حياتي مدادُ الشَّوْقِ

أيها الطنطاوي المبدع
والله جميل ما أبدعت ولا أرانى إلا مؤمّنا على من سبقنى حظا إلى قراءة هذه الفريدة
تقبل مودتى ودمت مبدعا جميلا
ولد الجنوب ممدوح

الفاضل المبدع ممدوح سالم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شكري للمرور الجميل البهي
ولتعليقك الندي يا سيدي
والحمد لله أن حازت رضاكم أيها الآحباب الكرام
تحياتي وتقديري
ودمت مبدعا رائعا واهلا وسهلا بك بيننا في واحتك الجميلة

الله الله

ما أبهى هذا الحرف!!

بارك الله فيك أستاذي

تحيتي لك
أميرة عمارة

الدكتورة أميرة عمارة الشاعرة
سلام الله عليك ورحمته وبركاته
اختي الكريمة شرفتيني
ونورت متصفحي المتواضع والحمد لله ان حازت الرضا
هي كانت رحلة عمر في كلمات
تقبلي تحياتي وتقديري وامتناني
ودمت مبدعة رائعة

الله .~


نبضٌ يتماوج على إيقاعات الحب "الطويل" ، و ميمية رائعة

قصيدة جميلة جزلة رصينة

بوركت أيهاالشاعر المتألق ..


تحيتي وتقديري

/
\
/
\

حياتي مدادُ الشوق
[gasida= font="traditional arabic,7,darkred,bold,italic" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4," type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
حياتي مداد الشوق قد سالَ عَنْدمَا= وعمري غريب ألعق المُرَّ بلسما
وأجري وحظي خلف سرب من المنى =صعودا هبوطا تركلُ الَّيتَ ربما
كأني وحظي والسباقات بيننا = إذا فاز عني قلت ما فاز بينما
فأمحو غبار الخلف أحظى بغيرها = فما اسْتافَ هِجْراني فتابَ و أسلما
فغايات نفسي لا حدوداً لحدِّها = ترائينها الأنفاسُ شمسا وأنجُمَا
وسِنِّي حديثٌ أعشق السبقَ والعلا = صبيٌ سقاني الحبُّ- والطولُ دونَمَا
وأهوى مساءات الكبار ونارَهم = لدى قهوتي السمراء وجهي تبسَّما
سقاني الحجا كأسا من الشعر والصَّبَا = ونايا مع الصوتِ الشَّجِيِّ مُنَغَمَا
ولهوٌ يلوك الصَّحبَ لكنَّ موقدًا= مِنَ الفكرِ أشقاني بهمٍّ وأسقمَا
أرى أمتي الغرقى أهيضتْ أصولُها = و ذا الوغدُ كُفْرًا في حِماها تقدَّمَا
فََحَرَّرْتُ قلبي من أهازيج صبوتي = وحَرَّرْتُ فكري أصبحَ الحقُّ سُلَّمَا
ومن فجرِها غاياتُ نفسي تزوَّجَتْ = فكلُّ المُنَى أن يبلغُ النصرُ ذا الحمَى
وفرعُ المُنى أنِّي سأضحى شهيدَها = بلاغٌ لمجدٍ سِحْرُه الحُورُ و السَّما
فوجَّهتُ أيامي إلي نهج سُؤْدُدٍ = ووجَّهْتُ وَجْهِي نحو ربِّي فأكَرَما
فلملمتُ شَمْلَ الرُّوحِ والرُّوحُ أَيْنَعتْ = فضاءاتِها وانساح فكري فأسهما

حياتي مدادٌ قد تهادى يراعُه = على صفحِ بوْحي دُمْ -إذا عشتَ- مُسْلِمَا


/
\
/
\
دمتم مبدعين

أخي الطنطاوي
تحية وتجلة
لا أخفيك إعجابا بالقصيدة ، هذا شعر يطرب ويبعث الغبطة في النفس ،
رغم انقطاع المعنى في بعض الأبيات واللجوء إلى إقحام قافية لإكمال الوزن ، ومع هذا يبقى النص بمجرة الشاعرية التي صنعتها لقلمك .
وفقك الله
إلى مزيد من التقدم بمشيئة الله

الله .~


نبضٌ يتماوج على إيقاعات الحب "الطويل" ، و ميمية رائعة

قصيدة جميلة جزلة رصينة

بوركت أيهاالشاعر المتألق ..


