هي من طلبتُ و لستُ أطلبُ غيرَهَا

أحببتها،أحببتُ هذا السحر في تلك العيون فكيف أبعد سحرَهَا أحببتها حبّ الحياة و إنّني ما عدت أقدر بعدها أن أكرَهَا أحببتها حبّ الوليد لأمّه و ضممتها إذ صرت أخشى هجرَهَا أحببتها و جعلت أنفاسي لها و وددت لو ترضى الفؤاد مقرَّها أحببتها و جعلت قلبي دمية صمّاء تأمره فيفعل أمرَهَا و رميتُ للنسيان كلّ قصائدي و أبيت إلاّ أنْ أطالع شعرَهَا ذكري أنا ما عدت مكترثا به إنّ المهمّ بأنْ أخلِّد ذكرَهَا لكنّها لمّا رأتْ وجدي بها و بأنني بالحبّ أبغي غمرَهَا طلبتْ صداقا ثمّ مهرا غاليا هيهات لي..من أين أحضر مهرَهَا؟ فالشمس قد رخصتْ أمام جمالها و البدر أدنى أنْ يُتَوّج بدرَهَا مكّارةٌ و يسوءُ نفسي أنّني مهما مكرتُ فلستُ أبلغُ مكرَهَا ملكٌ أنا كل الورى أكرهتُهمْ أفهلْ رأيتم كيف صرتُ المكرَهَا؟ أصدرْتُ أمري في الجنود أنِ اسجنوا هذا النسيمَ فإنّه قد غرّهَا ولْتَجْعلوه مقيّدا و مكبّلا قالوا لماذا؟قلتُ داعبَ شعرَهَا لا تسألوني من تكون فإنّها شمسي التي تخشى الغياهب نورَهَا هي بلبل يشدو فيطربُ مسمعي أو زهرةٌ نشرتْ بروحي عطْرَهَا هي مَن أحبّ ومن أريد من الدنا هي من طلبتُ و لستُ أطلبُ غيرَهَا

أحببتها،أحببتُ هذا السحر في تلك العيون فكيف أبعد سحرَهَا أحببتها حبّ الحياة و إنّني ما عدت أقدر بعدها أن أكرَهَا أحببتها حبّ الوليد لأمّه و ضممتها إذ صرت أخشى هجرَهَا أحببتها و جعلت أنفاسي لها و وددت لو ترضى الفؤاد مقرَّها أحببتها و جعلت قلبي دمية صمّاء تأمره فيفعل أمرَهَا و رميتُ للنسيان كلّ قصائدي و أبيت إلاّ أنْ أطالع شعرَهَا ذكري أنا ما عدت مكترثا به إنّ المهمّ بأنْ أخلِّد ذكرَهَا لكنّها لمّا رأتْ وجدي بها و بأنني بالحبّ أبغي غمرَهَا طلبتْ صداقا ثمّ مهرا غاليا هيهات لي..من أين أحضر مهرَهَا؟ فالشمس قد رخصتْ أمام جمالها و البدر أدنى أنْ يُتَوّج بدرَهَا مكّارةٌ و يسوءُ نفسي أنّني مهما مكرتُ فلستُ أبلغُ مكرَهَا ملكٌ أنا كل الورى أكرهتُهمْ أفهلْ رأيتم كيف صرتُ المكرَهَا؟ أصدرْتُ أمري في الجنود أنِ اسجنوا هذا النسيمَ فإنّه قد غرّهَا ولْتَجْعلوه مقيّدا و مكبّلا قالوا لماذا؟قلتُ داعبَ شعرَهَا لا تسألوني من تكون فإنّها شمسي التي تخشى الغياهب نورَهَا هي بلبل يشدو فيطربُ مسمعي أو زهرةٌ نشرتْ بروحي عطْرَهَا هي مَن أحبّ ومن أريد من الدنا هي من طلبتُ و لستُ أطلبُ غيرَهَا

