لك و العراق (قصيدة لعيد الام)

الأخ الفاضل خليل إبراهيم عليوي الموقر
العراق والأم وطن
قصيدة جميلة الإسلوب والدلالة
تناغمت معنى ومبنى وجرس
لك المودة أخي
دمت بحفظ الله ورعايته

اخي الحبيب نبيل زيدان
غيث مرورك بقصيدتي احيا نبتها و اورق زهرها
و اشكرك على الاطراء
د خليل

ليس لدعيّ في الأرض أن يقول بأن نزف الأرواح للحياة يشابه في شيء نزيف الدماء
هنا استنزفت حروفك أرواحنا

نبض آسر شاعرنا

ولا تعليق غير ما قال شاعرنا محمود حمادي

دمت بألق

الاخت ربيحة
سلمت روحك من النزف و دمت لي
بوركت و بارك الله في ابي حذيفة
مودتي
د خليل

دكتورنا وحبيبنا

خليل ابراهيم عليوي

لك ولأمك وللعراق

باقات ورد وأمنيات لا تغيب

العراق كان وسيبقى كبيرا رغم الجراح

تقبل تحاياي

اخي الحبيب محمد ذيب سليمان
و سلمت يمينك و دمت
اشكر لك باقات وردك التي نثرتها على متصفحي و لامي و للعراق
دمت للحرف الرصين
مودتي
د خليل

لك و العراق (قصيدة لعيد الام)

جمح الخيال الجارف و القلب واه نازفُ و النار تكوي أضلعي بعذابه تتحالف و الشوق بحر هائج بين الجوانح راجف هز المشاعر طافحا فطغى الحنين العاصف أماه انت بدايتي و لك المعاد العاطف نفسي تتوق لضمة في حضنها تتلاطف ذاك المحيا والذي فيه الندى يتآلف و النفس تسعفها الاما ني و اللقاء الآزف يا منية النفس التي يسعى اليها التالف فتعيده بوصالها و الوصل طَبٌّ عارفُ و الناس لولا الحب ما عمروا الحياة ولا وفوا بالحب تزدهر الحيا ة و يطمئن الخائف أرضعتني خير التلا د و منك خيري الطارف لك والعراق يسوقني جيش الأماني الزاحف أنت الفرات ودجلةٌ أنت النعيم الوارف انت الدليل لحائر و إذا استراب الكاشف أنت الرياض وطيرها و إليك يشدو العازف أنت العيون وسحرها و بها الجمال الطائف أنت الفؤاد ونبضه أنت الوداد الهادف مَيْتاً أعيش بغربتي و البعد موت خاطف

د خليل ابراهيم عليوي
بعد التعديل

و هل هناك ما هو أحلى من الحروف عندما تتغنى بحبهما ؟ العراق و الأم ؟
سلمت أستاذي الفاضل خليل و سلم حرفك الجميل
لقد تغنيت بهما فأطربتنا بهذه المعبأة حبا و جمالا و التي انسابت كنهر عذب سلسبيل و تغلغلت إلى الوجدان لجمال كلماتها و حسن معانيها.
لك و لعراقنا الأشم و لسيدة الدار و القلب تحياتي و تقديري.
حفظ الله أمهات المسلمين و أوطاننا و حمى العراق و بنيه.
و أنهى غربتك التي وصفتها في آخر بيت فجاء الوصف رائع الصورة رغم أنك شبهتها بالموت و الله فعلا هي الموت ! أطال الله بعمرك

و هل هناك ما هو أحلى من الحروف عندما تتغنى بحبهما ؟ العراق و الأم ؟
سلمت أستاذي الفاضل خليل و سلم حرفك الجميل
لقد تغنيت بهما فأطربتنا بهذه المعبأة حبا و جمالا و التي انسابت كنهر عذب سلسبيل و تغلغلت إلى الوجدان لجمال كلماتها و حسن معانيها.
لك و لعراقنا الأشم و لسيدة الدار و القلب تحياتي و تقديري.
حفظ الله أمهات المسلمين و أوطاننا و حمى العراق و بنيه.
و أنهى غربتك التي وصفتها في آخر بيت فجاء الوصف رائع الصورة رغم أنك شبهتها بالموت و الله فعلا هي الموت ! أطال الله بعمرك

الاخت الفاضلة و الشاعرة المبدعة وطن النمراوي
لقد سرني هذا الوجود و هذا الاطراء الذي اثرى المتصفح و حلق بالقصيدة الى ابناء اهلنا
اشكر لك المرور
و دام ابداعك
تحيتي
د خليل

قصيدة رشيقة المبنى بهذا الجرس الخفيف الجميل وسامقة المعنى بهذا التناول العاطفي لمشاعر الابن للأم.

أشكر لك ما قرأت شكلا ومضمونا!

دمت بكل خير ورضا!

وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.


تحياتي

قصيدة رشيقة المبنى بهذا الجرس الخفيف الجميل وسامقة المعنى بهذا التناول العاطفي لمشاعر الابن للأم.

أشكر لك ما قرأت شكلا ومضمونا!

دمت بكل خير ورضا!

وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.


تحياتي

اخي الكريم و شاعرنا المبدع د سمير
مرورك الكريم اثرى المتصفح و نور القصيدة
شكرا على المرور و الاطراء
دام ابداعك
تحيتي
د خليل