الشمس
استاذ وشاعر كبير
دمت بخير

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الشاعر السامق محمد ذيب سليمان

أرتجف الفؤاد من أسطورية بوحك

نزعتني من وجوم أحاطني

وألقيتني في نبع من شهد مذاب

أدخل وأتزود وأذهب بهذياني

وأعود محملة بشدوا من ألحاني

ولكني أفقده كله ومعه مكاني وزماني

فكيف لأحد ان يستجمع فلول الحرف أمام دولة قلمك

سيدي

دام لنا بهائك وصفائك

تحياتي وتقديري

عمار الزريقي

الأخ والحبيب

عطر المرور ما يزال عالقا بين السطور

مرحبا بقدومك المثمر وهجا

لك التحايا

الشقيقة

ربيحة الرفاعي

من أدبكم نستلهم الجمال

ونفتتح دواوين الشعر

عطرك ما زال هنا اتنفسه

شكرا للمرور والتعليق