مصير الكوكب على متن الشراع الشمسي» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى بحث تجربة ميلغرام: التجربة التي صدمت العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» وذُلّت الأعناق مقتطف من رواية قنابل الثقوب السوداء...» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و تستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الفصل الأول من الرواية بقلم بوشعيب» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في بحث أمور قد لا تعرفها عن مستعمرة "إيلون موسك" المستقبلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نعم القائد» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قراءة في مقال يأجوج و مأجوج ... و حرب العوالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» الطفل المشاكس بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: دوريس سمعان »»»»»
أخي القدير الرائع / سالم
مداخلتك بقيمة فكرك أيها الرائع
أخي أن ما نكتبه هنا هو ما يسمى شعر التفعيلة إذ أنه الشعر الذي تخلى عن قيم بحور الخليل من انتظامية التفعيلة في عدد محدد إلى انتظامية تدفق النفس الشعري ليصبح البيت سطرا شعريا ومع دخول ما يسمى التدوير جعل من السطر أسطرا وبهذا تصبح الصورة هي المحدد لبدأ السطر وانتهائه وذلك القافية التي أصبحت متعددة ما بين قافية داخلية للصورة الواحدة أو قافية كلية للنص والتي تنتهي بها الصورة الشعرية أو الفكرة إن أردت التسمية التقليدية وهذا موضوع يمكن أن يطول ولكنه يصلح لأن يكون موضوعا مستقلا إن أحببت في قسم النقد
أخي الكريم هناك موضوع تحت مسمى الشعر الحداثي في قسم النقد قد أنزلته منذ فترة لعل فيه إجابات لما تساءلت عنه أخي الكريم تفصيلية فيمكن أن ترجع إليه لأن الموضوع يطول شرحه وبه اختلافات كثيرة وهو بالمناسبة موضوع آخر إصدار لي سوف يكون جاهزا للعرض في معرص مسقط القادم بإذن الله تعالى
أعتقد أن الجملة التي تتساءل عنها بخصوص فإن السؤال عدوُّ فلا أدري إن كانت الضمة ظاهرة أم انها لم تظهر ولكن ما تتفضل به صحيحا بالطبع حيث أن عدو خبر إن مرفوع
أما عما تفضلت به من أن العقل وليد الضلالة نعم هو كذلك فلولا الضلالة ما احتجنا إلى العقل فهي الدافع الذي جعل سيدنا إبراهيم يعرف الله بالعقل قبل أن يهديه الله تعالى له وعلى هذا المنوال أطرح رؤيتي
أشكر لك مداخلتك القيمة أيها المفكر الرائع الكبير
مودتي