=========

أخانا الحبيب وشاعرنا المبدع محمد عريج

ونحن أحببنا في هذه القصيدة روعة سحرها وجمال موسيقاها ،وتدفق صورها

تحياتي لك يا أيها الملك

أحببتها،أحببتُ هذا السحر في تلك العيون فكيف أبعد سحرَهَا أحببتها حبّ الحياة و إنّني ما عدت أقدر بعدها أن أكرَهَا أحببتها حبّ الوليد لأمّه و ضممتها إذ صرت أخشى هجرَهَا أحببتها و جعلت أنفاسي لها و وددت لو ترضى الفؤاد مقرَّها أحببتها و جعلت قلبي دمية صمّاء تأمره فيفعل أمرَهَا و رميتُ للنسيان كلّ قصائدي و أبيت إلاّ أنْ أطالع شعرَهَا ذكري أنا ما عدت مكترثا به إنّ المهمّ بأنْ أخلِّد ذكرَهَا لكنّها لمّا رأتْ وجدي بها و بأنني بالحبّ أبغي غمرَهَا طلبتْ صداقا ثمّ مهرا غاليا هيهات لي..من أين أحضر مهرَهَا؟ فالشمس قد رخصتْ أمام جمالها و البدر أدنى أنْ يُتَوّج بدرَهَا مكّارةٌ و يسوءُ نفسي أنّني مهما مكرتُ فلستُ أبلغُ مكرَهَا ملكٌ أنا كل الورى أكرهتُهمْ أفهلْ رأيتم كيف صرتُ المكرَهَا؟ أصدرْتُ أمري في الجنود أنِ اسجنوا هذا النسيمَ فإنّه قد غرّهَا ولْتَجْعلوه مقيّدا و مكبّلا قالوا لماذا؟قلتُ داعبَ شعرَهَا لا تسألوني من تكون فإنّها شمسي التي تخشى الغياهب نورَهَا هي بلبل يشدو فيطربُ مسمعي أو زهرةٌ نشرتْ بروحي عطْرَهَا هي مَن أحبّ ومن أريد من الدنا هي من طلبتُ و لستُ أطلبُ غيرَهَا

الأخ الشاعر محمد عريج ـ تحية

ولثمت من عبق التمني ثغرها فوجدت نسرين البراءة عطرها وعفافها يشفي الغليل أوامه بنمير عطف لا يزايل شكرها وأتيت اسكر بالمحبة صابئا صلى بمحراب يرتل فجرها فطفقت أخصف من وريقات الندى طلا يضمخ بالأماني سحرها هي للضراعة كنز خير يفتدى بركاز تبر لا يساوي ضفرها

ـــــــــــــــــــــــــ ــــ
تحياتي

من المؤكد أنه تستحق و إلا لما كانت هذه القصيدة الرائعة الجرس
البديعة الصور
لله درك من شاعر
أحسنت و جمعك الله بمن تحب على خير
تحياتي

أعانك الله و تسوق لها مهرها !

أتظن النساء الحب كفتين متى ما ثقلت أحداهما بالذهب ارتفع سهم الهوى !

عجبي ، ثم إعجابي بجرس حرفك .

تقديري .

=========
أخانا الحبيب وشاعرنا المبدع محمد عريج
ونحن أحببنا في هذه القصيدة روعة سحرها وجمال موسيقاها ،وتدفق صورها
تحياتي لك يا أيها الملك

أستاذي الكريم الدكتور مصطفى

شكرا لكرمك البالغ وتواضعك الجميل

لا حرمت منك أبدا

تحياتي لك يا ملك الملوك

محمد

الأخ الشاعر محمد عريج ـ تحية

ولثمت من عبق التمني ثغرها فوجدت نسرين البراءة عطرها وعفافها يشفي الغليل أوامه بنمير عطف لا يزايل شكرها وأتيت اسكر بالمحبة صابئا صلى بمحراب يرتل فجرها فطفقت أخصف من وريقات الندى طلا يضمخ بالأماني سحرها هي للضراعة كنز خير يفتدى بركاز تبر لا يساوي ضفرها

ـــــــــــــــــــــــــ ــــ
تحياتي

الشاعر الكبير محمد إبراهيم الحريري

شكرا لك على حروفك التي أودعتها هنا

و على مرورك الذي سعدت به غاية السعادة

تحياتي لك

محمد

من المؤكد أنه تستحق و إلا لما كانت هذه القصيدة الرائعة الجرس
البديعة الصور
لله درك من شاعر
أحسنت و جمعك الله بمن تحب على خير
تحياتي

د.جمال المرسي

شكرا لك على هذه الشهادة التي أعتز بها

وعلى هذا المرور المغدق

لا عدمتك

محمد

أعانك الله و تسوق لها مهرها !
أتظن النساء الحب كفتين متى ما ثقلت أحداهما بالذهب ارتفع سهم الهوى !
عجبي ، ثم إعجابي بجرس حرفك .
تقديري .

الفاضلة حوراء

شكرا على هذا المرور الذي أسعدني

لا حرمت منك

تحياتي

محمد

أختي محمد عريج

رائع حرفك وشعرك

وإحساسك المرهف

إكباري وإجلالي