هُنَا
في أول الهمساتِ
قد وُجدَتْ بدَاياتِي
وتُوجَد هاهنا
ما بيْنَ كفيكِ
انتماءاتي ..
وخلْف عذوبة الأحلام
تُؤرقني سؤالاتِي .
فكيْفَ أصيرُ سنبلة
وكيْفَ أصيرُ ، عنْد الحب،
طفلا مغْمض العينين
يرسُم كل أحْلامي البريئاتِ ..
وكيف اسْتوطنت شفتي آلافُ الحكاياتِ
تعلمني شفيف الحب
أو حلْو الصبابات ِ..
وتعْلن أنني أهْوى ..
وأنك أنْت مولاتِي