سَفَرٌ في وَجَعِ السّنْدباد

أخي الحبيب هشام مصطغى
قمت برحلة سندبادية على ضفاف حرفك
هناك وجدت العجائب ونلت مالم ينله السندباد
كنت خارقا حقا
يالجمال حرفك وبعد معناه
لوحة تستحق التأمل والثناء
دام ألقك

مَنْ أنْتَ ؟
كيْ تَحْثو خَطايانا الّتي
قَدْ شَكَّلتْ
صَخْرَ الْحَقيقةِ فَوْقَ
أكْتافِ الْقَصيدْ
هَلْ أنْتَ
أمْ نَحْنَ الّذينَ
نُعيدُ آهاتَ الْحِكايَةِ
في انْبِعاثاتِ النَّشيدْ ؟
مَنْ أَنْتَ ؟
كيْ تأتي لِتَنْزَعَ
عَنْ شِتاءِ السَّطْرِ
مَمْلَكَةَ الْجَليدْ
وَتُعيدَ رَسْمَ الْحَرْفِ
في سِفْرِ الْمُنى
حَتَّى تُفك َ(إذا أتى يوم) قُيودُ الرُّوحِ
مِنْ جَسَدِ الْعَبيدْ
مَنْ أَنْتَ ؟
كيْ تَسْقي حَكاياكَ الْعَنيدةُ
أَسْطُري ...
أوْ كُلَّما
نَكَأتْ خُطاكَ مواجعي
تَنْسابُ تيها في الْوَريدْ
مَنْ أَنْتَ ؟
قُلْ ليْ أيُّها الثّاوي على
جُرْحِ الْقَصيدْ
ماذا تُريدْ ؟

****************

هشام مصطفى
اي مساء شعري مترع بجمال القصيدة وبالرؤى الحالمة المسافرة على امواج الحلم وسفن الحروف في بحور الزمن اللجية المتغيرة
واي سندباد هذاالذي يمخر عباب الزمن ويغالب الصعاب وعاتي امواج الزمن !
نص ابداعي فريد بلغة جميلة وصورة متجددة ونفس شعري يحمل الكثير من جمال الأصالة والسحر والتجديد
امتعتني بهذا الألق

لك الود مقيما يا صديق الوجع

أخي المبدع الجميل / مصطفى
جميل أن يمر على الوجع من يعرفه والأجمل أن يكتبه والأكثر جمالا أن يرسم ملامحه من دمه فيدرك حجمه ومنبعه ومصبه
لك الود أخي في الوجع
تقديري

أخي الحبيب هشام مصطغى
قمت برحلة سندبادية على ضفاف حرفك
هناك وجدت العجائب ونلت مالم ينله السندباد
كنت خارقا حقا
يالجمال حرفك وبعد معناه
لوحة تستحق التأمل والثناء
دام ألقك

أخي المبدع الرائع والشاعر الكبير / محسن
لمرورك الرائع أهدي عطر وجعي وسنابل فكري وخبز حرفي
أشكر أخي لهكذا تقدير وإبحار
مودتي

سأعتاد الدهشة تسكن تعبيري عندما أقرأ قصائدك أيها الشاعر المبدع،،
سأعتاد الغرق، والاختباء
نحن الذين نحاول الكتابة تأسرنا اللغة، وتدهشنا الصورة،
ويدحرجنا كَـ كرة تدفّق تيّار المشاعر، وتدور بنا انسيابية الموسيقى..
البعض حين يكتب، كبنّاء، يشيّد القصيدة لبنة لبنة، ويشكّلها بالهندسة التي تروق له..
في طريقتك لا تبدو بنّاءً، تنحدر جملةً واحدةً بتدفّق شلال، يسقط من علٍ لكنّهُ يسمو للسّحاب!
هذا ما أشعر به لدى قراءتي، واعذر ثرثرتي في حرم الجمال هذا.

ألف تحيّة،
دمت بخير

سأعتاد الدهشة تسكن تعبيري عندما أقرأ قصائدك أيها الشاعر المبدع،،
سأعتاد الغرق، والاختباء
نحن الذين نحاول الكتابة تأسرنا اللغة، وتدهشنا الصورة،
ويدحرجنا كَـ كرة تدفّق تيّار المشاعر، وتدور بنا انسيابية الموسيقى..
البعض حين يكتب، كبنّاء، يشيّد القصيدة لبنة لبنة، ويشكّلها بالهندسة التي تروق له..
في طريقتك لا تبدو بنّاءً، تنحدر جملةً واحدةً بتدفّق شلال، يسقط من علٍ لكنّهُ يسمو للسّحاب!
هذا ما أشعر به لدى قراءتي، واعذر ثرثرتي في حرم الجمال هذا.

ألف تحيّة،
دمت بخير

سيّدتي المبدعة الرقيقة / وضحى
لمرورك بين الأحرف بريقه ما يجعل لها معنى مختلف
قراءتك النص بإحساسك يعني القدرة على الولوج لعمقه
وثرثتك هي قمة الإمتاع
مودتي

لك و لهذه القصيدة أرفع القبعة و أنحني احتراما

لك و لهذه القصيدة أرفع القبعة و أنحني احتراما

أخي المبدع الجميل / مؤيد
للحرف أن ينتشي زهوا وفرحا بهكذا إطلالة مبدعة
أخي الكريم بل الحرف هو من يرفع مداده انتشاء بك
مودتي

نص يفيض إبداعا، وشعر يرسم اطر جديدة لانساب اللحن ربما تختلف قليلا عنا ألفت الذائقة
لكنه يتدفق بقوة وترابط وجمالية تسلب اللبّ وتعش القلب

فكرة مدهشة وحس جميل وروعة هطول

ابدعت شاعرنا
لافض فوك

تحيتي

وقفت هنا قارئا
فمعجبا
فمصفقا

تحيتي لك على هذه الدورة البعيدة القريبة

بوركت والوطن

نص يفيض إبداعا، وشعر يرسم اطر جديدة لانساب اللحن ربما تختلف قليلا عنا ألفت الذائقة
لكنه يتدفق بقوة وترابط وجمالية تسلب اللبّ وتعش القلب

فكرة مدهشة وحس جميل وروعة هطول

ابدعت شاعرنا
لافض فوك

تحيتي

المبدعة القديرة / ربيحة
لهطولك الرائع مذاقه الذي يجعل النص تنتشي فرحا وإعجابا
أشكر لك إبحارك العميق بين ثنايا النص وإن كنت أرى أنه لا يختلف وإنما هو وجه آخر من الشعر يحاول أن يصل مثلما تحاول القصيدة العمودية أن تفعله ولكن بأسلوب آخر
مودتي