تنكَّبْ أساكَ

حزن سام نبيل يرتدي ثوب الشعر البديع، شممت من عبقه رائحة قصائد أبي القاسم الشابي


دام حرفك متألقا صافيا كصفاء قلبك الوفي
شكرا وتحية

يوسف احمد


يبقى الشعر مضمخاً بالأسى والشجن شأن أيامنا ويبقى الشابي نبضاً رائدا في نفوسنا
مرورك عبق ايها الشاعر الثائر
لك مني اجمل تحية

رقة آسرة زانت الحرف والحس
وعذوبة ساحرة في الموسيقى والجرس
وخيال واسع هطل على المساحات بلوحات من جمال
فحلقت برغم حزنها لتحمل القارىء في فضاءات بهاء روحك ورقيق شعورك

أبدعت شعرا وشعورا

دمت بألق

الشاعر الحبيب النديم الجميل مصطفى بطحيش

كنت مشتاقا لك بشدة ، فمررت هنا .. ويا سبحان الله وجدتك تتربع في صدر الواحة الجميلة..
هو حظي السعيد أن أمتع نظري وحسي بالجمال الذي تسطّره أينما حللت
قصيدة شامخة كشموخك أخي الحبيب

تحياتي القلبية ولابد ونلتقي مجددا بعد هذا الفراق

أخوك أحمد

الحبيب احمد

مشتاق الى لقائك يا صديق الوجع

ودارت بنا الايام تذرو طحينها وتنقش في الدهماء من شعرنا البلوى

كأنا ركبنا البين شرقا ومغربا وتاهت بنا الانواء شتاً بما نهوى

فعرج على روض ظليل وفاغم من النور يندى منه حرفك والنجوى

انتظرك ايها العزيز

الشاعر الجميل والمبدع الرائع / مصطفى بطحيش
للقصيدة مذاق خاص يتوجها ألق الشعر الحداثي حيث الصورة المفكرة والبديلة عن الموضوع / الغرض والتي تعتمد على التجادلية بين مفرداتها مما يؤجج التصاعد الدرامي لها فمنذ البداية قد حددت المسار ( أكون أو لا أكون ) حيث الإشكالية الحقيقية والتي لا يمكن لنا فهمها إلا من منظور التناقض إذْ نجد الصباح مثلا مولده من الهدم فحيث يكون الفناء تكون الحياة انبعاثا منه وبالرغم من حالة اليأس فإن الأمل ينبعث هو الآخر من ذلك اليأس فمسيرة الحياة يجب أن تدور فلا غرو أن تدعونا أن نرتل قبل الفناء

هشام مصطفى

ايها الناقد الاريب
ان الحياة ومتغيراتها تفرض نفسها شئنا ام ابينا
ويأتلق معنى الحياة عند الحضور على اعتاب افراحها او اتراحها
انه التناقض الذي يخلق انبعاثا دائما مستمرا بين جذب وجبذ

مرورك عاطر ايها الانيق

جميل هذا الجرس الشاعري
بموسيقاه العذبة وخياله الخصب الرحيب
من شاعر طالما عودنا على الجمال في القول
أحيي فيك الروح المتألقة والشاعرية المفلقة
تحياتي

والاجمل دائما مرورك المغدق وعطاؤك الذي لا ينضب
وقريحتك المتألقى دوما
شكرا لمرورك يا صديقي