تحيتي وتقديري

أخي الشاعر محمد الشحات محمد
سلام الله عليك ورحمة منه وبركات
شرفتني بمرورك الكريم
ونورت متصفحي المتواضع بنور تعليقك الندي
الحمد لله ان حازت الرضا والإعجاب
ونحاول أن نجتهد لعلنا في مرة نصيب
تحيتي وتقديري وشكري

أخي الطنطاوي
تحية وتجلة
لا أخفيك إعجابا بالقصيدة ، هذا شعر يطرب ويبعث الغبطة في النفس ،
رغم انقطاع المعنى في بعض الأبيات واللجوء إلى إقحام قافية لإكمال الوزن ، ومع هذا يبقى النص بمجرة الشاعرية التي صنعتها لقلمك .
وفقك الله
إلى مزيد من التقدم بمشيئة الله

أستاذي الفاضل الشاعر الباهر والناقد الفذ /محمد إبراهيم الحريري
سلام الله عليك ورحمته وبركاته
شرفتني يا أيها الكريم في الأخلاق كما كرمك في العطاء
اشكرك اخي الحبيب لهذا المرور البهي الندي رغم انشغالاتكم
نعم حبيبي معك في كل كلمة ولكن مشكلتي أنني أحيانا أفهم النقد لكن لا أدري ما ينقد
أي المواضع التي ذكرتها حضرتك قد لا أعيها جيدا ولو وعيتها مرة فقد أتلافيها مرة أخرى فأنا مهما كبرت
فأنا تلميذكم أستاذي لا تفعل كأخي يحي سليمان يضع لي النقد مبهم ثم ينفلت فلا أعلم إلاما يشير
أنا أعلم أنني سآخذ من حضرتك بضع دقائق أخرى ولكن صدقني سيجعلها الله في ميزانكم أيها الحبيب
ولولا علمي بما لي عندك ما طلبت
تحياتي أستاذي ومعلمي الحريري
يكفيني أنك من معلمي الشعر والذوق وإن شاء الله اللغة وأشياء أخرى
تحياتي وتقديري وامتناني أخي

كل عام وأنتم بالف خير وإبداع
اهل واحة الإبداع

/
\
/
\

حياتي مدادُ الشوق

حياتي مداد الشوق قد سالَ عَنْدمَا وعمري غريب ألعق المُرَّ بلسما وأجري وحظي خلف سرب من المنى صعودا هبوطا تركلُ الَّيتَ ربما كأني وحظي والسباقات بيننا إذا فاز عني قلت ما فاز بينما فأمحو غبار الخلف أحظى بغيرها فما اسْتافَ هِجْراني فتابَ و أسلما فغايات نفسي لا حدوداً لحدِّها ترائينها الأنفاسُ شمسا وأنجُمَا وسِنِّي حديثٌ أعشق السبقَ والعلا صبيٌ سقاني الحبُّ- والطولُ دونَمَا وأهوى مساءات الكبار ونارَهم لدى قهوتي السمراء وجهي تبسَّما سقاني الحجا كأسا من الشعر والصَّبَا ونايا مع الصوتِ الشَّجِيِّ مُنَغَمَا ولهوٌ يلوك الصَّحبَ لكنَّ موقدًا مِنَ الفكرِ أشقاني بهمٍّ وأسقمَا أرى أمتي الغرقى أهيضتْ أصولُها و ذا الوغدُ كُفْرًا في حِماها تقدَّمَا فََحَرَّرْتُ قلبي من أهازيج صبوتي وحَرَّرْتُ فكري أصبحَ الحقُّ سُلَّمَا ومن فجرِها غاياتُ نفسي تزوَّجَتْ فكلُّ المُنَى أن يبلغُ النصرُ ذا الحمَى وفرعُ المُنى أنِّي سأضحى شهيدَها بلاغٌ لمجدٍ سِحْرُه الحُورُ و السَّما فوجَّهتُ أيامي إلي نهج سُؤْدُدٍ ووجَّهْتُ وَجْهِي نحو ربِّي فأكَرَما فلملمتُ شَمْلَ الرُّوحِ والرُّوحُ أَيْنَعتْ فضاءاتِها وانساح فكري فأسهما حياتي مدادٌ قد تهادى يراعُه على صفحِ بوْحي دُمْ -إذا عشتَ- مُسْلِمَا

/
\
/
\
دمتم مبدعين